أحدث المشاركات

الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»»

صفحة 20 من 29 الأولىالأولى ... 1011121314151617181920212223242526272829 الأخيرةالأخيرة
النتائج 191 إلى 200 من 289

الموضوع: ثورة الشعب اليمني... أصداؤها هنا

  1. #191

  2. #192
    الصورة الرمزية عبد الله محمد الشميري شاعر
    تاريخ التسجيل : Mar 2011
    الدولة : صنعاء - اليمن
    المشاركات : 320
    المواضيع : 13
    الردود : 320
    المعدل اليومي : 0.07

    افتراضي

    المجموعه الاعلاميه لثورة شباب اليمن " صناع التغيير "
    ‎#yemen admin 2

    بشرى المقطري ::: محافظ تعز لم يعد محافظ فعلي لها ومعظم مناطقها تحت سيطره الثوار

  3. #193
    الصورة الرمزية عبد الله محمد الشميري شاعر
    تاريخ التسجيل : Mar 2011
    الدولة : صنعاء - اليمن
    المشاركات : 320
    المواضيع : 13
    الردود : 320
    المعدل اليومي : 0.07

    افتراضي

    مفاجأة رقمية للثوار .. و صالح يراهم قلة
    بقلم/ منى صفوان


    لا توجد ثورة في العالم تشارك فيها كل فئات الشعب. فقانون الثورات لا يشترط مشاركة أعلى نسبة في الشعب، لتكون الثورة... ثورة، فيكفي أن تخرج فئة من الشعب لتكون للثورة شرعية، و لها حق الانتصار، و تلبى مطالبها.

    و بالأرقام التاريخية، فأعلى نسبة للثورات لم تشترط مشاركة أكثر من 10% من الشعب.

    فالثورة الفرنسية، التي غيرت مجرى التاريخ الإنساني و صارت مفخرة أوروبا، سجلت أسبقية في ثورات الشعوب وهدمت الباستيل و أقامت الجمهورية الفرنسية، و قدمت للعالم الوثيقة التي بها أعلن بعد ذلك "الإعلان العالمي لحقوق الإنسان"، قامت بنسبة 1% فقط من الشعب الفرنسي.

    و بعدها الثورة الروسية "البلشفية" التي أنهت حكم القياصرة في روسيا، وكانت عبارة عن سلسة ثورات أنشأت الاتحاد السوفيتي، الذي جعل من روسيا دولة عظمى، هذه الثورة كانت نسبة المشاركة فيها 7% .

    ثم تأتي الثورة الإيرانية أو "ثورة الكاسيت" التي قفزت للمشاركة فيها إلى 10% ، هذه الثورة التي قادها الخميني من منفاه في فرنسا من خلال أشرطة الكاسيت، و أنهت حكم شاه إيران و أقامت الجمهورية الإسلامية الإيرانية، شهدت أعلى نسبة مشاركة لثورة شعبية في القرن العشرين.

    ويلاحظ انه مع تطور تقنيات الاتصال و التواصل تزيد نسبة المشاركة في الثورات، فالثورة الفرنسية ارتبطت بانتشار الطباعة و توزيع المنشورات، و الثورة في روسيا كان لسكك الحديد دور في انتصارها، ثم تأتي الثورة الإيرانية التي تزعمها الخميني من فرنسا مستفيدا من أشرطة الكاسيت التي كانت تعد وقتها بمثابة الانترنت الآن، لذا استفادت الثورتين التونسية و المصرية من ثورة الاتصالات و تقنية المعلومات، فتأتي الثورة المصرية الشعبية في 25 يناير- 2011 و تقفز برقم المشاركة الشعبية إلى 22%، ليكون هو رقم المشاركة الأعلى في الثورات الشعبية.

    القلة...

    اما الثورة اليمنية فهي تسجل مفاجأة رقمية، إلى جانب مفاجأتها المتوالية: من ثورة سلمية في بلد مدجج بالسلاح، رغم الاستفزازات و الهجمات الشرسة.

