نظر إلىَّ وقال : آه لو تدركين كم أحبك .
فرحت النوارس وطارت خارج اللوحة .. ضحكنا وحمدنا الله بأن البحر لم يفرح .
نظرات في بحث العرفاء ونظرية المعاينة في فهم النص الديني» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لا تكوني لغيري» بقلم محمد ادريس علي » آخر مشاركة: محمد ادريس علي »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» نظرات في مقال أغرب عمليات التجميل واكثرها جنونا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» *هل تتحقق الأحلام* قصة نثرية» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» كن لي» بقلم نسرين بن لكحل » آخر مشاركة: محمد ادريس علي »»»»» سليمى» بقلم رضا التركي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» لا عاصم» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» شجنٌ و أحلام» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» مادام لي خالق باللطف يحرسني» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
نظر إلىَّ وقال : آه لو تدركين كم أحبك .
فرحت النوارس وطارت خارج اللوحة .. ضحكنا وحمدنا الله بأن البحر لم يفرح .
رفرفت النوارس خارج اللوحة فرحا
وأمسك البحر أمواجه عنا ..
ربما رحمة من الله أن يكون كل شيء بمقدار
الرائعة أستاذة صابرين ...
سعيدة بعودتك ... وبتواجدي هنا عند رائعتك
تحيتي الخالصة
حمدا لله أنّ البحر لم يضحك ... جميل هذا الاستعمال المجازي لهيجان البحر!
ومبهج أن نتخيّل صورة السّعادة التي جعلت طيور الفرح تتحدّى الحواجز وتنطلق...
قصّة معبّرة عن مشاعر نكاد نفقد صدقها عند كثيرين في هذه الأيّام...
شكرا لك أستاذة صابرين
تقديري وتحيّتي
كانا يتأملان لوحة فنية لطيور النورس وهي تحوم فوق صفحة مياه بحر ساكنة..
كان السكون والرهبة يخيمان على المشهد، ثم قال كلمته:
أحبك
فهزتها مسرة كتلك التي تصيب طيور النورس في فترة التزاوج، لتتسلطن على بحر مشاعرها..
قصة مميزة بحق
تحمل رمزية عميقة لا يمكن لقارئ هاو مثلي اكتشاف كامل تفاصيلها..
ولهذا سأطرح سؤالا لأعلم:
كلنا نتفق على أن التشبيهات رغم مجازيتها، يجب أن تتطابق مع مضمون النص ، فكيف
يأتي ذكر الخشية من هيجان البحر،رغم أن هذا منظر يهواه النورس، أو على الأقل يألفه؟
سيدتي
إبداعك بلغ حد الكمال..
الكمال الأدبي
أشكرك
حتما فرح البحر لحبكما لكن بطريقته بعيدا عن أمواجه الثائرة
كيلا يفسد فرحتكما والنوارس
رائع ما جاد به قلمك
تقديري الكبير
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...
قصتك هذه أربكتني فلم أعد قادرا على صياغة وصف بسيط لدهشتي التي طارت مع النوارس خارج لوحة العقل
حيث بدأت بينما أكتب هذه الكلمات أعاتب البحر الذي لم يفرح!!!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ومضة رائعة ولا شك
تمنعت علي واستعصت
وخفت من التأويل إفساد الجمال
تحية لهذا القلم وصاحبته