صفحات من تاريخ الثورة السورية 2011 \ 2012/2013

نقلا عن شبكة رصد

سقوط مطار دمشق الدولي بيد الثوار بعد انشقاق كل الحواجز واغلاق المطار في وجه الرحلات الدولية الخبر؟

|| حلب || مساكن هنانو : قصف عنيف يتعرض له الحي من قبل مدفعية النظام تزامنا مع انقطاع التيار الكهربائي فيه

إحصائية تبعات عنف النظام :
عنف النظام اليوم يؤدي إلى إغلاق مطار دمشق الدولي وأكثر من 25 طريق في دمشق وريفها ونشر نحو 200 حاجز للمخابرات , بالإضافة إلى :
- اغلاق 24 فرن خبز في دمشق فقط
- تعطل 40 مدرسة في دمشق عن التدريس في دمشق فقط
- ايقاف 18 مركز أمني بسبب خروجه عن سيطرة النظام بالايام الاخيرة
- إنقطاع النت والاتصال بنسبة 90% عن دمشق
- تعطيل 35 مركز طبي ومشفى في دمشق وريفها
- قصف على بلدات جنوب دمشق ومدينة داريا

قام الجيش الحر اليوم بتحرير فوج النقل و كتيبة الاشارة وكتائب اخرى في دوما و الريحان و السيطرة على كتائب احمد جبريل وتحرير كل الغوطة الشرقية ما عدا حران العواميد

اللهم نصرك ، اللهم نصرك

الجزيرة - أكثر من 75% من دمشق وريفها تحت سيطرة الثوار

درعا مدينة بصر الحرير
تتعرض المدينة الى قصف بالمدفعية الثقيلة مما ادى الى احتراق منازل

--------

ادلب|| سهل الروج بلدة محمبل

الجيش الاسدي يشن حملة اقتحام على البلدة.

------

ريف دمشق || داريا || عاجل

خمسة غارات يشنها الطيران الحربي على المدينة،وسماع دوي انفجارات ضخمة....

نداء استغاثة من مدينة داريا المنكوبة


ترزح مدينة داريا تحت حصار خانق وحملة وحشية مستمرة منذ الثامن من شهر تشرين الثاني الحالي، تعرضت فيها المدينة لشتى أشكال القصف بالمدفعية والطيران الحربي ومحاولات الاقتحام، مما خلف دمارا هائلا في المباني السكنية والبنية التحتية وأجبر معظم الأهالي على النزوح خارج المدينة وتسبب في ارتقاء أكثر من 170 شهيدا خلال ثلاثة أسابيع فقط.
وإن المجلس المحلي لمدينة داريا يتوجه بنداء استغاثة إلى كل الجهات القادرة على تقديم يد المساعدة والتخفيف عن مدينة داريا ونخص بالذكر الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية، الذي نطالبه بالتركيز على معاناة داريا وأهلها وتأمين كل ما يمكن من مساعدة لهم، كما نتوجه إلى الدول العربية والإسلامية والمجتمع الدولي ومختلف المنظمات الدولية ونطالبهم بما يلي:

- بذل كل الجهود الممكنة لوقف الحملة الهمجية عن داريا وإيقاف القصف العشوائي المكثف على المناطق السكنية وسحب القوات العسكرية من محيط مدينة داريا.

- فك الحصار عمّن تبقى من أهالي داريا داخل المدينة الذين يعيشون منذ ثلاثة أسابيع في ظل غياب كامل للخدمات الأساسية والمواد الغذائية والطبية.

- إغاثة أهالي داريا الذين اضطروا إلى النزوح عنها إلى مناطق أخرى، ويقدر عددهم بأكثر من مئتي الف شخص، يعيش معظمهم في ظروف بالغة السوء في أماكن غير معدة للسكن في ظروف جوية ومعيشية كارثية ويعانون من نقص البطانيات والمواد الغذائية والأدوية وحليب الأطفال وأبسط مقومات الحياة الكريمة.

تحية إلى أهلنا الصامدين في داريا وإلى أبطالنا المستميتين في الدفاع عن مدينتهم وإلى أهلنا الصابرين على ما أصابهم، وإننا على يقين أن معاناة اليوم هي البوابة إلى الغد الأفضل بإذن الله.

داريا التي قدمت نماذج فريدة في العمل السلمي وفي الحراك الثوري ستبقى عصية على النظام..
داريا، جمرة الثورة، تناديكم فلا تخذلوها..

عاشت سوريا حرة أبية
والرحمة للشهداء الأبرار
والصبر والعزاء لشعبنا الصامد

المجلس المحلي لمدينة داريا 30 – 11 - 2012

معارك حاسمة ||

المعارك تدور على تخوم المطار من الجهة الشمالية والشرقية، كما أن القرى المتخامة لطريق المطار مثل "حتيتة التركمان" و "شبعا" من الجهة الشرقية للطريق ، و"عقربا" و"ببيلا" و"الغزلانية" من جهته الغربية، تشهد مواجهات عنيفة بين جيش النظام من جهة وقوات" لواء الإسلام" و "لواء الفرقان" و"جبهة النصرة" من جهة أخرى. وهذا ما أدى إلى إقفال الطريق. وبحسب المصدر ، فإن ما لا يقل عن خمسة آلاف عنصر من المجموعات المذكورة يرمون بكل ثقلهم للاستيلاء على المطار في أقرب وقت ، مشيرا إلى أن قذائف هاونات الجيش الحر تساقطت للمرة الأولى داخل كتيبتي الدفاع الجوي اللتيت تحميان المطار ، واللتين ترابطان في قرية"الغسولة" الملاصقة تماما لحرم المطار من الجهة الشمالية ولا تبعدان عن مهابط الطائرات سوى أقل من 900 متر، كما أن قذيفة واحدة على الأقل سقطت في "المهبط الخاص بكبار الشخصيات" VIP Terminalفي الجهة الجنوبية الغربية من المدرجات، وهو المهبط الذي يستخدمه رأس السلطة والضيوف الرسميون. وأكد المصدر أن المطار"قد يسقط في أيدي الجيش الحر بين يوم وآخر، رغم أن السلطة سترمي بثقل عسكري لم تستخدمه حتى الآن لمنع ذلك، لأن سقوط المطار بما له من رمزية يشبه سقوط القصر الجمهوري. ولهذا نتوقع أن نرى مواجهات لم يسبق لها مثيل في دمويتها".