قلبُ سيّاف

كنت سأترك مفردتين وانا أطالعها

ولكنني وجدت مرمر الاسم سبقتني اليهما

فعدت لأقول "

منك الجمال .. ومنك الحب والغزل
ورنَّـة الحـرف فية أعقابهــا المقــل

ســحر الحروف أتيت اليوم تنثــره
حتى انتشينا .. وقد دانت لك الجمل

شكرا لك

لن يندثر فؤادٌ يحمل كل هذا الجمال
مفعم بأحاسيس ناصعة ندية
ينثر بين الفينة والأخرى على خمائلنا أريج اصالة
تنساب لغتك وشاعريتك كفرات عذب زلال
وتغرف من نهر موهبتك الرقراق ما تأسر به قلوبنا
وتبهج به نفوسنا فيخضر عودنا وتهتز أرضنا القاحلة
فلله درُّك من عبقري تجيئك المفردة طيّعة راغبة
وبورك بهاء هذا الحرف المتالق
تحياتي شاعرنا الكبير

أبا خالد ..
لله درك من فارس
أبدعت وأمتعت

بورك الشعر والشعور
ودمت لأخيك
مع خالص المودة

لا تعليق يليق

لا تعليق

كلماتك القليلة هذه أعظم عندي من سطور كثيرة


شكراً لك يا سقراطة الواحة


احترامي و محبتي و تقديري

حتّى وأنت تكتب للشوق والهوى لم يترك حرفُك قوّته
فبرغم قوّة العاطفة التي ترتسمُ بلونٍ واضح في كلّ صورة
لم تغادر إلى مفرداتٍ حالمة، أوموسيقى أهدأ وقعاً
حتّى القافية جاءت قويّة..

في القصيدة ملمحٌ يعيدنا إلى الشعر المغنّى في العصر العباسي
وفيها من الموشّحات رشاقتها..

القدير محمد البياسي
لقصيدك يتزين الحرف، وتنتشي الأبجدية

تقديري

أحسنت والله
جرس موسيقي رائع .. وكلمات بسيطة تروق لقارئها



تحية ... ناريمان

يزداد يقيني بانك شاعر مطبوع كلما قرات لك
اسحنت
د خليل

الأخ الفاضل محمد البياسي الموقر
إحساس جميل يخرج عبقه من بين الأبيات
ينساب على جرس جميل
لينثر فوحة فوق القصيدة
دمت بحفظ الله ورعايته

أهلاً بالأخ الحبيب نبيل زيدان

نوّرتَ قصيدتي
بحضورك البهي
وكلماتك الزاهية
و أسعدتَ قلبي بإطرائك

تقبل احترامي و محبتي

لا أدري هل أسميها وفائية البياسي أم فائيته !

قصائدك تنبض بالوفاء وسجاياك تنضح بالأصالة وشعرك يتدفق فراتاً

الليـلُ يبعثـرُ أسـتـاراً
والوهنُ يناطـحُ أعطافـي

و شراعي الريـحُ تمزّقـه
و الموجُ يُكَسِّـر مجدافـي

سأظـلُّ أفتّـش مجنونـاً
عن وجهكَ بين الأصدافِ

وقد جاءت قصيدتك لؤلؤةً من بين الأصداف لتنتظم في عقد الدر الذي يخطف الأبصار ويسحر الألباب في روعة قصائدك وافنان بوحك

يقول احدهم :

ما زالَ حبك يسقيني وأرتشفُ
لا النفسُ تروى ولا سلسالهِ يقفُ

يا ربَّ ليلى أعنّي إنها قَدرٌ
و من معينِكِ يا أقدارُ أغترفُ

لم أدرِ لمّا تلاقينا على ظمأٍ
في ايِّ بُردٍ من الأشواقِ ألتحفُ

والحبُ يخلقٌ في الصحراءِ جنتهُ
فكيفُ والروضُ والجناتُ والظُّرَفُ

قد شاركتنا نعيمَ الحبِ وانطلقت
منا الكؤوسُ فلا بخلٌ ولا سرفُ

ما بين مابين نشوانينِ في دعةٍ
كأنما الدهرُ في إسعادتنا طرفُ


زادك اللهُ سعادةً يا صاحبي مثلما زدتنا وتزيدنا دوماً سعادةً بنضار شعورك

القصيدة للتثبيت إعجاباً وتقديرا

سمِّها فائية الغامدي

أهلاً بأبي النيرين

بل إن حضورك هو الذي ينبض بالوفاء وسجاياك تنضح بالأصالة ومحبتك تتدفق فراتاً

أجريتَ شعركَ أنهاراً فخضتُ بها وحِرتُ : من أيِّ نهرٍ منكَ أغترفُ وإذْ تواضعتَ كانت تلك مكرمةً فعند غيركَ كان العُجْبُ و الصّلَفُ

محبتي لك واحترامي يا صاحبي


وشكراً على التثبيت

أمتعتنا بخريدة جميله
مفردات سهله
وأحاسيس في منتهي الدقه

بارك الله فيك
وفي قلمك
أيها الراقي الرقيق

تحياتي سيدي وتقديري