الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» حنين الناي» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» إلى ابنتي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»»
جائته السُلطة في حُلتها وبهائها وهدوئها واستسلامها
وأطاعته في كل قراراته ؛ مرة ومرات وأخري ولكن للصبر حدود
فاض الكيل بها ورحلتْ وتركته يلاقي مصيره المُر .
الأديب الراقي الأستاذ / خالد
راقني هذا التفسير أو هكذا أحسست
طوق ياسمين ودمتَ بخير
هي سـَافَرَتْ كالعادة .. ولن َتعُودَ علي غيرِ عادةِ .. كالعادةْ .
جميلة هذه القصة القصيرة و معبرة
سلمت يداك
وجزاك الله خيرا
محبتي و احترامي
المرأة الصالحة قانتة مطيعة
لكن الرجل الذي يتعود طاعتها ويلغيها يفقدها في النهاية
ودون مؤشرات مسبقة
قصة جميلة أخي
شكرا لك
بوركت
محاولة استلاب الآخر تؤدي دائما لخسارته سواء كان شعبا أو امرأة أو صديقا
ومضة قوية وذكية
أشكرك
الحياة مشاركة وأخذ وعطاء وليس مجرد فرض رأي وانصياع لأوامر
وإلا سيكون هناك تمرد أو هروب
ومضة رمزية بديعة الطرح قوية الفكرة
دمت والإبداع.
جميلة وكيف له أن يجدها إن الذاتية مدمرة للعلاقات من قصيدة لي
(مشكلة أنك تفهم أن الرجل قرار..
لا يقبل فيه أي حوار).. أحسنت