هل يملك الإنسان أغلى من قلبه ؟
..
وهل في الحياة أجمل من خفقة قلب نقي ؟
..
ألا يعلم الظالم أنه يقتل قلبه حين يسحق الضعفاء ؟
..
إن الله ينظر إلى قلوبكم ، فإياكم أن يجدها ميتة سوداء
ذاكرتي» بقلم شكيبيان الفهري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أغنية لها...» بقلم فاطمة العقاد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغاية لا تبرر الوسيلة» بقلم جلال دشيشة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الوطن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
هل يملك الإنسان أغلى من قلبه ؟
..
وهل في الحياة أجمل من خفقة قلب نقي ؟
..
ألا يعلم الظالم أنه يقتل قلبه حين يسحق الضعفاء ؟
..
إن الله ينظر إلى قلوبكم ، فإياكم أن يجدها ميتة سوداء
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
قرأنا في السنوات الأخيرة الكثير من النعوات ، وأكثر منها شكاوي وحسرات ... ولكن تخللها بعض الأخبار المبهجة وشيء من التفاؤل .
البعض فتحت عليه نافذة من الحكمة ، وكثيرون غرقوا في دوامة الوهم وابتلعهم ضباب الباطل.
...
أترانا - وقد ضاق علينا نفق الضياع - نقترب شيئا فشيئا من نافذة الحق والنور.
وأغض طرفي إن بدت لي جارتي
........ فتنوب عنها ألف بنت سافرة
.
وأغض ألفا حائرا فكأنني
....... أمشي كمن حرم العيون الناظرة
.
أين المفر وكل زاوية ترى
....... فيها تبختر فاجر أو فاجرة
.
الدين أصبح جمرة يا صاحبي
...... وحلاوة الإيمان فيه الآسرة
.
يارب أدركنا برشد بعده
..... حسن الختام ورحمة في الآخرة
.
مررت من هنا
فقرأت أول الغيث وآخره
رأيت هنا نزفاً من قلب صادق
خواطر في الحقيقة لا تحتاج إلى تشكيل
لأن هذه المهمة يحملها القارئ بين جنبيه وعليه أن يشكلها كيفما يريد
فكل خاطرة لها بُعد ، يراها كل من يقرأ من زاويته
عزيزي ..
أحياناً يتوهم الواحد منا أنه قادر على دفن ما يريد من وهم يجتاحه
ولكن .. لا
فبعض الهواجس لا تنفك تلقي بظلها الثقيل علينا
ليأتي الأمل كنبتة مغروسة في صدورنا تكبر كلما سقيناها بماء الصبر
تقارع الوهم وتصارع الوجع
دمت ألقاً عميق الكلمة
تحية ... ناريمان
يأبى الرابع من حزيران إلا أن يذكرني بالعدد الصحيح للسنين التي انصرمت من عمري القصير لعله يحظى بشيء من التميز على أمثاله من الأيام جاهلا بأنه أصبح ضيفا ثقيلا على ذاكرة يهمها قدومه ويسرها انقضاؤه عسى أن تتعافى من الانقلاب الذي أحدثه وتنعم بقية العام بوهم البقاء.
أطال الله عمرك على طاعته، ومتعك بالصحة والعافية
وأتم عليك نعمته وفضله
وبارك الله في أيامك القادمة ، وحقق مرادك وزادك أدبا وذوقا
كل عام وأنت بألف خير ـ ولك أجمل تحياتي.