مجزرة أمام نادي الضباط إعدام ميداني لأشخاص مدنيين
هكذا هي حلب يومياًَ
المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» زفير قلب!» بقلم ملاد الجزائري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
مجزرة أمام نادي الضباط إعدام ميداني لأشخاص مدنيين
هكذا هي حلب يومياًَ
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
"الصورة من مدرسة الحولة ـ حي الناصرية "
الرستن - نساء يبحثن عن ماتبقى من الأطفال 13 9 2012
اعتقل بعد ظهر الخميس 13 سبتمبر ايلول الشاعر يوسف عويد الصياصنة،
من منزله الواقع في حي القصور في درعا، وتم الاستيلاء على كمبيوتره، وكثير من أوراقه ودفاتره الشعرية
علماً بأن الشاعر كما يتحدث عنه اصدقاؤه لا يعرف استخدام الكومبيوتر!
الشاعر الصياصنة المكنى "أبو خالد" هو من الموقعين على إعلان دمشق، وكان يشغل
موقع نائب الأمين العام لحزب الاتحاد الاشتراكي قبلاً.. ثم هجر العمل السياسي منذ ما يقارب عشر سنوات، والتزم بيته.
يبلغ من العمر اليوم 80 سنة. وسبق واعتقل لمرتين منذ اندلاع الثورة السورية. كما شغل موقع رئيس فرع اتحاد الكتاب فرع درعا لنحو اربع سنوات،
ثم جرى عزله أمنياً عام 2008....
صدرت له 5 دواوين شعرية، آخرها قد صدر قبل أقل من 3 أشهر بعنوان: "مقامات".
من صفحات ثائر
لا تطلعوا على الطفلة اللي عم تبكي
ركزوا عالطفل اللي طالع من تحت القصف
وشوفوا نظرته والشرار بعيونه لتعرفوا اديه واثق بالنصر من عند رب العالمين !
وسيم فقد ساقه ويده ولا تفارق الضحكة فمه
...... رضاء وحمدا لقدر الله ....