( كل الطرقــات الجميلة...ملونـــة بالذكرى
وآهــــات العتب في المحاجـــر...تبقى
على العهــــود القديمة...تحفظ الــــــود )
كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
( كل الطرقــات الجميلة...ملونـــة بالذكرى
وآهــــات العتب في المحاجـــر...تبقى
على العهــــود القديمة...تحفظ الــــــود )
تتوق الرُّوح إلى أن تكون في مكانٍ أعظم
تظلُّ تهفو لمسكنها تهفو كثيرا !
كم أشتهي حفنة دمع
على طرقات المدينة... وخطى
تراقص وقع فرح على عتبات القلب.
هل يستطيع فنجان القهوة
أن يمسح غبار الماضي
وذكرياته الحزينة ؟؟
ما ارق الأزهار في مهدها
وما أجمل الأشعار في خدر قصيدة.
في الجزيرة النائية
بوح لسحر الخلود...وحلم ضاحك
بشرود الأمنيات.
كم نتمنى أن نهرب من
شقاوة الأوهام ...ونسبح في
كفاح الأحلام...ما زلنا في صراع
والنبض يكتب غموض البكاء.
ننقش الأوجاع بهمس المطر
ونتلوها بمحراب الصمت..
نرحل بعيداااااا عن مواطن النوارس فيحلق
التعب عاليا ليطل من نوافذ الغيمات
يصلب الآم الجراح.
كنتُ أعشق القهوة التي تعدها .. رمز الحنان أمي
وكنتُ أتحايل عليها لتعدها لي .. وأنا واقفة جنبها
أرنو لها وللفنجان .. بعشق
يا لأيام تقظت وانطوت
حزنت لحد البكاء
لا أدري كيف انزلق الفنجان
من يدي وانكسر
إنه الأثير عندي
والأحب
الحب أكسير الحياة
ولكل منا قلب وأحاسيس
ولكن البعض
لا يعرف معنى حب
الوطـــــــــــــــن
أحبك يا وطني