بكت المدنُ دمارَها ..فـردّت حلب :
لم نعتــد مشهد الـدمـــار
لكننا اعتدنـا على وحشيتـك و قررنا هزيمتها
قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» الوردةُ ليست لك وحدَك!» بقلم فوزي الشلبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هلوسة انتخابية ! .. قصة قصيرة جدا ً» بقلم مهند التكريتي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إحـســاس الـحـبـيـبـة» بقلم يحيى البحاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عودة موسى بن أبي الغسان» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الخبز عند العاشقين شفاه!» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خرافة وهم سبق الرؤية .. ديجا فو» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنواع القلوب في الأسلام.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
بكت المدنُ دمارَها ..فـردّت حلب :
لم نعتــد مشهد الـدمـــار
لكننا اعتدنـا على وحشيتـك و قررنا هزيمتها
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
خنساء ديرالزور التي استشهد 7 من أبنائها مع ابنها و الناشط الحقوقي وليد الحسين ..
من دير الزور الآبـــــاء إلى تركيـــــــا ...
ولم تترك ولم تغادر إلا بعد استشهاد 7 من أبنائها وهم يجاهدون دفاعاً عن الارض والعرض ....
وما بقي لها غير ولد واحد ...
كان الله معك وصبرّك ...رحم الله الشهداء الأبرار
وداع أخ الشهيد البطل ناصر غالي
استشهد في حمص المحاصرة وهو يقطع طريق حماه
أطلق القناص عليه النار مما أدى الى استشهاده بعد دقائق
كان قد اشترى جرتي غاز وحملهما مع ابنه على الدراجة النارية ليؤمن مستلزمات عائلته ..
لكن القصف الأسدي المجرم حاله ودون أطفاله وزوجته الذين كانوا بانتظاره
هنا استشهدا ..
هنا الزبداني الثكلى ..
أحمد رحمة الأشرفاني ( أبو عدنان ) وابنه الشاب فاروق رحمة الأشرفاني
ذخيــــرتنا إيمـــــان وعقيــــــدة, وهــي ذخـــيرة لـن تنفـــد ...
لـــــــن نـــركـــع إلا للّــه..
وقف قليلا ثم فكر... هل اقطع الطريق ؟
وفي لحظة خطر بذهنه أطفاله الجياع الذين ينتظرون قدومه
فآثر إلا أن يعبر الطريق مسرعا مخاطرا بحياته لإيصال الطعام لهم متحديا رصاصات الغدر والاجرم مضى...
وهو يعلم أنه في أي لحظة قد يفارق الحياة.
الصورة اخذت في أحد أحياء حلب
طفلة من الميادين تلاحق الجيش الحر من أجل قصيدة
معالجة بعض الاصابات جراء القصف على المدينة 17 09 2012
الهدم والتخريب الذي لحق بحي القابون من قبل الأمن
شام ادلب جبل الزاوية اصابات بينهم اطفال جراء القصف العنيف 16 9 2012