نعم .. اشتقت إليك ياأمي.. ومهما فعلت فلن أستطيع إيفاء حقك
ولا شيء يعوض غيابك.
لو اجتمعت لغات العالم بكل حروفها لما استاطعت أن تفيك حقك يا أمي
أو جزءا منه على تضحياتك وعطائك ولازالت دعواتك الصادقة وصدى صوتك الطاهر
يهمس في أذني ولازلت أستمد الرضا والتوفيق من هذه الكلمات.
ما بين بلاغة الحرف ورهافة الحس كتبت مشاعرك على وتر الجرف فشكرا لك.
اللهم ارحم كل امهات المسلمين فوق الأرض وتحت الأرض ويوم العرض عليك.
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي