مسرب / قوات الأسد تلقي بجثة أحد الشبان
صرخة ألم.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» * الورطة * ق ق ج» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا نكتب (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»»
مسرب / قوات الأسد تلقي بجثة أحد الشبان
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
من صفحات ثائر سوري
عام مضى على رحيل البطل
أحمد الخلف الشهيد الذي أدمعني حين انشقاقه و أبكاني و أبكى سورية حين استشهاده
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم -قال :
( قال الله : إذا أحب عبدي لقائي أحببت لقاءه ، وإذا كره لقائي كرهت لقاءه )
عندما سُئل بطلنا ما الذي دعاك للانشقاق قال حبّ الله !!
الملازم البطل أحمد مصطفى الخلف اسمٌ لن ينساه كل سوري
اسمٌ ترى دموعك تغرق وجنتيك وأنت تسمع كلامه الواثق بالنصر
اسمٌ تختصر فيه الشجاعة والكرامة والحرية...
قالها ذات مرة
إذا رأيتم الدبابات دخلت الرستن فاعلموا أني استشهدت !!
لم تكن نعوة على فم حيّ كما قيل عنها بل كانت بشارة بنصر قادم وقوده
روحك يا أحمد ...روحٌ لايعلم سر جمالها إلا الله الذي خلقها
هنيئاً لك الشهادة ...والجنة بإذنه تعالى ..
يا نبراس ثورتنا ...يا ابن الرستن الشامخة كشموخك
يا أحمد الخلف
يا أسودَ العزّ سودي
واحْفظي عَهدَ الجدودِ
حطّمي بنْد انْهزامٍ
واصْدَحي هاذي بُنودي
صَمْتُكُمْ في الخَطْبِ ذلٌّ
هل رَضيتُمْ بالقُعودِ ؟
نامَ عزْمُ العُرْبِ لكنْ
ما غَفَتْ عيْنُ الصُّمودِ
نادية بوغرارة
--------------
دوما : الشهيد الطفل ليث سامر الكحلوس
هنا آخر المطاف ..
هنا ينادي الأب قبل أن يوارى طفله في قبره الصغير
دعوني أقبله لآخر مرة ثم يبكي ..
سمّاه "ليــــث" و كان يمنّي النفس أن يراه رجلاً..
لكنه فاجأه بأنه قرر أن يكون رجلاً منذ عمر الـ 5 سنوات ..
و أن يصبحَ شهيـــدا...
الطفـــل الشهيـــد ليــــث ســـامــر الكحلـــوس
دومــــــا ـ 28 ـ 9 ـ 2012
بطاقة من تصميم الأستاذ بهجت الرشيد .
حسناء أم عبدو (38 عامــــا) فقدت ساقيها و استشهد زوجها و ابنيها أثنــــــاء
هروبهم على دراجة نارية من منزلهم في مدينة حمص حيث أصيبوا بقذيفة هـــاون
تجلس على سريرها في مشفى بطرابلس شمال لبنان و هي واحدة من الآلاف الذين أصيبوا
من قبل قوات الأسد و ذهبوا للعلاج في الأقطار المجاورة لسوريا