    إلى انضمام كل القوى التقليدية لها، العسكرية و السياسية و الدينية و القبيلة التي كان يستقوي بها النظام، و حتى قادة الحزب الحاكم و ممثليه السياسيين و الدبلوماسيين في سابقة فريدة من نوعها. و حتى الحضور الغني للنساء اليمنيات في بلد محافظ في ساحات الحرية و التغيير، و ليس كمشاهدات، بل هن من قادة الثورة و صناعها. و تضرب اليمن مثالا حيا في أن الوعي لا علاقة له بالتعليم و الرفاه الاقتصادي، فالبلد الفقير يثير دهشة العالم بهذا التمثيل القوي للفئات المختلفة في ثورة سلمية تؤكد على حضارة اليمنيين و تبعد عنهم تهمة التخلف، برغم أن اليمن واحد من أفقر دول العالم و برغم تفشي الأمية.

    و تأتي مشاركة اليمنيين الكبيرة برغم أن مستخدمي الانترنت و وسائل الاتصال في اليمن ليسوا الأغلبية، فهم بحسب تقديرات عام 2009 يصلوا إلى ما يقارب المليون مستخدم فقط، أي 2% من عدد السكان، وهذه إحدى مفاجآت الثورة اليمنية للعالم.

    لذا تعد مشاركة اليمنيين مفاجأة رقمية و تقديريه، فهي قياسا بعدد السكان، تتجاوز النسب المتعارف عليها، و تضرب رقم تاريخي، فان يخرج أكثر من مليون في صنعاء كل جمعة، من أصل 3 مليون من سكان العاصمة، فهذا رقم أعلى بكثير من نسبة خروج المصرين الذين يصلون إلى هذا الرقم في القاهرة التي يصل عدد سكانها إلى 20 مليون.

    وان تخرج " تعز" كلها وعدد سكانها يصل إلى 4 مليون، فان تعز و صنعاء وحدهما يكفيان لتخطي النسبة بخروج أكثر من 5 مليون يمني 25% أي ربع عدد السكان البالغ عددهم 20 مليون نسمة أو أكثر بقليل.

    وان استمرينا في لعبة الأرقام و تحدثنا عن باقي المدن و المحافظات اليمنية، فإننا نتحدث عن نسبة أعلى بكثير.. قد تصل إلى 30% أو أكثر، فالعدد يتضاعف كل يوم.

    هذا يعني أن الثورة اليمنية ضربت الرقم التاريخي العالمي، فتكون الحصيلة: 1% للثورة الفرنسية و 7% للروسية و 10% للإيرانية و 22% للمصرية، و أكثر من 30% للثورة اليمنية ....

    و مع انه يكفي أن يخرج 1% فقط من الشعب اليمني، لتكون هذه الثورة شرعية، ومطالبها عادلة، إلا أن هذا الخروج الكبير يعني أن هناك إجماع على أهمية بناء دولة حديثة فالخروج ليس فقط من اجل شرعية الثورة، بل هو مساهمه في تأسيس الدولة المدنية.

    فان خرج 1000 شخص فقط يطالبون برحيل "علي عبد الله صالح" و خرج مليون شخص معه، فان الحق يكون مع من خرج متضررا، و مطالبا بالتغيير ، هذا هو قانون الثورات. لكن الملايين التي تخرج تؤسس لثقافة جديدة في ساحات الحرية، سيستند عليها اليمن غدا، لذا خروجهم مهم لبناء الدولة المنتظرة.

    إن الثورة اليمنية ، أو الثورة العربية بنسختها اليمنية، لا تسجل أعلى رقم مشاركة فقط في مجتمع يشكوا الأمية و الفقر، بل هي تحقق هذه المشاركة العالية مع استمرار سلميتها، وهي تفرق عن غيرها من الثورات، و إن كان اليمنيين الذين خرجوا اليوم يشبهون الفرنسيين بالأمس، حين خرج جياع و فقراء باريس، و يتقاسمون ذات الغضب مع الجماهير الروسية الجائعة في ثورتهم البلشفية، الثورة الشعبية التي غيرت مجرى التاريخ ، إلا أن اليمنيين برغم أنهم أفقر من أشقائهم العرب، واقل تعليما، إلا أن ثورتهم التي قادها شباب الجامعة، حققت مكسبا تاريخيا، يمكن على أساسه توقع قيام دولة يمنية مدنية قوية، لأنها تحافظ على سلميتها و لا تستند على العنف، و لا تروج للانتقام.

    فحين تسترجع الثورة اليمنية تاريخ الثورات في العالم، فإنها تستحق أن تضع لنفسها مكانا مميزا بينهم، و مع صورة الفرنسيين الذين كانوا يهتفون خارج القصر ، بثيابهم الرثة و صورهم المتعبة، يحملون فؤوسهم و يريدون اقتحام القصر، لقتل ماري أنطوانيت، تأتي صورة اليمنيين في ساحات الثورة ، يطالبون بمحاكمة عادلة لمن قتلوهم، و يتفوق علي عبد الله صالح على ماري أنطوانيت بعدم فهمه للحقيقة خارج قصره .

    إن الفرنسيين الذين زحفوا للقصر، و وضعوا رقاب من حكموهم تحت المقصلة، لا يشبهون في غضبهم هذا اليمنيين اليوم، برغم تشابه حالة البؤس و الفقر.

    فاليمن يريد تطبيق القانون، ومن اجل ذلك، مستعد للبقاء وقت أطول في ساحات الثورة ، ليؤسس اليمنيون لدولة قانونية حتى في القصاص من قتلتهم.

    فلم يهاجموا أو يعتدوا ، و بهذا تصنع الثورة مفاجأة أخرى و تضرب رقما جديدا في ثورات الشعوب .. لتطول كما لم يعتاد احد و تطول بسلمية كل هذه الأسابيع و الشهور، و مستعدة للبقاء فترة أطول دون ملل أو فقدان للسيطرة.....

  4. #194
    الصورة الرمزية عبد الله محمد الشميري شاعر
    تاريخ التسجيل : Mar 2011
    الدولة : صنعاء - اليمن
    المشاركات : 320
    المواضيع : 13
    الردود : 320
    المعدل اليومي : 0.07

    افتراضي

    مفاجأة رقمية للثوار .. و صالح يراهم قلة
    بقلم/ منى صفوان


    لا توجد ثورة في العالم تشارك فيها كل فئات الشعب. فقانون الثورات لا يشترط مشاركة أعلى نسبة في الشعب، لتكون الثورة... ثورة، فيكفي أن تخرج فئة من الشعب لتكون للثورة شرعية، و لها حق الانتصار، و تلبى مطالبها.

    و بالأرقام التاريخية، فأعلى نسبة للثورات لم تشترط مشاركة أكثر من 10% من الشعب.

    فالثورة الفرنسية، التي غيرت مجرى التاريخ الإنساني و صارت مفخرة أوروبا، سجلت أسبقية في ثورات الشعوب وهدمت الباستيل و أقامت الجمهورية الفرنسية، و قدمت للعالم الوثيقة التي بها أعلن بعد ذلك "الإعلان العالمي لحقوق الإنسان"، قامت بنسبة 1% فقط من الشعب الفرنسي.

    و بعدها الثورة الروسية "البلشفية" التي أنهت حكم القياصرة في روسيا، وكانت عبارة عن سلسة ثورات أنشأت الاتحاد السوفيتي، الذي جعل من روسيا دولة عظمى، هذه الثورة كانت نسبة المشاركة فيها 7% .

    ثم تأتي الثورة الإيرانية أو "ثورة الكاسيت" التي قفزت للمشاركة فيها إلى 10% ، هذه الثورة التي قادها الخميني من منفاه في فرنسا من خلال أشرطة الكاسيت، و أنهت حكم شاه إيران و أقامت الجمهورية الإسلامية الإيرانية، شهدت أعلى نسبة مشاركة لثورة شعبية في القرن العشرين.

    ويلاحظ انه مع تطور تقنيات الاتصال و التواصل تزيد نسبة المشاركة في الثورات، فالثورة الفرنسية ارتبطت بانتشار الطباعة و توزيع المنشورات، و الثورة في روسيا كان لسكك الحديد دور في انتصارها، ثم تأتي الثورة الإيرانية التي تزعمها الخميني من فرنسا مستفيدا من أشرطة الكاسيت التي كانت تعد وقتها بمثابة الانترنت الآن، لذا استفادت الثورتين التونسية و المصرية من ثورة الاتصالات و تقنية المعلومات، فتأتي الثورة المصرية الشعبية في 25 يناير- 2011 و تقفز برقم المشاركة الشعبية إلى 22%، ليكون هو رقم المشاركة الأعلى في الثورات الشعبية.

