أحدث المشاركات
النتائج 1 إلى 5 من 5

الموضوع: مالفرق بين المؤامرة ونظرية المؤامرة فكريا وعمليا ؟؟؟!!!

  1. #1
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Apr 2011
    المشاركات : 5
    المواضيع : 4
    الردود : 5
    المعدل اليومي : 0.00

    افتراضي مالفرق بين المؤامرة ونظرية المؤامرة فكريا وعمليا ؟؟؟!!!

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

    يكاد لاتوجد صفحة او موضوع اليوم في مواقع الانترنت اليوم تخلو من الاشارة الى هذه الجملة الغريبة ( نظرية المؤامرة ) !

    في الواقع ارغب بفهم الفرق بين المؤامرة ... بكل اشكالها وواقعها قديما وحديثا وبين هذا المصطلح الاعلامي السياسي الفكري الخبيث الجديد : المستخدم بكثافة غير عادية وبمواضيع واضحة وضوح الشمس !

    فهل هناك من يرغب بمشاركتنا هذا الموضوع ؟؟؟وتقديم النافع والمفيد لهذه الامة وشبابها ومثقفيها ايضا ...؟

    جزاكم الله كل خير .

  2. #2
    قلم منتسب
    تاريخ التسجيل : Jan 2011
    المشاركات : 27
    المواضيع : 6
    الردود : 27
    المعدل اليومي : 0.01

    افتراضي conspiracy theory

    جميل سؤالك أيها الأخ الجميل..المؤامرة لا تحتاج تعريف , وأما نظرية المؤامرة كما في العنوان , فهي حالة مرضية تعكس ضعف صاحبها وعجزه عن التعامل مع واقعه وببساطة تتمثل في إيمان أحدهم بأن ما يواجهه من أمور يومية ليست طبيعية وانما بتوجيه من جهة معينة أو تم التخطيط له مسبقا من قبل من يعادونه.. ومثال ذلك ما يتعلق بالثورات العربية الحالية حين يفكر بعضنا بأنها ليست نتيجة طبيعية لتراكم قمعي وتاريخ من فساد وبالمثل ليست فجائيتها طبيعية بسبب الطفرة الكبيرة في الإعلام والتكنولوجيا التي جعلت من كل مواطن قادرا على ايصال الحقيقة للعالم ...بعضنا لا يؤمن أن هذه هي أسباب الثورات العربية الحالية وذلك لأنه مصاب بنظرية مؤامرة فيقول ببساطة هذه مسألة خطط لها أعداؤنا داخل غرفة في تل أبيب , والسلام .

  3. #3
    الصورة الرمزية زهراء المقدسية أديبة
    تاريخ التسجيل : Jun 2009
    المشاركات : 4,596
    المواضيع : 216
    الردود : 4596
    المعدل اليومي : 0.85

    افتراضي

    أستاذ اسماعيل
    سؤالك الرائع دفعني للبحث عن المؤامرة ونظرية المؤامرة
    ووجدت بحثا للكاتب علي آل شفاف في موقع الحوار المتمدن
    بعنوان دراسة مرتجلة المؤامرة بين النظرية والواقع

    سأوردها هنا لتعم الفائدة على الجميع

    "المؤامرة" في اللغة العربية تعني المشاورة, والهم بفعل ما, أو بشخص ما, أو بشئ ما. وتوحي صياغة "التآمر" على وزن "التفاعل", بتبادل الأمر أو الأوامر. حيث يذكر الجوهري في "الصحاح في اللغة", عند الفعل "أمر" ما يلي:
    "وآمَرْتُهُ في أمري مؤامرةً، إذا شاورته . . . ويقال: ائْتَمَروا به، إذا هَمُّوا به وتشاوَروا فيه. والائْتِمارُ والاستئْمارُ: المشاورة. وكذلك التَآمُرُ، على وزن التَفاعُلْ . . . ورجلٌ إمَّرٌ وإمَّرَةٌ، أي ضعيف الرأي يأتمر لكلِّ أحدٍ، مثال إمَّعٍ وإمَّعَةٍ".
    فيما نجد أن المؤامرة في اللغة الإنكليزية أصلها لاتيني, حيث أن كلمة "conspiracy" هي في الأصل "conspirare" اللاتينية التي تعني "to breathe together" أي (الهمس مع بعض) وهو قريب من معنى "التشاور" في اللغة العربية.

