"حلب 13 ـ 8 ـ 2012
بطل من الجيش الحر يودع رفيقه بتلاوة القرآن "
نقد رسالة في جواب شريف بن الطاهر عن عصمة المعصوم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» أشواق حجازية الايقاع» بقلم هشام النجار » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» رَفْض» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ما يكرهه العبيد» بقلم رافت ابوطالب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
"حلب 13 ـ 8 ـ 2012
بطل من الجيش الحر يودع رفيقه بتلاوة القرآن "
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
ضمير- الدمار و أسرة كاملة تحت الركام
2012-8-16
حلب :: إصابة رجل مسن بطلقة قناص في حي باب النصر
16-8-2012
لحظة إصابة مراسل الجزيرة في حلب عمر خشرم
بيان المجلس الوطني ضد دعوة هيئة التنسيق الوطني
المجلس الوطني: مبادرة هيئة التنسيق خروج عن الإجماع الوطني ومساواة بين الضحية والجلاد
أصدرت "هيئة التنسيق الوطني" مذكرة تضمنت مبادرة خاصة بالأزمة في سورية دعت فيها إلى "هدنة مؤقتة بين جميع الأطراف التي تمارس العمل المسلح"،
وإطلاق "الطرفين" سراح "جميع المعتقلين والأسرى والمخطوفين"، وسماح "الطرفين" لهيئات الإغاثة بإيصال المعونات،
و"إطلاق عملية سياسية تقوم على التفاوض بين قوى المعارضة ووفد من النظام يملك صلاحيات تفاوضية مطلقة ..".
وكان ملفتاً للانتباه أن مبادرة "هيئة التنسيق الوطني" قد خلت من إدانة واضحة للنظام رغم جرائمه ومجازره الوحشية على امتداد الأرض السورية،
ولم تحمل النظام وأركانه مسؤولية الدماء التي أرقيت ونحو 30 ألف شهيد وعشرات آلاف الجرحى ومئات آلاف الأسرى والمعتقلين،
بل وذهبت أبعد من ذلك بالحديث عن "طرفين" في الأزمة يتساويان في استخدام القوة والاعتقال والاختطاف وإعاقة وصول المعونات الغذائية والطبية،
وهو ما لم تذهب إليه أي مبادرة عربية أو دولية.
وفي الوقت الذي يقوم فيه النظام بتصعيد جرائمه الوحشية وقصفه المدن الآمنة بطريقة مروعة كما حصل في مجزرة اعزاز التي قتل فيها قرابة 100 مدني (15/08)،
ومجزرة حلب التي قتل وجرح فيها نحو 90 مدنياً أثناء محاولتهم شراء الخبز (16/08)،
تخرج علينا مبادرة تساوي بين الجلاد والضحية وتعتبرهما طرفين متساويين إلى حدّ كبير في المسؤولية،
وتسعى لإحباط معنويات الثورة والشعب بالقول إن الثورة "لا تزال بعيدة عن تحقيق انتصار حاسم".
إن المجلس الوطني السوري يرى في مبادرة "هيئة التنسيق الوطني" خروجا عن الإجماع الوطني الذي تحقق في اجتماع المعارضة السورية
في القاهرة (02 – 03/07) وتراجعاً عن أهم بنودها ممثلاً في إسقاط النظام ورئيسه ورفض التعامل معه، ودعم "الجيش السوري الحر" والمقاومة الشعبية،
وتعمل على منح النظام مهلة إضافية للبقاء في السلطة،
وهو ما عبر الشعب السوري برمته عن رفضه المطلق له من خلال ثورته المستمرة للشهر السابع عشر على التوالي.
إن المجلس الوطني السوري يعتبر أن تراجع "هيئة التنسيق الوطني" عن وثائق القاهرة، بما فيها العهد الوطني ووثيقة المرحلة الانتقالية،
يجعلها في معزل عن باقي قوى المعارضة السورية، ويضعها في انسجام مع الأطراف التي سبق أن دعمت النظام وأطلقت مبادرات لإنقاذه،
مثل روسيا وإيران، وإن شعبنا سيقول كلمته في هذه المبادرة وغيرها من المحاولات التي تسعى للالتفاف على ثورة الشعب السوري
وتقويض ما حققه في طريقه لاسترداد حريته وكرامته.
الرحمة لشهداء شعبنا الأبرار والشفاء لجرحانا والحرية لأسرانا ومعتقلينا
المجلس الوطني السوري
طلاب امريكيون في شيكاغو يوجهون تحية الى الشعب السوري
و يهتفون معـــه : كلــــنا حمـــــزة الخطيــــب
من الجولان المحتل في جمعة اليوم
و رسالة هـــامة للجيــــش الحـــــر
أنتم الأمل
و بوحدتكم بتحقق نصـــرنا !