    القلة...

    اما الثورة اليمنية فهي تسجل مفاجأة رقمية، إلى جانب مفاجأتها المتوالية: من ثورة سلمية في بلد مدجج بالسلاح، رغم الاستفزازات و الهجمات الشرسة.

    إلى انضمام كل القوى التقليدية لها، العسكرية و السياسية و الدينية و القبيلة التي كان يستقوي بها النظام، و حتى قادة الحزب الحاكم و ممثليه السياسيين و الدبلوماسيين في سابقة فريدة من نوعها. و حتى الحضور الغني للنساء اليمنيات في بلد محافظ في ساحات الحرية و التغيير، و ليس كمشاهدات، بل هن من قادة الثورة و صناعها. و تضرب اليمن مثالا حيا في أن الوعي لا علاقة له بالتعليم و الرفاه الاقتصادي، فالبلد الفقير يثير دهشة العالم بهذا التمثيل القوي للفئات المختلفة في ثورة سلمية تؤكد على حضارة اليمنيين و تبعد عنهم تهمة التخلف، برغم أن اليمن واحد من أفقر دول العالم و برغم تفشي الأمية.

    و تأتي مشاركة اليمنيين الكبيرة برغم أن مستخدمي الانترنت و وسائل الاتصال في اليمن ليسوا الأغلبية، فهم بحسب تقديرات عام 2009 يصلوا إلى ما يقارب المليون مستخدم فقط، أي 2% من عدد السكان، وهذه إحدى مفاجآت الثورة اليمنية للعالم.

    لذا تعد مشاركة اليمنيين مفاجأة رقمية و تقديريه، فهي قياسا بعدد السكان، تتجاوز النسب المتعارف عليها، و تضرب رقم تاريخي، فان يخرج أكثر من مليون في صنعاء كل جمعة، من أصل 3 مليون من سكان العاصمة، فهذا رقم أعلى بكثير من نسبة خروج المصرين الذين يصلون إلى هذا الرقم في القاهرة التي يصل عدد سكانها إلى 20 مليون.

    وان تخرج " تعز" كلها وعدد سكانها يصل إلى 4 مليون، فان تعز و صنعاء وحدهما يكفيان لتخطي النسبة بخروج أكثر من 5 مليون يمني 25% أي ربع عدد السكان البالغ عددهم 20 مليون نسمة أو أكثر بقليل.

    وان استمرينا في لعبة الأرقام و تحدثنا عن باقي المدن و المحافظات اليمنية، فإننا نتحدث عن نسبة أعلى بكثير.. قد تصل إلى 30% أو أكثر، فالعدد يتضاعف كل يوم.

    هذا يعني أن الثورة اليمنية ضربت الرقم التاريخي العالمي، فتكون الحصيلة: 1% للثورة الفرنسية و 7% للروسية و 10% للإيرانية و 22% للمصرية، و أكثر من 30% للثورة اليمنية ....

    و مع انه يكفي أن يخرج 1% فقط من الشعب اليمني، لتكون هذه الثورة شرعية، ومطالبها عادلة، إلا أن هذا الخروج الكبير يعني أن هناك إجماع على أهمية بناء دولة حديثة فالخروج ليس فقط من اجل شرعية الثورة، بل هو مساهمه في تأسيس الدولة المدنية.

    فان خرج 1000 شخص فقط يطالبون برحيل "علي عبد الله صالح" و خرج مليون شخص معه، فان الحق يكون مع من خرج متضررا، و مطالبا بالتغيير ، هذا هو قانون الثورات. لكن الملايين التي تخرج تؤسس لثقافة جديدة في ساحات الحرية، سيستند عليها اليمن غدا، لذا خروجهم مهم لبناء الدولة المنتظرة.

