حين أعلنت ألهه الحب عن إفلاسها قرعت تلك الاجراس لفتح باب المنفى الى الفراق
كان لوقع خطى الحرف نغم لا مس قلوبنا
أحسنت
كل التقدير
المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» زفير قلب!» بقلم ملاد الجزائري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
حين أعلنت ألهه الحب عن إفلاسها قرعت تلك الاجراس لفتح باب المنفى الى الفراق
كان لوقع خطى الحرف نغم لا مس قلوبنا
أحسنت
كل التقدير
لمن تقرع الأجراس و هم زاهدون عنا في محراب الغياب؟..
ما علموا أنّهم تاهوا و ما التيه إلا ضياع لا بوصلة له للرجوع..
مذهل هذا الناقوس و هو يدقّ على القلوب علها تعود..لتدرك الفارق بين الحضور و الغياب..
نص جميل جدا.
إنّ في حسنِ البيَان حكمةَ للعقل تُرتَجى،و فُسحة للرّوح تُبتغى..
بوح جميل رغم قرع أجراس الغياب !
بوركت
تقديري وتحيّتي
ما أجمل الغوص هنا بين حرفك الرنان وجمال إحساسك
نثر مترف بالروعة رغم قرع أجراس الغياب
دام إبداعك.