    أما تعريف "المؤامرة" المعاصر فهو: "الحالة التي يوافق فيها شخصين أو أكثر على إنجاز عمل غير قانوني أو لا أخلاقي".

    وأما قانونيا فـ (المؤامرة) هي: إتفاقية بين طرفين أو أكثر على خطة محددة لتنفيذ غرض غير قانوني أو لتنفيذ غرض قانوني بوسائل غير قانونية. ولا تعتبر "السرية" (عنصرا ضروريا) لهذه الجريمة على الرغم من شيوعها.

    فيما يُعَرّف معجم "وبستر" ("Webster s") المؤامرة على أنها: "تجمع من الناس, يعمل بسرية, لغرض شرير أو لا قانوني".

    من هنا يتضح أن "المؤامرة" ـ في حد ذاتها ـ هي أمر راجح خلف الكثير من الأحداث التي تجري بتسلسل غير منطقي, أو خلف تكرار الأخطاء بصورة غير معقولة, إذا ما أخذنا الطبيعة "الحيوانية" الجامحة للسيطرة والقوة والغلبة, التي يشترك بها الإنسان مع الحيوان ـ أي ما يسمى بـ "شريعة الغاب". إلا أنها مشذبة ومهذبة لدى الإنسان بطبائع أخرى, ينفرد بها الإنسان عن الحيوان, وبالمبادئ والقوانين الدينية والوضعية.

    والآن وقبل أن نبدأ بتعريف ووصف ومناقشة "نظرية المؤامرة" لابد لنا أن نلاحظ أن هناك طريقتين أساسيتين في رؤيتنا للتأريخ هما:

    أولا: الرؤية العَرَضية (the accidental view of history).
    وفيها تحدث الأحداث التأريخية ـ الإنسانية طبعا! ـ عرضا (بالصدفة) وبدون سبب واضح وليس للقوى المسيطرة (الحكام مثلا) أي قدرة على التدخل فيها.

    ثانيا: الرؤية التآمرية (the conspiratorial view of history)
    وفيها تحدث الأحداث التأريخية بتدبير مسبق ولأسباب لا تُكشَف ـ عادة ـ للعامة, ولكنها معروفة لذوي السلطة (الحكام) في ذلك الزمان.
    وأصحاب هذه الرؤية هم الذين يفكرون أو يعملون على أساس "نظرية المؤامرة".

    فما هي "نظرية المؤامرة":

    نظرية المؤامرة: هي الإعتقاد بأن الأحداث التأريخية أو الحالية هي نتيجة لتدبير من قبل
    قوى خفية أو مؤامرات.

    وهذا ـ بحد ذاته ـ تعريف لها كرؤية معرفية للتأريخ. وهي رؤية واقعية ـ في كثير من الأحيان ـ على عكس المعنى العرفي التهكمي الشائع لهذا المصطلح, الذي يعتبر أصحابه أن:
    "نظرية المؤامرة" (Conspiracy Theory) هي مصطلح (عرفي) يشير إلى نظريات غير تقليدية (unconventional) حول الأحداث الجارية أو التأريخية, ويتضمن ـ هذا المصطلح ـ الدلالة على أن هذه النظريات لا أساس لها من الصحة (unfounded), وغير مألوفة (outlandish), ولا عقلية (irrational). أو ـ بطريقة ما ـ لا تعتبر ذات جدية عالية.
    وعليه يستخدم هذا الإصطلاح ليشير إلى أحداث لا تترافق ـ فعلا ـ مع "مؤامرة" حقيقية, بالمعنى القانوني لها.
    فـ "نظرية المؤامرة" (عند هذا الفريق) هي ـ وببساطة ـ إدعاء بحصول عمل (أو مخطط) سري إعتمادا على دليل ركيك أو غير متين. لذلك فهي تعبير يستخدم في اللغة (السياسية أو الفكرية) الدارجة للسخرية والدلالة على أن ادعاء المتكلم خاطئ أو بعيد الإحتمال أو لا دليل عليه.