    إن الثورة اليمنية ، أو الثورة العربية بنسختها اليمنية، لا تسجل أعلى رقم مشاركة فقط في مجتمع يشكوا الأمية و الفقر، بل هي تحقق هذه المشاركة العالية مع استمرار سلميتها، وهي تفرق عن غيرها من الثورات، و إن كان اليمنيين الذين خرجوا اليوم يشبهون الفرنسيين بالأمس، حين خرج جياع و فقراء باريس، و يتقاسمون ذات الغضب مع الجماهير الروسية الجائعة في ثورتهم البلشفية، الثورة الشعبية التي غيرت مجرى التاريخ ، إلا أن اليمنيين برغم أنهم أفقر من أشقائهم العرب، واقل تعليما، إلا أن ثورتهم التي قادها شباب الجامعة، حققت مكسبا تاريخيا، يمكن على أساسه توقع قيام دولة يمنية مدنية قوية، لأنها تحافظ على سلميتها و لا تستند على العنف، و لا تروج للانتقام.

    فحين تسترجع الثورة اليمنية تاريخ الثورات في العالم، فإنها تستحق أن تضع لنفسها مكانا مميزا بينهم، و مع صورة الفرنسيين الذين كانوا يهتفون خارج القصر ، بثيابهم الرثة و صورهم المتعبة، يحملون فؤوسهم و يريدون اقتحام القصر، لقتل ماري أنطوانيت، تأتي صورة اليمنيين في ساحات الثورة ، يطالبون بمحاكمة عادلة لمن قتلوهم، و يتفوق علي عبد الله صالح على ماري أنطوانيت بعدم فهمه للحقيقة خارج قصره .

    إن الفرنسيين الذين زحفوا للقصر، و وضعوا رقاب من حكموهم تحت المقصلة، لا يشبهون في غضبهم هذا اليمنيين اليوم، برغم تشابه حالة البؤس و الفقر.

    فاليمن يريد تطبيق القانون، ومن اجل ذلك، مستعد للبقاء وقت أطول في ساحات الثورة ، ليؤسس اليمنيون لدولة قانونية حتى في القصاص من قتلتهم.

    فلم يهاجموا أو يعتدوا ، و بهذا تصنع الثورة مفاجأة أخرى و تضرب رقما جديدا في ثورات الشعوب .. لتطول كما لم يعتاد احد و تطول بسلمية كل هذه الأسابيع و الشهور، و مستعدة للبقاء فترة أطول دون ملل أو فقدان للسيطرة.....

  5. #195
    الصورة الرمزية عبد الله محمد الشميري شاعر
    تاريخ التسجيل : Mar 2011
    الدولة : صنعاء - اليمن
    المشاركات : 320
    المواضيع : 13
    الردود : 320
    المعدل اليومي : 0.07

    افتراضي

    بإذن الله منصورين
    اليوم الثلاثاء 17 مايو 2011 م
    عين اليمن الإخبارية Y-E-N
    عين اليمن | الجزيرة | اللجنة التنظيمية للثورة الشبابية الشعبية : الزحف باتجاه القصور الرئاسية اليمنية خيار قائم حاسم

  6. #196
    الصورة الرمزية عبد الله محمد الشميري شاعر
    تاريخ التسجيل : Mar 2011
    الدولة : صنعاء - اليمن
    المشاركات : 320
    المواضيع : 13
    الردود : 320
    المعدل اليومي : 0.07

    افتراضي

    شبكة يمن الاخبارية
    يمن الإخباري : مهرجان ساحة التغيير بصنعاء يطلق الآن المئات من البالونات المحملة برسائل في سماء العاصمة

  7. #197
    الصورة الرمزية عبد الله محمد الشميري شاعر
    تاريخ التسجيل : Mar 2011
    الدولة : صنعاء - اليمن
    المشاركات : 320
    المواضيع : 13
    الردود : 320
    المعدل اليومي : 0.07

