اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خـــــــير البريـــــة ....وانــــا» بقلم وفاء العمدة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
لنلتزم بحرفية القتال كي نتمكن من طرح السؤال و مناقشته ،
حتى إذا ما حان موعدنا معهم نقاتل كــالضِّرام ،
وحتى إذا ما اشتعلنا أحرقناها ثم قلبنا عاليها سافلها ،
كيف تحارب و من أي منطلق تحارب .؟!
إن هذه الحرب عقائدية و ليست حرب عادية أبدا أبدا أبدا و ربي إنهم يحاربوننا عقائديا ...
لا تقولوا لي أني طائفية ..من فضلك قدم لي أولا حق الطفولة ثم قابلني بحوار و استدعي كل حكام الأرض ...
لا يكفي أن تطرق باب الإنسانية لتحس بمجيئها نحوك, عليك أن تخطو تجاهها , و التوقف عن الإختباء خلف الزمن,امرأة محتلة
بلا والله صدقتي أيتها المرمر النفيس
الرائعة المندسة التي شرفتنا
في روحها الأبية في ثورة الكرامة والحرية
طائفية بهم وبجرمهم
قدم لي تبرير لكل هذه الجرائم
قدم لي عذر يامن تتكلم وتتشدق بتبرير طغيانهم
وليكن عذر يرضى به ضميرالإنسانية
وبعدها لتموت كل الضمائر
كما هي الآن غافلة غافية في نوم المصالح
وكل يقول علي من نفسي وبيتي ودولتي ومن بعدي
ليفنى الكون ويدمره الطوفان
إلى متى ياأمة العرب ؟؟؟؟!
إلى متى ؟سيبقى ثوب الذل والمهانة
ردائكم و ردود أفعالكم
أما آن وقت خلع ثوب الذل والإنكسار
نصركم الله ياشعب سوريا الأبطال
ونصر كل حر شريف في بلادنا العربية
يأبى الذل والخوف والمهانة
لنعيش أحراراً أو نموت
واقفين صامدين كالأشجار
دمت يابنت التراب المقدس مرمر القاسم
وطني أنت النبض في شريان دمي
فلاش- اطفال درعا البلد يكتبون باجسادهم كلنا حمزة
يابشار سماع هالقصة
شام - الإمارة الإسلامية في باب السباع - بالصوت والصورة
الجندي البطل الذي انشق عن الجيش المسطومة ادلب سورية