صفحات من تاريخ الثورة السورية 2011 \ 2012/2013

حينما يقتل الحاكم شعبه ، فهو القتيل الحقيقي ، والخائن لا عهد له ولا ذمة ،

نشاهد بدموع دم القلب
نشاهد ونردد
اللهم فتتهم عددا
وبددهم بددا
وارحم الشهداء وتقبلهم في الجنان خالدين
يارب نصرك المؤزر للأحرار الأبطال
على زمرة الطغاة وزبانيتهم المجرمين
لاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم

أريد الآن أقلام الشرفاء والذين يحبون الوطن
يقولوا لنا هل نغفر لهذا الديكتاتور وأهله ؟؟
ونتركه يستمر بهذا الإصلاح الملوث بدماء الأبرياء
أم نتعود على سفك دماء شبابنا في الطرقات ؟؟
كما تعودنا ورضينا بكل شيء
أم حرقهم ودحرهم أولا وأشرف ؟؟؟؟؟؟

حينما يقتل الحاكم شعبه ، فهو القتيل الحقيقي ، والخائن لا عهد له ولا ذمة ،

=======

الدكتور عثمان قدري المكانسي ،

أهلا بحضورك ، و تسجيل مرورك على هذه الصفحات ، التي كما شهدت فجور و غطرسة النظام السوري ،

ستحتفل إن شاء الله تعالى بزواله وعودة أنسام الكرامة و الحرية ليتنفسها الشعب الأبيّ ،

و ما ذلك على الله بعزيز .

بارك الله فيك .

سمعت خبرا عن امرأة سورية حين علمت أن شبيحة النظام قادمون لاقتحام المنازل ،

أعدت أكلا شهيا و سمّمته ، فهجم عليه الكلاب ، ووُجِدوا بعد ذلك في الشارع صرعى كَـلَـبِهِـمْ.

صحة و عافية

حينما يقتل الحاكم شعبه ، فهو القتيل الحقيقي ، والخائن لا عهد له ولا ذمة ،

نعم أخي
هو القاتل الحقيقي

وسيلاقي ما يستحق في الدنيا وفي الاخرة

بوركت

صحة و عافية

أتمنى ان يكون الخبر الذي نقلته الحبيبة نادية صحيحا

لم يتسرب لنا هنا شيء مثل ذلك

ولكنه أمنية حلوة

بوركتما

شهادة أخرى



العجيب أن نصف الشعب السوري في المنفى و النصف المتبقي في سوريا ينقسم إلى قسمان القسم الأول النظام و الحكومة و القسم الثاني مندسين
طيب يا ربي وين الشرفاء ..؟!!!

شام : درعا : عاجل :

الأهالي ينزلون إلى الشوارع في درعا البلد والتكبيرات تتعالى من الحناجر وأصوات التكبيرات تشق عنان السماء ومستمرة حتى الآن ...
و الأمن و الجيش يطلق النار بكثافة شديدة لإخافة الأهالي و إرجاعهم للمنازل

درعا : عاجل :
إطلاق نار كثيف في درعا المحطة لمحاولة اسكات تكبيرات الأهالي التي بدأت بنفس الوقت أيضاً مع التكبيرات في درعا البلد
مما أدى لإصابة الأمن بحالة هستيرية بحيث يطلقون الرصاص الكثيف في الهواء
لمحاولة إخفاء أصوات التكبيرات ولإخافة الأهالي أيضاً ولكن التكبيرات تزداد.
====

شام : معضمية الشام :
لا تزال الاتصالات مقطوعة تماماً عن معضمية الشام والاقتحامات مستمرة ونهب المال والذهب من المنازل مستمر
وهناك اعتقالات كثيرة تتم على الحواجز وانتشار كثيف لقوات الامن في الشارع العام و الروضة.

المعضمية ::

كثافة حواجز أمنية نواحي البيوت الذي تـم اعتقال كـل شبابهـا ومن بين المعتقلين الجدد
مـحـمد راجـح نتـوف
عــمــاد عـكـر ,

وقد تـمَّت سرقة البيوت و نهب المحلات التجارية.

=====