أم الشهيد الطفل عدنان أحمد شمس الدين في وداع فلذة كبدها قبل دفنه
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أم الشهيد الطفل عدنان أحمد شمس الدين في وداع فلذة كبدها قبل دفنه
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
نظـــام الممـانعـة و الـمــقـاومـة, يحـرق قلـوب الأمهـات الفلسطينيات
دعاء من قلب أم محروق فقدت ثلاثة من أطفالها
لم تقتلـهم إســرائيل ... بل قتلهم رمز المقـاومة
بـشـار حـافـظ الأســد
درعا أم لثلاث شهداء فلسطينيين بمخيم اللاجئين 3 10 2012
أيـها النـظــام الـمجــرم عنـدما ثُـرنـا عليـك كنا ندرك مدى إجـرامك ..
لـكـنـــــك
أنـت و الـعـــالــم أجـمـــع لم تكونوا تـدركون مـدى عـظمــتـنـا ..
تعذيب طفل وإجباره على الكفر
بطل سوريا في المصارعة الرومانية
و بطل الحرية و الشهادة و الجنة الأبدية
ابن قدسيا البار الشهيد البطل عمــار العجــوز
استشهد يوم الخميس 4-10-2012
الشهيد الشاب البطل الخلوق المصور والمسعف ( ملـهـم بـيـرام )
من مواليد 1992 , كان على وشك الدخول كلية الأدب الفرنسي , و لكن الله اختار له الشهادة .
المخرجة السورية واحة الراهب تناشد دول أصدقاء سوريا
في مخيم الزعتري، عيون البعض لا تقع إلا على ملامح البؤس،
لكن عدستي لم تعجز عن التقاط الكثير من الابتسامات المفعمة بالأمل..
أحمد دعدوش
رغم كل الظروف التي يعيشون بها في مخيم الموت "الزعتري"
لا يفارقـهم الأمل و الثقــــة بالنصــــــــــر ...
أما آنَ لهذا العالم أن يعرف بأن هذا الشعب بإذن الله لا يُهزَم !