    فالمعارضون لهذه النظرية ـ بالمعنى العرفي أعلاه ـ أو المقللون من شأنها يتهمونها بأنها:
    1. ليست مستندة إلى أدلة كافية.
    2. مركبة بطريقة معقدة وغير محتملة, أي لا يمكن إخراجها إلى الواقع.

    فيجيبهم المدافعون عنها بأن:
    1. أصحاب القوة (المتآمرون) يخفون ويدمرون أو يعتمون على الأدلة.
    2. المشككين (في آرائهم) ذوي عقليات منغلقة.
    3. المشككين قد يكونوا مسيسين ومنتفعين كثيرا من الوضع القائم (الناشئ عن المؤامرة!).

    في الحقيقة إن من مبررات التفكير بوجود مؤامرة ما, هو إنعدام التسلسل المنطقي لجريان أحداث ما, أو توالي جريان أحداث متعددة بطريقة خاطئة؛ أو غير معقولة. وتكرار جريانها وتركيبها بصورة معقدة, تعدم احتمال الصدفة في حدوثها. فمثلا:

    إذا كان هناك مخططا لأحداث جسيمة ومؤلمة, فإن الأشخاص الذين سيعانون من جراء تأثير هذه الأحداث, سيعملون على منع ظهورها أو حدوثها, إذا ما علموا بها. والشعوب ـ عادة ـ تتوقع أن الحكومات هي التي تحميها من مثل هكذا أحداث كارثية ومؤلمة.
    لكن إذا ما استمر ظهور هذه الأحداث, بعد أن توقع الناس من مسؤولي الحكومة منعها. فهذا يعني أن هؤلاء المسؤولين فشلوا في أداء الواجبات الموكلة إليهم, وليس هناك إلا تفسيرين لأسباب فشلهم. وهما:

    1. أن الأحداث قهرتهم وسحقتهم ولم يكن منعها ممكنا, أو
    2. أن الأحداث قد سمح لها بالحدوث أو الظهور لأن المسؤولين أرادوا لها الحدوث.

    فلو أخذنا الوضع في العراق نموذجا, لوجدنا حقا! ليس هناك تفسير لما يجري من أحداث مؤلمة, سوى أحد هذين الأمرين. وهما:
    إما (القصور و أو التقصير) وإما "المؤامرة".

    وحسب اعتقادي! فإن كلا الأمرين ممكنا ـ بل راجحا ـ لدى واحد من العناصر المتحكمة في مجريات الواقع العراقي, أو أكثر.
    وقد ينطبق أحد الأمرين على أحد العناصر, وينطبق الأمر الآخر على العنصر الآخر؛ وقد يجتمع الأمران في عنصر واحد.
    ولكي نفكك هذه (الطلسمات) علينا معرفة العناصر (أو القوى) المؤثرة في الوضع العراقي, وأهدافها ووسائلها ومصالحها, ومبادئها ـ إن وجدت.

    ينقل عن أحد الرؤساء الأمريكان, وهو "فرانكلين روزفلت" الذي عاصر الكثير من الأحداث التأريخية, والكثير من النظم السياسية, قوله: "في السياسة, ليس هناك ما يحدث صدفة. وإن حدث, فقد خطط له أن يحدث بهذه الطريقة". أي خطط له أن يحدث وكأنه صدفة.

