سُجُود - ق ق ج

قصة جميلة ومكثفة
وفكرة تذكرنا بالسؤال ايهما أغوى الآخر المرأة أم الشيطان.

شكرا لك أخي
بوركت

مكبرا سجد الشيطان

أعجبتني الومضة واللغة والفكرة
أشكرك

ومضة فيها حرفة الأداء الأدبي للتعبير عن معنى موافق.

أحسنت!

تقديري

شكرا على هذا التكثيف الكبير والمغرق في المعنى
لفكرة مقدرة المرأة على الغواية
مودتي

سجود
نَغمٌ داهم سمعاً ، مكبراً سجدَ الشيطانُ ، من طينٍ أنتِ ! تَباً لم أَسجد حينَ برأَ اللهُ الإنسانَ .

المرأة جميلة ، ورائحتها طيبة وصوتها فيه إغراء، وكل ما فيها مغري
لذا فقد سجد لها الشيطان إكبارا لها فهى أكبر سلاح له لأغواء الرجال.

ومضة مدهشة بمعناها وصياغتها
أحسنت تأثيث النص بما يخدم وصول الفكرة برسالتها
دام لك القلم طيعا
ودام إبداعك.

ليست المرأة تلميذة الشيطان ، ولكنها إحدى حبائله ، خاصة إذا أغواها الشيطان وأغوى بها .
فما ترك النبي صلى الله عليه وسلم فتنة أضر على الرجال من النساء .
ومضة محكمة الصياغة ، بديعة ، متقنة، عميقة الفكرة
بوركت ـ ولك تحياتي وودي.

لم يسجد لآدم ـ ولكنه سجد للمرأة إجلالا لكيدها الذي غلب كيد الشيطان
ومضة جميلة مكثفة بمعالجة حذقة.

لم يسجد للطين ولكن سجد للغواية ولمنهجة الذي يصرف به عن منهج الحق .. بوركت