السلام عليكم لمى
إعذريني صديقتي
كنت أظن أن هنا موضوع واحد قديم فإذا به شيء رائع متجدد
سأعود لأقرأه كله قريبا انشاء الله
ماسة
اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»»
السلام عليكم لمى
إعذريني صديقتي
كنت أظن أن هنا موضوع واحد قديم فإذا به شيء رائع متجدد
سأعود لأقرأه كله قريبا انشاء الله
ماسة
تلملم شظايا القلب من كل
حبة مطر...تعيد إليها ذاكرة مخلوعة
ترميها بتراتيل الإشتعال. ..
إنه المطر...المطر... وإيقاع الوتر.
تتوق الرُّوح إلى أن تكون في مكانٍ أعظم
تظلُّ تهفو لمسكنها تهفو كثيرا !
( أرتاد آفاق الرجاء ِ ،
يشدني
شوق الضياء ِ ،
يذيبني
ألق الدعاء ِ ،
يمدّني صوت ُ السماء ِ ،
ولا أمل ُّ الإنتظار ْ !!)
ليتني مثلك لا أمله.
آه يا دمعي
كم أشفق عليك حين تجف العين منك
كم مرة حاولنا أن نلملم بعثرا ت يأس
وخيط من الحزن... والموت.
الكل متعبون
يغرقون بتفاصيل الغناء
والكل يحمل بأعماقه
صرخة أنين
وصرخة حنين.
وعلى مرمى حقول الخزامى
تلاعبنا بالكلمات...فسقطت
أبجدياته في مرمى أنفاس محترقة....مخذولة.
ضحكة جنونية
تسافر بغيمة وجد
حبلى
تنسج رحيق شجن
في مدن الوتر
يرسمها حكاية ,وأنَّى
من ذهول اللحظة.
تلك التفاصيل الساذجة في أصابع الوقت .. تحت أحلامها يمكن أن نلعب
ويمكن أيضا أن نسافر
يارب ارحم أمي إنها كانت بي رحيمة
ذات أفق برصاصة الكلم
((أصابعي
كي تَشْرَحَ فمكِ
تُجذّف في الرصاصْ
وحين يحين موعدي...
فجأة
بِرُعبهِ القديمْ
الطيرُ الأسْوَدُ يُوقظكِ
صمتُ المجذافْ
يسكنكِ
نَظَرُ المجذاف.))
لا نريد أن نمشي على أحلامنا.. كي لا تبتل أقدامنا بـ الفشل