و اليوم عادوا يهجرون الفلسطيني ....!!
كم شكرا يستحقون ..
مكتبة عامة لتنزيل الكتب ...» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» إهداء .. مكتبة أهل اللغة العربية.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» إهداء .. مكتبة القرآن الكريم.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» مَسرحية .. بريشة: عبد الفتاح أفكوح» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» المنصة» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» الجِدار» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» الأمانة» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»»
و اليوم عادوا يهجرون الفلسطيني ....!!
كم شكرا يستحقون ..
لا يكفي أن تطرق باب الإنسانية لتحس بمجيئها نحوك, عليك أن تخطو تجاهها , و التوقف عن الإختباء خلف الزمن,امرأة محتلة
هل سيعود بشار ليحكم شعبه ويقول مرة أخرى : أيها الشعب السوري الأصيل
وهو الذي يقتل السوري كل يوم
لكم الله يا أهلنا في سوريا
لكم الله
أموتُ أقاومْ
شعب سوريا متهم بالإندساس و الخيانة و العمالة ،
ثم هل سيبقي من الشعب الأصيل شيئا كي يحكمه.. و الطريق أمامه متاحة تماما لذبح الشعب بأكمله و كل يوم يخرج بوق آخر يهبه فرصة أخرى ( للإصلاح ) .؟
إن لم ، إن لم ، إن لم ... كأنهم يتعاملون مع طفل أو أن تحافظ على نظافة ملابسك أو لن تحصل على ثياب العيد .. و مابين و بين يذبح زهر العيد ..
شكرا للأمة العربية على هدايا العيد
تحايا للأستاذ أحمد
هكذا يطرق العيد أبوابنا
=======
منذ أيام بدأت قصيدة ، و لا أعلم أيَكتب الله لها أن تتم أم لا ، من أبياتها :
شرُ الأنامِ همُ شبيحةُ الأسدِ = الخاطِفون بَصِيص النُّور في الجسدِ
مشْروبُهم دمنا و الزادُ جثّتنا = لا دين يردَعهم ،لا خَوْفَ من أحدِ
هم لا خَلاقَ لهمْ ، النار موعِدُهم = و الله منتقمٌ صبرًا أياَ بلدِي
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
https://www.rabitat-alwaha.net/molta...d=1#post627095
تستحق هذه الأبيات أن تعلق في أجمل الأقوال التي تعجبنا
شكرا للأستاذة نادية و لك شكرا أستاذي ،