** صكّ الطمأنينة ..!!

أي تبرير هذا الذي جعلت منه وشاح أمل تلقي بها على مخاوفها لتهدأ
وهل تظنها تهدأ؟
إن لدى المرأة أيها الكريم أجهزة استشعار تعرف من خلالها أن رجلها يتطلع للتحليق بعيدا أو أنه بدا التحليق إن كان بدأ
وكلمات التهدئة وهذه الوعود الرقيقة قد تجعلها تسكت حبا او حرصا
لكنها أبدا لا تحمل الطمانينة لامراة تستشعر القلق

هذه وقفة عند المضمون
أما النص فجميل رائق
حالم الحس شجي النبض

دمت بألق

ربيحة الرفاعي

الأخت الغالية الرقيقة

نعم هو الأمر كما تفضّلت فللمرأة قرون استشعار

بل أجهزة استشعار عن بعد

ولكنها دوما بحاجة إلى كلمات حب ملموسة تضيفها إلى قواميس انجازاتها

لتزداد بها بهجة وألقا ( ولكن ليطمئن قلبي )

وباعتقادي سيدتي أن ما أشرت إليه لها هي خلاصة ما قد تثير قلق المرأة

التي تعشق شاعرا

وهوتطمين للمستقبل الذي قد يشغل بالها

لأن الحاضر هي تتأكّد منه باستشعارها

سعيد بردك المورك كقلبك

ودمت حيية أبية في حما الرحمن

تحياتي وتجلتي

لا تلومي الربيع
ترتاده الحساسين والفراشات
كيفَ لا أكون ربيعا وأنتَ شتائي

كيفَ لا أكون جميلا
وأنت حبيبتي يا حسنائي


أنا فيلقُ من المشاعر
ولكن في يديكِ وحدكِ لوائي


أنت الحبيبة القريبة
لا تغاري من البعيد النائي


كوني سلسبيلي
فقط السلسبيل قادرٌ على إروائي

السلام عليكم أخي السنجاري
الله ,,,أقولها بكل صدق ما أجمل قصيدتك هذة,, إنها بروعة الربيع والحساسين والورود
إنها أغنية من أروع ما قرأت لك
وبعد هذة القصيدة فهي لن تغار أبدا ,,فكيف تغار امرأة على الألحان الشاردة في الهواء الرطب النقي ,,وهو لها,, ومن أجلها
شكرا لهذة الروعة
ماسة

حتى هنا يقتفيك الشاعر ويشاركك نبض قلبك

رائع يا مصطفى حد الهوس

ساعود اليك هنا اتفعلم ابجديات الغرام والعتاب

شكرا لجمال ما تنثر

الرائع الحبيب محمد ذيب

وطن المشاعر انت شعرا وحضورا وتعليقا

تحية لك ولعطائك

دمت كبيرا قديرا

بحفظ الباري

وتحيات السنجاري

في هذا النص تحتفل المفردة وتمارس حياتها على السطور بكل سرور لتحترف دهشة القارئ

وأما العنوان الجذاب , والمميز أجبرني للتفكر مليا وألهمني بأن صك الطمأنينة لا يملكه أحد ليعطيه لأحد وإنما ينبع من عمق الذات .


الشاعر المبدع مصطفى السنجاري

دمت مبدعا.

عصفورتي المدلّلة الجميلة
غصونُ عمري ممتدّةٌ إليكِ
رافلةً بكلِّ ما تَشْتَهينَهْ


حافلةٌ بوهجِكِ وعطرك
والعشِّ الذي تنشدينَهْ


كفى دموعا
العمرُ يرخصُ وتبقى
دموع الحبيب ثمينةْ
كما عودتنا على قراءتك شاعرنا المبدع مصطفى السنجاري

رقة مشاعر ورصين معان و جمال تعبير

دام لك التألق ... وعاطر التحايا

سكينة جوهر

القديرة سكينة جوهر

تحية وتقدير لحضورك وثنائك

وأنا سعيد لرأيك سيدتي

شكرا لك

دمت بكل ود واحترام

لله درك سيدي ..شاعرٌ من الروح للروح
حروفٌ أغدقت بالنفس كل جمال
الا تسجد عند قلبك انثى
أطربتنا حرفاً
وهجكَ احناني

الراقية عبير دانيال

بوركت وحييت على التواجد المشرق

وثنائك الشهي

لك الود والامتنان عزيزتي

حفظك الله

لا تلومي الربيع
ترتاده الحساسين والفراشات
كيفَ لا أكون ربيعا وأنتَ شتائي

كيفَ لا أكون جميلا
وأنت حبيبتي يا حسنائي


أنا فيلقُ من المشاعر
ولكن في يديكِ وحدكِ لوائي


أنت الحبيبة القريبة
لا تغاري من البعيد النائي


كوني سلسبيلي
فقط السلسبيل قادرٌ على إروائي

السلام عليكم أخي السنجاري
الله ,,,أقولها بكل صدق ما أجمل قصيدتك هذة,, إنها بروعة الربيع والحساسين والورود
إنها أغنية من أروع ما قرأت لك
وبعد هذة القصيدة فهي لن تغار أبدا ,,فكيف تغار امرأة على الألحان الشاردة في الهواء الرطب النقي ,,وهو لها,, ومن أجلها
شكرا لهذة الروعة
ماسة

الأخت القديرة

الأديبة الكبيرة فاطمة عبد القادر

وهل أجمل من هذا الحضور المفعم بالثناء العبق

سعيد والله بهذا الألق في التواصل الحيي البهي

تحية لقلبك وقلمك سيدي

وعليك سلام الله دائما وابدا

في هذا النص تحتفل المفردة وتمارس حياتها على السطور بكل سرور لتحترف دهشة القارئ

وأما العنوان الجذاب , والمميز أجبرني للتفكر مليا وألهمني بأن صك الطمأنينة لا يملكه أحد ليعطيه لأحد وإنما ينبع من عمق الذات .


الشاعر المبدع مصطفى السنجاري

دمت مبدعا.

اكيد عليها ان تحتفل

وانت شرفتها

بهذا الحضور المتوهج

تحيتي لك ولثنائك وبهائك

رمضانك كريم

وكل عام وانت بخير

نص رقيق حالم ولغة شاعرية غير مستغربة منك وأنت الأديب الشاعر الكبير.

يظل رأيي أن النص يكون أجمل حين يرتدي الثوب الذي صمم له.

دمت بخير وبركة!

تقديري

نص رقيق حالم ولغة شاعرية غير مستغربة منك وأنت الأديب الشاعر الكبير.

يظل رأيي أن النص يكون أجمل حين يرتدي الثوب الذي صمم له.

دمت بخير وبركة!

تقديري

موكبك الأميري يطرز هام الحرف بالجمال والشاعرية
صدقت أخي الدكتور هي العفوية تتحكم في ثوب النص
تحياتي لك ومحبة تستحقها بجدارة خلقا وخلقا وأدبا