    إن الغرض الأساسي للمؤامرة هو الحصول على "القوة". ولابد لضمائر وأخلاق أولئك الذين يسعون للحصول عليها من أن تفسد وتنحرف, نتيجة لسعيهم هذا. لأنهم ستكون لديهم الرغبة والنية في توهين البنى السياسية والإقتصادية والإجتماعية لبلد ما, عن طريق القتل والتدمير والتخريب. ومن ثم تفجير الثورات والحروب, لكي يشبعوا رغبتهم وجشعهم للحصول على قوة أكثر.
    وهذه الطبيعة الإفسادية (للسعي لامتلاك القوة), هي التي تفسر لنا لماذا لا يستطيع الفرد ذو الفكر الأخلاقي, والضمير الحي الذي لا يرغب بالإستقواء على الآخرين, ولا يفهم الرغبة لهذا الإستقواء, أن يعي ويتفهم رغبة هؤلاء الساعين وراء القوة في صنع المأساة الإنسانية من خلال الحروب والثورات.

    حقيقة! من الصعب على الإنسان العادي تفهم الدوافع وراء سعي هؤلاء لامتلاك "القوة" ولو بالقتل والتدمير والإبادة . . وهذا الأمر موكول إلى علم النفس السياسي ـ ربما.

    إذا فلا بد لنا من التمييز بين "المؤامرة" كواقع, و"نظرية المؤامرة" كمصطلح. وبطريقة أخرى, لابد لنا من التمييز بين "نظرية المؤامرة" كمصطلح (عرفي سياسي), يتضمن السخرية والإستخفاف, و"نظرية المؤامرة" كدراسة معرفية لإمكان حصول "مؤامرة" خلف أحداث معينة.


    ـــــــــــــــــ
    اقرؤوني فكراً لا حرفاً...
    التعديل الأخير تم بواسطة زهراء المقدسية ; 07-04-2011 الساعة 11:25 PM

  4. #4
    الصورة الرمزية مرمر القاسم أديبة
    تاريخ التسجيل : May 2010
    الدولة : حيفا
    العمر : 46
    المشاركات : 2,201
    المواضيع : 95
    الردود : 2201
    المعدل اليومي : 0.43

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الهيصمي مشاهدة المشاركة
    جميل سؤالك أيها الأخ الجميل..المؤامرة لا تحتاج تعريف , وأما نظرية المؤامرة كما في العنوان , فهي حالة مرضية تعكس ضعف صاحبها وعجزه عن التعامل مع واقعه وببساطة تتمثل في إيمان أحدهم بأن ما يواجهه من أمور يومية ليست طبيعية وانما بتوجيه من جهة معينة أو تم التخطيط له مسبقا من قبل من يعادونه.. ومثال ذلك ما يتعلق بالثورات العربية الحالية حين يفكر بعضنا بأنها ليست نتيجة طبيعية لتراكم قمعي وتاريخ من فساد وبالمثل ليست فجائيتها طبيعية بسبب الطفرة الكبيرة في الإعلام والتكنولوجيا التي جعلت من كل مواطن قادرا على ايصال الحقيقة للعالم ...بعضنا لا يؤمن أن هذه هي أسباب الثورات العربية الحالية وذلك لأنه مصاب بنظرية مؤامرة فيقول ببساطة هذه مسألة خطط لها أعداؤنا داخل غرفة في تل أبيب , والسلام .
    هي كما ذكرت أستاذي نتيجة لتراكم قمعي من قبل الحكام العرب على المواطن العربي ،
    والذي كان شغلهم وهدفهم الأعلى تجويع و تهميش المواطن بغية البقاء في الحكم و التحكم في شؤوننا حتى الصغيرة منها ناهيك عن سرقة أموال الشعوب و إذلالهم ،
    لكن يجب أن لا ننسى أن الغرب كان على علم بما يجري و لم يفعل شيئا تجاه المؤامرة و لم يحاول إيقافها بل على العكس تماما حاول بكل الطرق دعم مشروع الزعيم العربي كي نصل إلى ما نحن عليه اليوم،
    لذا فإن النتيجة ليست فقط نتاج مؤامرة الزعيم بل هي نتاج تعاون بين الزعيم و الغرب ، ولأن الزعيم العربي غبي ظن أن بوقوف الغرب إلى جانبه في الماضي يعد مساندة لرأيه و دعم مباشر لأهدافه الخبيثة،
    بينما الغرب عمل على إظهار صورة غير صوته الحقيقة و جعل من مواقفه ( مواقف المنقذ ) و العديد صدقوا البدعة ،

