قصيدة ( عندي سؤال .. ؟! ) لـمروان المزيني

سلام عليك من الله ورحمة

مثلك أيها الكريم يعلم الجواب

ولكنه تساؤل من ثقل على نفسه ما يرى

من هوان قد أحاط بالمسلم والمسلمين

وقد صدق فيهم قول رسول الله صلى الله عليه وسلم

."... لو دخلوا جحر ضب لدخلوه معهم "
أما وقد ترك المسلمون ما أمر الله واتبعوا الشهوات وغغوا
فسلط عليهم من الحكام من لا يخاف ولا يرحم
وأقل ما يذكر تشهد عليه الشوارع من الإنفلات الأخلاقي

وحدث بما يزيد عن ذلك الكثير

لعلنا نعود اليه وتعود لنا العزة

شكرا لك ولقلمك وفكرك
تحاياي

الشاعر القاص الكبير محمد ذيب سليمان

في حضورك إجابة ..

وإن كانت الإجابة مؤلمة إلا أن الأمل موجود

أشكر لك أيها الغالي مرورك الكريم

تحيتي

لقد ألجمت ألسنتنا أيها الشاعر المبارك
وتفتت لقصيدك الأكبادُ
أنعم بنبضك الثائر
وصوتك النبيل
تحياتي

الغالي الشاعر محمود فرحان حمادي

تواضع مثلك يزيده ألقاً

كم أسعدني حضورك أيها الأريب

تحيتي

أشعر هذا أم سحر أم هو فيض إشراق أنار فضاءنا؟
عريق اللغة باهر الفكرة، باستدعاء موفق للنص الشريف الطاهر
وتوظيف حذق للمفردة والقافية

ما أروعها حسا وجرسا

دمت بألق

الأدبية الراقية الأستاذة ربيحة الرفاعي

كلما ازداد الجرح غورا
كلما كان الدفق أقوى والألم أشد

أشكر لك حسن ظنك بحرفي

لا عدمت تواصلك

دمت بود

ولك تحيتي

وهل أبقت بشاعة أعمالهم لحروفنا غير البكم والصّمت

يحصدون الأرواح كسنابل القمح المصفرّة

ويجنون الأجساد كما تجنى الثّمار في مواسم نضجها

وحوش ضارية لا تتبع لمنطق البشريّة ولا تحتكم بنهجها

نزف رائع مبدعنا وصف الحال بحذافيره وصوّر الألم بأبشع صوره

مودّتي

مبدعا يحمل هموم وطنه في بوح شجي يدمع العين
ومشاعر تتدفق حزنا وحرقة بلغة ثرية وصورا موحية ومعان سامية
أبدعت أيها الأخ بروعة عطائك وجمال حروفك
دمت مبدعا.

أنت شاعر تُسحر بجميل درره سواحر عبقر
لافض فوك
تحياتي