المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمه عبد القادر
حُلَّ قيدَ قلبي من أغلالِ نَبْضِكَ وأطلقْ عُنُقَ روحي من أَسْرِ نصْلِك .. أتذكرُ كم مرة سَجَدَ حديثي لأوثانِ صمتِكْ ..؟
تركتني في نصفِ الطَّريق ....
خَلَّفتَ وراءكَ جبلاً من مشاعرَ وأحاسيس.. وروحاً ونبضاً وقلباً يئنُّ وذكريات، وزرعتَ فوقَ هذا الجبلِ وجهاً له ملامحي .. كان هذا يومَ نحرتني لعيونها ....
السلام عليكم يا صديقتي العزيزة صابرين
ياه ,,,ما هذة التعابير التي فاقت حد الروعة
كيف يسجد الحديث لأوثان الصمت ؟؟
وكيف أنجبتِ معه ابنا كان لحناً يُغَنَّى لها دونك
منتهى القسوة هي قسوته وقسوتها
ومن أين بالتالي جئت بالهذا العفو الجميل اليائس
عد بوجعك ..
فالعاقرُ تشتاق لجنينها
حتى لو كان مشوهاً ..!
عفو جميل لا أقدر عليه أنا حتى لو عشت عاقرا الحياة كلها
كم كنت جميلة ورقيقة
أشكرك لهذا الجمال
ماسة