غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
لنلتزم بحرفية القتال كي نتمكن من طرح السؤال و مناقشته ،
حتى إذا ما حان موعدنا معهم نقاتل كــالضِّرام ،
وحتى إذا ما اشتعلنا أحرقناها ثم قلبنا عاليها سافلها ،
كيف تحارب و من أي منطلق تحارب .؟!
إن هذه الحرب عقائدية و ليست حرب عادية أبدا أبدا أبدا و ربي إنهم يحاربوننا عقائديا ...
لا تقولوا لي أني طائفية ..من فضلك قدم لي أولا حق الطفولة ثم قابلني بحوار و استدعي كل حكام الأرض ...
لا يكفي أن تطرق باب الإنسانية لتحس بمجيئها نحوك, عليك أن تخطو تجاهها , و التوقف عن الإختباء خلف الزمن,امرأة محتلة
بلا والله صدقتي أيتها المرمر النفيس
الرائعة المندسة التي شرفتنا
في روحها الأبية في ثورة الكرامة والحرية
طائفية بهم وبجرمهم
قدم لي تبرير لكل هذه الجرائم
قدم لي عذر يامن تتكلم وتتشدق بتبرير طغيانهم
وليكن عذر يرضى به ضميرالإنسانية
وبعدها لتموت كل الضمائر
كما هي الآن غافلة غافية في نوم المصالح
وكل يقول علي من نفسي وبيتي ودولتي ومن بعدي
ليفنى الكون ويدمره الطوفان
إلى متى ياأمة العرب ؟؟؟؟!
إلى متى ؟سيبقى ثوب الذل والمهانة
ردائكم و ردود أفعالكم
أما آن وقت خلع ثوب الذل والإنكسار
نصركم الله ياشعب سوريا الأبطال
ونصر كل حر شريف في بلادنا العربية
يأبى الذل والخوف والمهانة
لنعيش أحراراً أو نموت
واقفين صامدين كالأشجار
دمت يابنت التراب المقدس مرمر القاسم
وطني أنت النبض في شريان دمي
فلاش- اطفال درعا البلد يكتبون باجسادهم كلنا حمزة
يابشار سماع هالقصة
شام - الإمارة الإسلامية في باب السباع - بالصوت والصورة
الجندي البطل الذي انشق عن الجيش المسطومة ادلب سورية