مسرب / قوات الأسد تلقي بجثة أحد الشبان
كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» النهار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» وأكلة قد مضت» بقلم عيسى سلامي » آخر مشاركة: عيسى سلامي »»»»»
مسرب / قوات الأسد تلقي بجثة أحد الشبان
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
من صفحات ثائر سوري
عام مضى على رحيل البطل
أحمد الخلف الشهيد الذي أدمعني حين انشقاقه و أبكاني و أبكى سورية حين استشهاده
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم -قال :
( قال الله : إذا أحب عبدي لقائي أحببت لقاءه ، وإذا كره لقائي كرهت لقاءه )
عندما سُئل بطلنا ما الذي دعاك للانشقاق قال حبّ الله !!
الملازم البطل أحمد مصطفى الخلف اسمٌ لن ينساه كل سوري
اسمٌ ترى دموعك تغرق وجنتيك وأنت تسمع كلامه الواثق بالنصر
اسمٌ تختصر فيه الشجاعة والكرامة والحرية...
قالها ذات مرة
إذا رأيتم الدبابات دخلت الرستن فاعلموا أني استشهدت !!
لم تكن نعوة على فم حيّ كما قيل عنها بل كانت بشارة بنصر قادم وقوده
روحك يا أحمد ...روحٌ لايعلم سر جمالها إلا الله الذي خلقها
هنيئاً لك الشهادة ...والجنة بإذنه تعالى ..
يا نبراس ثورتنا ...يا ابن الرستن الشامخة كشموخك
يا أحمد الخلف
يا أسودَ العزّ سودي
واحْفظي عَهدَ الجدودِ
حطّمي بنْد انْهزامٍ
واصْدَحي هاذي بُنودي
صَمْتُكُمْ في الخَطْبِ ذلٌّ
هل رَضيتُمْ بالقُعودِ ؟
نامَ عزْمُ العُرْبِ لكنْ
ما غَفَتْ عيْنُ الصُّمودِ
نادية بوغرارة
--------------
دوما : الشهيد الطفل ليث سامر الكحلوس
هنا آخر المطاف ..
هنا ينادي الأب قبل أن يوارى طفله في قبره الصغير
دعوني أقبله لآخر مرة ثم يبكي ..
سمّاه "ليــــث" و كان يمنّي النفس أن يراه رجلاً..
لكنه فاجأه بأنه قرر أن يكون رجلاً منذ عمر الـ 5 سنوات ..
و أن يصبحَ شهيـــدا...
الطفـــل الشهيـــد ليــــث ســـامــر الكحلـــوس
دومــــــا ـ 28 ـ 9 ـ 2012
بطاقة من تصميم الأستاذ بهجت الرشيد .
حسناء أم عبدو (38 عامــــا) فقدت ساقيها و استشهد زوجها و ابنيها أثنــــــاء
هروبهم على دراجة نارية من منزلهم في مدينة حمص حيث أصيبوا بقذيفة هـــاون
تجلس على سريرها في مشفى بطرابلس شمال لبنان و هي واحدة من الآلاف الذين أصيبوا
من قبل قوات الأسد و ذهبوا للعلاج في الأقطار المجاورة لسوريا