اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة باسم عبدالله الجرفالي مشاهدة المشاركة

ثم قلت :
اسمحي لي باضافة هذا العنوان
إن لم تستطع أن تكن ثائراً فلا تكن عدواً لثورة

أستاذي :
أنا لست عدوا للثورة بقدر شفقتي على الدماء التي أزهقت من أجلها ، وما أطالب به مجازاة أصحاب هذه الدماء بحسن العمل ( إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملا أن يتقنه ) .
وبعد هذا كله لي كلمات :
مشكلة العرب حين يدافعون عن قضاياهم ؛ يقدمون العاطفة على العقل ، وهذا خطأ فادح ، إذ لا يمكن للعاطفة أن تقود العقل .
طول الرد شتت أفكاري وقد أكون بذلك شتتكم ، فاعذروني .

سأكتفي بهذا الاقتطاع من النص للقول :

إن مسؤولية الدماء هي مسؤولية السلطة في مواجهة الثورة ولننظر الى ميدان التحرير بالملايين التي أمته .. لم تسقط قطرة دم واحدة بعد توقف السلطة عن القتل العمد

الثورة الشعبية تحتاج لعامل تأجيج أو استنهاض بضوابط واعية تمهد لما تقوم به من فعل , وتنطلق لتكون اندفاعه عفوية ليس غريزية .. لتحقيق هدف طال الأمد لتحقيقه أم قصر
يمكننا القول أن الثورة المصرية تحديداً هي ليس وليدة لحظاتها في ميدان التحرير حتى بإقرار الجهة الداعية ليوم الغضب .. اتخاذها شكل الثورة الشعبية بدأت لتحرق مراحل وتأخذ أشكالاً لها وفق طبيعة كل مرحلة .. فأينما وجدت الثورة الشعبية تجد الجميع حتى من تقوم عليهم .. مصر ليس حالة خاصة وهي مرتبطة بمحور لنهج يشكل من خلاله حسني مبارك رأس محور متقدم


اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالصمد حسن زيبار مشاهدة المشاركة

الكثير الكثير من المغالطات في الطرح

أما أن تدخل العديد مو الأمور كالمقاومة و قصة حماس مع الثورات فهو البعيد عن منطق الطرح
الرؤية التجزيئية هي الرؤية العاطفية ...


لا يسغفني الوقت اللحظة



متفقان
المقاومة تعبير مختلف من حيث الشرط والبنية والتركيبة والضرورة عن الثورة الشعبية