في سـوريـا و في فلسطيـن
تـَلبيــــــةٌ بـــالـــــــــــــرّوح
خـــــــير البريـــــة ....وانــــا» بقلم وفاء العمدة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابو احمد.» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يجلس في المطر...» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بعد أن صارع الأحزان» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»»
في سـوريـا و في فلسطيـن
تـَلبيــــــةٌ بـــالـــــــــــــرّوح
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
أيـها الأب العربي و المسلم ،،
إذاضاع ابنـك لدقائق في مدينـة الألعاب في العيد و شعرت بكثير من الخوف عليه ..
تذكر من ضاع ابنه تحت الركام و الدمار و خرج أشلاءً ...
ادعـــو له بالصـــــبر
ثـم قُـل ... الحمد لله ...
دعاء طفلة سورية
من صفحات ثائر سوري
ابنتي لم تبلغ الرابعة بعد كانت تلعب فقلت لها تعالي لندعي سويا ...
قالت : ماما ثو (شو)نقول ؟؟؟
قلت: ندعو لأهالي سوريا الله يفرج عنهم
فدعوت وكانت تقول مثلما أقول ....
ثم قلت لها : ادعي بأي شيء انت تريدنه فالمطر ينهمر وهذا وقت يستجاب فيه ال
دعاء
فجلس تدعو .... فقالت :
*يا رب ان ثا الله (شاء) ما يقثفو (يقصفو)بيتنا مرة تانية
يا رب ان ثا الله ما يقثفو محلو لبابا يا رب ما يقثقو البيت يلي قاعدين فيه
يا رب ان ثا الله ما يفوتو على بيتنا مرة تانية ولا ينكتو اواعيكي وغراضنا على الارض وما يكتبو عالحيط كمان ...
ان ثا الله ما يكثرو (يكسرو)الباب وما يثرقو اثيائنا (يسرقو اشيائنا) مرة تانية
الله يخلثنا من الثبيحة (يخلصنا من الشبيحة ) ويحطون بالنار *
.
.
لم أكن أعرف انها على هذا القدر من الوعي بمجريات الأمور
تألمت كثيرا لحال اطفالنا فقد بات همهم أن يعيشوا بسلام وامن واطمئنان ...
عادة الاطفال يحلمون بلعبة و حلوى أو حتى نزهة لكن احلام أطفالنا اليوم باتت محصورة بسلامتهم وسلامة عالمهم الصغير
لكم الله يا أطفال سوريا كم تحملتم أعباء وكبرتم قبل أوانكم
لا ليسو أطفال ...إنهم أبطال ..
صورة للبيت الذي كان يسكنه الكاتب
عندما يرتقي الشهيد .. و يتحلقوا الأحبة من حوله و تختلط الدموع بالزغاريد .. والحمد والتشهد والتباريك ..
عندها .. لا يبقى لدينا شيئا لنفعله أو نقوله .. لأنه قد لخّص كل قصتنا .. برضا رب العبيد ...
في وداع الشهيد الحاج شاهر محمد الحسيكي أبو رامي، الذي كان في بيته آمن حين انهالت
عليهم قذائف الغدر والكيان الحاقد التي أودت بحياته وفاضت روحه الطاهر الى بارئها ليلحق بموكب الكواكب الدرية ..
حسبنا الله ونعم الوكيل ...
ذهب الحـــــاج إلى ربه و سيعود بعد أيـام
وَ
ذهب الشهيـد إلى ربه بــــــلا عـــــودة !!
هؤلاء الـذيـن قـــــالـــوا على مَــدار العــــــام : لبّيـــك اللـهـمّ لبّيـــك
بــذلوا أرواحــــهم حين خذلنا العالم و قالوا يــاربّ هي منـكَ و إليـك
نسألكَ يا الله في فجر يوم عرفة ،،
أن تثبّت أقدامهم و تنصـرهم و تُمـِدّهم بمـَددك فالخير كلّه بين يَديك
الشهيدة الطفلة شام ماهر النجرس
التهمة اللعب بالشارع وقت وقوع القذائف هي ورفيقتها
إدلب - معرة النعمان ||24-10-2012||
لازالت عمليات البحث تحت الأنقاض مستمرة خلال الليل في محاولة للعثور على أي ناجين أسفل
حطام جامع بلال الذي تم قصفه بصاروخ من طائرة ميغ
أربعة من مشايخ ورجالات معرة النعمان كانو متواجدين في المسجد لحظة قصفه وهم:
1. الشيخ المجاهد البطل أحمد أبراهيم المخزوم
2. الشيخ المجاهد البطل عبد الرزاق عبسي حاج خميس
3. الشيخ المجاهد البطل علي خالد خلوف
4. الشيخ المجاهد البطل ياسين مطيع المطر
المشايخ الأربعة كانو معتكفين في المسجد طوال الليل وبدأو نهارهم صائمين قارئين للقران صباحا،
قبل أن تفاجهم صواريخ الحقد من طائرة الميغ حوالي الساعة التاسعة صباحاً
"جامع بلال" يقع في الحي الغربي من معرة النعمان
لازال العمل جاريا حتى الان لسحب الأشلاء من تحت الأنقاض ومحاولة تأكيد اسماء الشهداء
ـ في لحظة الولادة،، يبكي الطفل
ترتـسم على وجه الأب بسمــة
يحمله بين يـديـه ..يكبّــــر في أذنيــه ..و يبدأ عُمرُ الأبــوة ..
ـ فـي لحظة الموت القسريّ ،، يبكي الأب
ترتـسم على وجه الأب دموع لا نهايةَ لها
يحملهُ بين يـديـه ...يكبّــــر على القــاتـل ..و ينتهـي عُمـرُ الأبـوّة
" حين استشهد الابن و مضى الأب باكياً يحملهُ ــ حـلـــب "
الحارة الجديدة :مظاهرة أحرار الشام يحجون بالأموي 24-10-2012