    الأستاذ محمد الهيصمي
    الأستاذ اسماعيل أبو راس
    تقديري
    قوافل زهر
    لا يكفي أن تطرق باب الإنسانية لتحس بمجيئها نحوك, عليك أن تخطو تجاهها , و التوقف عن الإختباء خلف الزمن,امرأة محتلة

  5. #5
    الصورة الرمزية عبير عيسى غزلان قلم منتسب
    تاريخ التسجيل : Jul 2010
    المشاركات : 83
    المواضيع : 7
    الردود : 83
    المعدل اليومي : 0.02

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهراء المقدسية مشاهدة المشاركة
    اقتباس كامل النص
    جزيل الشكر أختي المقدسية لما أفدت به ،ولن ننسى العملاء اللبنانين الذين لحقوا بإسرائيل بعد انسحابها ولم تستقبلهم
    المؤامرة موجودة بوجود إسرائيل في فلسطين وهو الأمر الذي بدأ ولم ينته وربما لن ينتهي حتى يعاد تشكيل الواقع السياسي الذي يهدد أمن إسرائيل ،وتفتيت القوة من الداخل. لاأعني أن الثورات العربية مدبّرة إنما يمكن استغلالها ،والوقت يكشف الحقائق..
    وبرفض نظرية المؤامرة أوفهمها يتم تبني جانب من الحقيقة هو دور الحكومات العربية في كل ما يحدث باعتبارها تتبع للسياسة العالمية التي تسير بما يخدم مركز الثقل الرأسمالي الداعم لإسرائيل .. أعني بأن الحكومات التي تخرج من الشعب لخدمة الشعب وليس لخدمة مصالحها وخدمة مصالح من يفوقها ويؤثر في مصالحها هي فقط من يحق لها الحديث عن المؤامرة دون المرض بها أو اعتمادها كصابونة لغسل اليدين من كل ما يحدث. وجل تقديري للأخوة الكرام
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيحة الرفاعي ; 23-04-2011 الساعة 02:58 AM سبب آخر: اقتباس كامل النص

المواضيع المتشابهه

  1. التفوق الحضاري العربي في الأندلس فكرياً-المستشار حسين الهنداوي
    بواسطة حسين علي الهنداوي في المنتدى قَضَايَا أَدَبِيَّةٌ وَثَقَافِيَّةٌ
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 27-06-2016, 02:36 PM
  2. مالفرق بين الوقاحة والصراحة -رؤية
    بواسطة الصباح الخالدي في المنتدى الحِوَارُ الإِسْلامِي
    مشاركات: 61
    آخر مشاركة: 11-07-2008, 08:33 AM
  3. الغزالي ونظرية المعرفة
    بواسطة خليل حلاوجي في المنتدى التَّفكِيرُ والفَلسَفةُ
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 18-01-2008, 11:59 AM
  4. سؤال مالفرق في المعنى بين كسبت واكتسبت؟
    بواسطة يسرى علي آل فنه في المنتدى المُعْجَمُ
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 01-10-2005, 08:46 PM
  5. سؤال:-مالفرق في المعنى بين الفعلين اسطعت واستطعت؟
    بواسطة يسرى علي آل فنه في المنتدى المُعْجَمُ
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 23-09-2005, 03:50 PM