شوك الرّقاد/ ق ق ج

بالأشواك يفقس بيض الحياة!.

سأكتفي بهذه أيتها الحكيمة فقد قالت الكثير واختصرت الكثير

تعجبينني كما دوما

العزيزة زهراء مرورك لا يقدّر بثمن ... أعتزّ به وبك كثيرا.....
شكرا لك على كلّ ما تقومين به ... نرفع رأسنا بك
تقديري وتحيّتي

ولكن هذة الحمامة الرقيقة كانت مخيّرة ,,والفضاء أمامها وسيع ,ومكان الصبار ليس وطن لها لتتمسك به
ما كنت لأفعل مثلها ,لو كنت مكانها

لذلك خسرت الكثير بعنادها، وتصميمها على تحقيق ما تريد.... وأراها نموذجا لكثيرين من النّاس الذين يفعلون ما يريدون ويطبقون المثل الشّعبيّ القائل " بعمَل شو ما بدّو ولو على قطع راسُه"
شكرا لك ولمرورك الغالي عزيزتي الأخت فاطمة
تقديري وتحيّتي

"القلوب القوية تحتمل التحديات
والنفوس الأبية تواجهها
والمصاعب محكات تبني الرجال ... هكذا قال اجدادنا
اتدرين لماذا؟
لأن من يخرج منها سليما يكون واجه وتعلم واكتسب خبرة وجلدا
وغيره يكون في تلك المحكات سقط او قضى

ولكن ...
أما كان أحلى أن يفقس بيض الحياة في عش الأمان؟"

أصبت غاليتي الأخت ربيحة... هذا التّحدّي يحتاج إلى المنطق وحسن التّدبّر كي يؤتي ثماره المرجوّة!
شكرا لك ولمرورك ولكلماتك الحكيمة
تقديري وتحيّتي

سيدة الحرف الحكيم

لا ارانياجد الكلمات بعد ما رأيت من أخواتي واخواني ما علقوا به

وربما يكونه ولكن بصورة مختلفة ولكنه مكرر

تكفينا حكمة ما نثرت لنا

فهلا تعلمنا ؟؟

شكرا لك

ما أجملها و ما أكبر معناها ..
دوماً مبدعة أستاذتي ..
لك كل التقدير

أستاذنا الفاضل محمّد ذيب
حضورك للقراءة هو أفضل الكلمات
شكرا لك وبارك الله فيك
تقديري وتحيّتي

الأخ عبدالله راتب...
شكرا لمرورك ... تكبر المعاني بمرور الكرام
تقديري وتحيّتي

هذه حكاية المنعطفات التاريخية التي تصنع التاريخ
الخروج عن المالوف وفعل مالايعقل هما طريق الانجاز التاريخي

هذه الحمامة شذت عن القاعدة
تحت ظرف فلفسفي لانعلمه
لكن الذي نعلمه
انها ستلد جيلا شامخا قادرا على كتابة التاريخ


انه الشواذ الذي يؤكد قاعدة التحرر


/


نص متخم بالحكمة

( بالأشواك يفقس بيض الحياة!. )

بداية ولادة توحي بالقوة فالبيض الذي يفقس بالأشواك سيتحمل وخزها طوال الحياة
رااااااااااااائعة

لماذا لا يفقس بيض الحياة إلا بين الأشواك؟
وما قيمة الحياة حين تكون عمرا من الجراح!

ستملأ الجرح حياة فراخها ، ولو خييرتهم لاختاروا أن لا يفقس البيض وأن لا ياتوا للدنيا

هذا رايي

قصة جميلة، ولكنها أحزنتني

بوركت أخيتي