نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال حقائق مذهلة عن الكون المدرك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»»
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
الشهيد البطل قاسم كوشان أحد قادة المجموعات في كتيبة أسود الاسلام 7\10\2012
بارك الله بك أختي الشاعرة القديرة الأبية نادية ورحمه الله وجميع شهداء الأمة ..
درس الدكتور زيد في ذات اختصاصي وعاش معي حتى بعد تخرجه وكان جاري وكأبنائي لا يغادرني حتى ما قبل سفري
حدثني قبل أيام وودعني وداع راحل : أرجو أن ألا يخيب بي ظنك
ولم يخيب ظني وقد صدق الله ما عاهده عليه وقاتل قتال الأبطال وما يزال جثمانه في أرض المعركة حتى اللحظة وقد أبلى بلاءً طيبا
تقبله الله من الشهداء ومنحنا وذويه الصبر .. اللهم آمين .. إنا لله وإنا إليه راجعون
وهذه أبيات كتبتها اليوم أهديها لروحه الطاهرة :
وا زيدُ يا ولدي قد عاجلَ الأجلُ في القلب فخرٌ ودمعُ البينِ ينهملُ يا ليتَ مِنِّي على الجنْبينِ أجنحةً كيما أطيرَ وطَرْفي فيك يكتحلُ قد كنتَ عنديَ كابْنِ القلبِ منزلةً واللهُ يعلمُ كم سُرَّتْ بك المُقلُ هذي حماةُ التي أفْرحتَ عاصِيَها وتلكَ حَوْرانُ هبَّتْ فيكَ تحتفلُ وأرضُ شامٍ دماءُ الجرحِ ترفدُها لَتَشهدُ الآنَ بالإقدامِ يا بطلُ يا من جَمعتَ خيوطَ النُّبلِ أمْتَنَها فالعلمُ دأبُكَ والأخلاقُ والمُثُلُ غالَبتُ فيكَ طوافَ النارِ في رِئَتي فاعذرْ أباكَ فهذي الآهُ تشتعلُ لكنَّه قَدَري والنَّفسُ راضِيةٌ إنَّا لأمرِ وليِّ الأمرِ نمتثلُ حسبي برغمِ الأسى أنِّي إذا شَفَعتْ روحُ الشَّهيدِ ففي تسعينِهِ الأملُ ألمُّ شوقيَ ما بالحالِ من سَعَةٍ فهل إليكَ بشوقي اليومَ من يصِلُ؟
التعديل الأخير تم بواسطة وليد عارف الرشيد ; 09-10-2012 الساعة 01:20 AM
الله ســــوريـا ,, المـواطـن و بــس
إن لم يقتلهم, يمـزق أجـسـادهم بقذائفه
يريد أن يترك بصمته على أجـسـاد أطفالنا قبل زواله
هذا ظهر طفل بريء انظروا ماذا فعلت به قذائف الأسـد