    افتراضي

    شباب مدن الثورة (تعز الآن)
    تجهيز غرفتين للعمليات وغرفة للأشعة ومكان للشهداء بالإضافة إلى تجهيز الطابق العلوي للجامع مكانا للصحفيين..
    المستشفى الميداني في ساحة التغيير بصنعاء يوسع خدماته استعدادا لتصعيد شباب الثورة في المرحلة القادمة
    موقع الثورة اليمنية - خاص
    17 - 5 2011م
    أشاد الدكتور محمد العباهي الأمين العام للمستشفى الميداني بساحة التغيير بصنعاء بالدور الكبير الذي يقوم به المستشفى في علاج المصابين والجرحى وتقديم الخدمات المجانية للمحتاجين المعتصمين في الساحة.
    جاء ذلك في ملتقى الأطباء المتطوعين في المستشفى الميداني الذي عقد مساء أمس الاثنين لتقييم تجربة المستشفى وتطوير أداءه من خلال توسيع نطاق الخدمات وتقسيم مساحة المستشفى إلى غرف متعددة بحيث تتسع لأكبر قدر من الجرحى والمصابين استعدادا للمرحلة الحاسمة والتصعيد القادم من شباب الثورة.
    ويتذكر الدكتور العباهي الإمكانيات التي بدأها المستشفى الميداني في بداية اندلاع الثورة -منتصف فبراير الماضي- حيث بدأ بخيمة طبية صغيرة بجوار المنصة أمام جامعة صنعاء لإسعاف المصابين من شباب الثورة حيث استقبلت الخيمة أول شهيد سقط برصاص الأمن المركزي هو الشاب عوض السريحي وعشرات الجرحى رغم الصعوبات وضعف الإمكانيات وقلة الكادر، لكن استجابة العاملون في القطاع الصحي وانضمامهم للثورة وتقديم الخدمات الطبية للمعتصمين هو الذي شجع على إنشاء المستشفى الميداني حيث اتخذ من مقر نادي النهضة الملحق بجامع الجامعة الجديدة مكانا لإقامة هذا المرفق الحيوي الهام للاعتصامات السلمية، مع استجابة الموطنين من أبناء اليمن بالدعم السخي، وتقدمت الجمعية الطبية الخيرية والهلال الأخضر اليمني لوضع اللبنة الأولى وبسخاء وصل إلى ملايين الريالات من أول يوم من إنشائه.
    ويضيف مدير عام المستشفى الميداني بان خدمات المستشفى توسعت بتبرع الميسورين بتجهيز صالة عمليات، بالإضافة إلى توسيع المساحة حيث تم تجهيز مسجد الجامعة كقسم للرقود، مع إضافة الجمعية الطبية الخيرية 6 إلى 7 سيارات إسعاف جديدة خاصة بالمستشفى وجهاز تصوير أشعة متحرك، وجهاز أشعة تلفزيوني مشيرا إلى أن المستشفى قام بالعديد من العمليات الإسعافية والمتوسطة وإيقاف نزيف وتثبيت كسور وتدخلات جراحية مثل إصابات الصدر، إنعاش المرضى، وإعطائهم السوائل والدم المتوفر في المستشفى، وانعاش القلب الرئوي لحالات توقف القلب نتيجة الصدمة الوعائية، بسبب النزيف، وغيرها.
    ويفيد الدكتور العباهي أن المستشفى يتسع حاليا لـ 60 سرير تقريبا، ويشمل مختلف التخصصات، خاصة الجراحة ويصل الكادر الطبي المتطوع إلى 4500 طبيب وصحي وممرض ذكورا وإناثا ممن سجلوا أسماءهم وأرقام هواتفهم، بينما يناوب أكثر من 200 كادر طبي يوميا ويستقبل المستشفى وحده يوميا دون الخيام الطبية والفرق الإسعافية مايقارب 200 حالة مابين مريض جديد ومراجع وتوجد 8 خيام طبية + مركز طبي لتقديم الخدمات الطبية عبر كادر من الأطباء والممرضين والصيادلة بالمناوبة مع مشرف ومنسق لكل خيمة ويصل متوسط عدد المستفيدين في اليوم الواحد من الخيام الطبية 1200- 1300 شخص، ويتوف حاليا للمستشفى 7 سيارات إسعاف تتواجد باستمرار أمام المستشفى الميداني. كما أن هناك 16 سيارة إسعاف تحت الطلب، وتملكها المستسشفيات الخاصة.
    وتسعى إدارة المستشفى الميداني حاليا إلى الاستفادة من مساحة الجامع وتقسيمها إلى غرفتين للعمليات وغرفة للأشعة ومكان للشهداء بالإضافة إلى تجهيز الطابق العلوي للجامع مكانا للصحفيين والإعلاميين الذين يتوافدون لتغطية ضحايا المجازر وتصوير الجرحى والشهداء إضافة إلى تدشين حملات توعوية في الساحة وعلى المنصة في كيفية "تسعف نفسك بنفسك؟" والتعامل مع الغازات السامة وحالات الطوارئ يأتي ذلك بعد استعداد شباب الثورة للتصعيد القادم الذي أعلنوه من خلال آلياتهم وبرامجهم.

