إشاعة مزعجة - ق ق - نزار ب. الزين

هادف كدائما حرفك تزينه الواقعية واقتناس آفات مجتمعاتنا لتناولها مادة تجعل النص تربويا
وددت لو انتهت القصة عند وصول الخبر للمدينة
دمت بخير مبدعنا
تحاياي

*****************
أختي الفاضلة ربيحة
إعجابك بمنهجي الكتابي أثلج صدري
شكرا لمرورك و ملاحظاتك القيِّمة
مع ودي و وردي
نزار

الشائعات تدمرنا
والخوف الذي تصنعه يزيدنا خوفا منها

قصة رائعة ومشوقة وسرد ممتع جدا

شكرا لك أخي

بورطت

الخوف أحيانا يقتل صاحبه
والشائعات عندما تتنقل يزداد حجمها ووزنها كما حدث هنا
وكما قيل أن كل الأشياء تقلب فيها وتحملها تقل ماعدا الكلام كلما حُمِل وقُلِّب فيه يزداد حجما واتساعا
رائعة من روائعك الاجتماعية أديبنا الفاضل
بوركت ومتعك الله بالصحة
تحاياي

النص يعالج قضية انتشار الإشاعات بالتخيل والرغبة العجيبة في نفوس الناس لتضخيم الأمر أي أمر نتيجة حالة نفسية تجنح لتعظيم الذات بتعظيم المضمون.

هو مرض مؤسف وضار في المجتمع ونأمل لو تخلصت الأمة منه.

النص بزعمي رغم جمال مضمونه فقد رأيته بحاجة لبعض المعالجة الأسلوبية وبعض التكثيف.

تقديري

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

كالعادة أستاذنا الكريم بكلمات ثابتة الخطى ترسم لنا صورا منتقاة بإحكام
من تفاصيل مجتمعات تشتعل الإشاعة فيها كالنار في الهشيم لسذاجة الناس وبسيط تفكيرهم


بورك القص الجميل

ولك مني خالص التقدير

قصة ظريفة ـ فبمهارة قصية عالية في السرد والوصف جعلتنا نشارك الرجل خوفه
ثم نرى كيف يخلق الناس الإشاعة ويتوالوا عليها تهويلا وتضخيما حتى تخلق التوتر وتبلغ الزبى
قص جميل وهادف ـ رحمة الله عليك وغفرانه.