شكرا لمرورك وتقييمك أخت ريمةالبعد الإنساني الجلي يميز معظم نصوصك
دمت بخير وألق
بوركت
تقديري وتحيّتي
قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
شكرا لمرورك وتقييمك أخت ريمةالبعد الإنساني الجلي يميز معظم نصوصك
دمت بخير وألق
بوركت
تقديري وتحيّتي
هناك من الأفراد من يُمنحوا كرامات من ربّ العالمين لخدمة البشريّةعن نفسي أؤمن بمثل هذه القصص
وإن بدت للبعض خرافية
لكن ما لا أستطيع تخيله قدرتك المميزة على الغوص في هذه التفاصيل
وكيف حلقت بنا معك لنعيشها
ويبقى الإيمان بهذه الكرامات ووجودها متفاوتا، ومتعلّقا بأمور تربويّة وثقافيّة وبيئيّة
شكرا لك عزيزتي زهراء على مرورك الذي أسعد به دائما...
تقديري وتحيّتي
أختي كاملة،
أقول دائما أن من رحم الألم والمعاناة تولد الكرامات والعبقرية..سبحان الله الذي لم يخلق شيئا عبثا.
حين قال الرسول أن شر وعاء يملئه أبن آدم هو بطنه، لم يكن الحديث عن الآثار الجسدية فقط بل والروحانية ..ولم يكن الحديث عن البطن دون النفس..
شكرا لقلمك أخية
جملة قابلة للجدل!أقول دائما أن من رحم الألم والمعاناة تولد الكرامات والعبقرية..
شكرا لك أخ ماهر على مرورك وكلماتك القيّمات
تقديري وتحيّتي
قصة رائعة أضفى عليها الغموض الكثير من الروعة
تتمتعين بمهارة قصية عالية , وقدرة على رسم المشهد
بلغة متمكنة وسرد محبك .. تحية لقلمك وقلبك .
سرد مشوق وحبكة استرجاعية جميلة
وفكرة فيها طرح اجتماعي وفكري هام
اجتماع الناس حول الأم وتركها وحيدة بعد اليوم الثالث واتهمامها بالجنون والالتفاف حولها مبجلين
كلها مظاهر اجتماعية تستحق التفكير بأهميتها وأثرها والذي أظهرته القصة بأسلوب بسيط
قصة رائعة أختي الحبيبة الأستاذة كاملة بدارنة
شكرا لك
بوركت
قرأتها مرتين في محاولة لاستيعاب المعنى المنشود منها غير تلك اللفتة المدهشة بأن من قتل الفتاة هو من اعتدى عليها وغير رصد حالة الموروث الشعبي من خزعبلات وطقوس هذيان فلم أصل تماما على غير عادة نصوصك الرائعة.
وأيا كان الأمر فإن نصوصك تظل في المقدمة ألقا وتعبيرا وتناولا فلا فض فوك!
تقديري
نص جميل في صياغته وأسلوبه السردي الشيق ، بفنية أدبية حاولت الساردة إخضاع محفزات الحكي لنظام سببي ينهض على تسلسل الأفعال السردية لبنية تتعدد فيها الأصوات واللغات .. / صوت الأم / صوت الابنة / صوت الهاتف المجهول / صوت أصحاب العمائم الخضراء / مع تفاعل الخطابات بشكل يرصد التفاعل الاجتماعي في اتجاه قضية معلومة وهي موت الابن عزيز الذي كان سبباً في تحول الأم من وضعية الأم الحزينة المهمومة المنطوية على نفسها إلى أم حسنت وضعيتها وارتقت بها إلى مكانة التقديس ومركز للبركات ..
والواقع أننا نجد المحيط الاجتماعي لعب دوراً كبيراً في تشكيل هيبتها بناء على أفعالها وسلوكاتها الخارجة عن المألوف والتي تدخل في واقع خفي وغير مرئي .. ومن هنا تكون الساردة قد اتجهت بحكايتها التي روتها الأم بصوتها ولغتها إلى القصة الغرائبية ، التي تعد شكلا من أشكال الواقعية السحرية ، بعدما أعطت دوراً كبيراً للتخييل من أجل إغناء السرد ، في محاولة منها إبعاد القصة عن واقع مألوف للناس والذي ربما قد ينحصر في موت الابن عزيز فقط ..