  8. #198
    الصورة الرمزية عبد الله محمد الشميري شاعر
    تاريخ التسجيل : Mar 2011
    الدولة : صنعاء - اليمن
    المشاركات : 320
    المواضيع : 13
    الردود : 320
    المعدل اليومي : 0.07

    افتراضي

    شباب مدن الثورة (تعز الآن)
    تجهيز غرفتين للعمليات وغرفة للأشعة ومكان للشهداء بالإضافة إلى تجهيز الطابق العلوي للجامع مكانا للصحفيين..
    المستشفى الميداني في ساحة التغيير بصنعاء يوسع خدماته استعدادا لتصعيد شباب الثورة في المرحلة القادمة
    موقع الثورة اليمنية - خاص
    17 - 5 2011م
    أشاد الدكتور محمد العباهي الأمين العام للمستشفى الميداني بساحة التغيير بصنعاء بالدور الكبير الذي يقوم به المستشفى في علاج المصابين والجرحى وتقديم الخدمات المجانية للمحتاجين المعتصمين في الساحة.
    جاء ذلك في ملتقى الأطباء المتطوعين في المستشفى الميداني الذي عقد مساء أمس الاثنين لتقييم تجربة المستشفى وتطوير أداءه من خلال توسيع نطاق الخدمات وتقسيم مساحة المستشفى إلى غرف متعددة بحيث تتسع لأكبر قدر من الجرحى والمصابين استعدادا للمرحلة الحاسمة والتصعيد القادم من شباب الثورة.
    ويتذكر الدكتور العباهي الإمكانيات التي بدأها المستشفى الميداني في بداية اندلاع الثورة -منتصف فبراير الماضي- حيث بدأ بخيمة طبية صغيرة بجوار المنصة أمام جامعة صنعاء لإسعاف المصابين من شباب الثورة حيث استقبلت الخيمة أول شهيد سقط برصاص الأمن المركزي هو الشاب عوض السريحي وعشرات الجرحى رغم الصعوبات وضعف الإمكانيات وقلة الكادر، لكن استجابة العاملون في القطاع الصحي وانضمامهم للثورة وتقديم الخدمات الطبية للمعتصمين هو الذي شجع على إنشاء المستشفى الميداني حيث اتخذ من مقر نادي النهضة الملحق بجامع الجامعة الجديدة مكانا لإقامة هذا المرفق الحيوي الهام للاعتصامات السلمية، مع استجابة الموطنين من أبناء اليمن بالدعم السخي، وتقدمت الجمعية الطبية الخيرية والهلال الأخضر اليمني لوضع اللبنة الأولى وبسخاء وصل إلى ملايين الريالات من أول يوم من إنشائه.
    ويضيف مدير عام المستشفى الميداني بان خدمات المستشفى توسعت بتبرع الميسورين بتجهيز صالة عمليات، بالإضافة إلى توسيع المساحة حيث تم تجهيز مسجد الجامعة كقسم للرقود، مع إضافة الجمعية الطبية الخيرية 6 إلى 7 سيارات إسعاف جديدة خاصة بالمستشفى وجهاز تصوير أشعة متحرك، وجهاز أشعة تلفزيوني مشيرا إلى أن المستشفى قام بالعديد من العمليات الإسعافية والمتوسطة وإيقاف نزيف وتثبيت كسور وتدخلات جراحية مثل إصابات الصدر، إنعاش المرضى، وإعطائهم السوائل والدم المتوفر في المستشفى، وانعاش القلب الرئوي لحالات توقف القلب نتيجة الصدمة الوعائية، بسبب النزيف، وغيرها.
    ويفيد الدكتور العباهي أن المستشفى يتسع حاليا لـ 60 سرير تقريبا، ويشمل مختلف التخصصات، خاصة الجراحة ويصل الكادر الطبي المتطوع إلى 4500 طبيب وصحي وممرض ذكورا وإناثا ممن سجلوا أسماءهم وأرقام هواتفهم، بينما يناوب أكثر من 200 كادر طبي يوميا ويستقبل المستشفى وحده يوميا دون الخيام الطبية والفرق الإسعافية مايقارب 200 حالة مابين مريض جديد ومراجع وتوجد 8 خيام طبية + مركز طبي لتقديم الخدمات الطبية عبر كادر من الأطباء والممرضين والصيادلة بالمناوبة مع مشرف ومنسق لكل خيمة ويصل متوسط عدد المستفيدين في اليوم الواحد من الخيام الطبية 1200- 1300 شخص، ويتوف حاليا للمستشفى 7 سيارات إسعاف تتواجد باستمرار أمام المستشفى الميداني. كما أن هناك 16 سيارة إسعاف تحت الطلب، وتملكها المستسشفيات الخاصة.
    وتسعى إدارة المستشفى الميداني حاليا إلى الاستفادة من مساحة الجامع وتقسيمها إلى غرفتين للعمليات وغرفة للأشعة ومكان للشهداء بالإضافة إلى تجهيز الطابق العلوي للجامع مكانا للصحفيين والإعلاميين الذين يتوافدون لتغطية ضحايا المجازر وتصوير الجرحى والشهداء إضافة إلى تدشين حملات توعوية في الساحة وعلى المنصة في كيفية "تسعف نفسك بنفسك؟" والتعامل مع الغازات السامة وحالات الطوارئ يأتي ذلك بعد استعداد شباب الثورة للتصعيد القادم الذي أعلنوه من خلال آلياتهم وبرامجهم.

  9. #199

  10. #200
    الصورة الرمزية عبد الله محمد الشميري شاعر
    تاريخ التسجيل : Mar 2011
    الدولة : صنعاء - اليمن
    المشاركات : 320
    المواضيع : 13
    الردود : 320
    المعدل اليومي : 0.07

    افتراضي

    شبكة رصد اليمنية
    هاجم "بلاطجة" مسلحون بالرشاشات والهراوات يقودهم قيادات في الحزب الحاكم صباح اليوم بذمار ساحة الاعتصام في مدينة ذمار ما أسفر عن إصابة 16 شخص على الأقل أحدهم بطلق ناري وتحطيم عدد من السيارات

    كما قام بلاطجة نظام صالح بالاعتداء على مقر حزب الإصلاح القريب من ساحة الاعتصام، ورشقه بالحجارة ما أدى إلى تكسير النوافذ

صفحة 20 من 29 الأولىالأولى ... 1011121314151617181920212223242526272829 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. الشيخ يحيى الحجوري؛لماذا جل الشعب اليمني يحب الرئيس علي عبد الله
    بواسطة محمد حمود الحميري في المنتدى الحِوَارُ السِّيَاسِيُّ العَرَبِيُّ
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 11-01-2016, 04:46 PM
  2. علماء اليمن يدعون كل فئات الشعب اليمني إلى الاصطفاف بصبر وثبات وا
    بواسطة محمد حمود الحميري في المنتدى الحِوَارُ السِّيَاسِيُّ العَرَبِيُّ
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 01-08-2015, 07:46 AM
  3. بيان تضامني مع ثورة الشعب اليمني
    بواسطة د. سمير العمري في المنتدى أَخْبَارٌ وَإعْلانَاتٌ
    مشاركات: 56
    آخر مشاركة: 03-06-2011, 04:07 PM
  4. بيان تضامني مع ثورة الشعب الليبي
    بواسطة د. سمير العمري في المنتدى أَخْبَارٌ وَإعْلانَاتٌ
    مشاركات: 97
    آخر مشاركة: 29-05-2011, 09:20 AM
  5. الشعب يبقى الشعب / شعر شعبي عراقي غنائي /ياسر عليوي الكبيسي
    بواسطة ياسر عليوي الكبيسي في المنتدى أَدَبُ العَامِيَّة العَرَبِيَّةِ
    مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 08-04-2011, 09:30 AM