بمهارة سعت الساردة إلى تنمية حدث الأم متوازياً مع حدث موت ابنها ، إلا أنها أضفت عليه ما هو غير معروف ومألوف من أجل توليد قصة تتسم بالغرابة والغموض رغم أنها ظلت ملتصقة بالواقع الفكري والثقافي المبنيين على معتقدات بعضها مستقى من حقل قد يبدو ديني ..
للنص نكهة أدبية تدفع بالقارئ إلى تصور حدث الأم الذي هيمن على الأفكار والقلوب ، حدث تترجح فيه كفة التصديق أكثر .. فلا نجد في النص رتابة أو تكراراً يخل بالبنية السردية ، نص بعيد عن إغراقه في الوصف والأساليب المستهلكة .. نص يمزج بين ما فات وبين ما هو كائن ، على خلفية الاتكاء على الأسطورة والحكاية الشعبية بعيداً عن القصة التقليدية التي تنقل الواقع كما هو ، والانطلاق نحو التخيل واستدعاء ما هو عجائبي وغرائبي الذي يمكن أن يكون جزءاً من الواقع اليومي المعيش..على أساس أن العالم ينطوي على قوى خارقة لا يصدقها العقل ولا يؤمن بها المنطق .. قبل أيام قرأت عن الواقعية السحرية ،ووجدت هذا النص لا يبتعد كثيراً عن قولة تودوروف.. أقتطف منها ما قاله في هذا الصدد ، يقول: في كتابه «مدخل للأدب السحري» «إن القصة السحرية تصف عالماً شديد الشبه بعالم الواقع اليومي الذي نعيش فيه جميعاً، وفجأة نرى مشهداً يتمُّ فيه خرق قواعد المنطق وقوانين الطبيعة». ويتساءل: كيف يمكن تفسير ذلك؟ ويوضح فكرته بالقول: «إننا نجد أنفسنا مترددين بين حلّين: الأول، إنه نوع من الهذيان أو الرؤية غير الصحيحة، وبالتالي تظل قوانين الطبيعة سارية المفعول. أما الثاني فهو الخرق غير المنطقي، وغير الطبيعي الذي حدث بالفعل. وفي هذه الحال علينا أن نقرأ أن العالم فيه قوى غامضة».
ومن هنا يمكن أن نقول بأن الأم خلقت لنفسها عالماً مبنياً على الهلوسة وفسح المجال للخيال والتخيل على خلفية موت ولدها المفاجئ ، ولولا المحيط الاجتماعي الذي غذى و قوى هذا الهذيان وضخمه حتى أصبح يتسم بالحقيقة الغائبة ، بل حقيقة مبنية على الفكر الأسطوري والتراث الشعبي الذي يعتبر جزءاً من ثقافتنا وتكويننا الفكري والعقدي، لبقي حدث موت الابن عزيز، وحزن الأم عليه ،وعدم الاهتمام بأولادها ، مجرد أحداث عادية ..
نص جميل تخطت به الكاتبة مرحلة التجريب ، فارتقت فنياً نحو إبداع يدخل ضمن خانة /الأدب السحري / أو / الواقعية السحرية /
جميل ما كتبت وأبدعت أختي كاملة ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..
عندما كنت صغيرة وكانت جدتي بداية ثم أمي لاحقا تروي لنا القصص بأسلوب يروي ظمأ العقل من الخيال حتى يصبح الخيال حقيقة نصدقها حتى مرحلة متقدمة من الطفولة وربما بعد ذلك
وتلك كانت من أسعد اللحظات في طفولتي وربما هي احد اسباب سعادتي الطفولية
لم أكن أعتقد أنني سأعيش تلك اللحظات مجددا
أعيشها بين سطورك أ .كاملة بل وأنني في لحظة ما بين السطور أصدقها بذاكرتي الطفولية
لا يسعني إلا أن أقدم لك شكري على كل اللحظات الجميلة التي تمنحيها لي
دام الحرف ذهبياً يلمع في عقولنا
تقديري وكل المودة