لو انكَ/ كِ

مساحة ...للحروف في واحة الحروف

أهديها لكم اخوتي ,, لنكتب معا ما طرا ببالنا من عتاب


بل يكتبكم حرفا ,, ثم واحة من سطور وفيها

تعلن قلوبكم هنا استقلالها ,, من ضغط حرف العتاب

فلندلي بدلونا ببئر الود ,, ولنتصارح بحرفَك بحرفكِ

ولنعاتب المخاطب بطريقة ودية

:

لو أنكَ /انكِ



يراعكم سيكتب

عتابكم باسلوب جميل كمثلكم .

لي السبق بداية






لو أنكِ

توقفتِ قليلا قبل ان
توقعي الحكم

كنت اليوم

تحيين بداخلي

رغم ضيق الركن

طيف بود وتقدير للجميع

لو أنك,,

خلعت إزار كبرك ,,, على مائدة عطفي

لكنا اليوم ...نقضم الحبور

ونستلذ الحياة

طيف بود

لو أنك ...
كتبتني سطرا داخلك ...
لاكتملت السطور لتصبح أعظم رواية ..
وجصلت على جائزتها فهي لا تُحدد ثراءك الفكري
ولكنها
ستُعجز خزائن ,,,صنعت منذ عهد التكوين
إلى عهد الهدم ... ثقلها المعنوي
لو أنك َ؟؟

طيف بتقدير

لو .....أنك


كنت تستمع لنبضي بتركيز

لكنت اليوم أعظم موسيقار

يحترف العزف بمشاعر دفاقة

و بمهارة فائقة .

بقلمي
طيف ما

مساحة راقية من العتب اللذيذ لسكنى القلوب
علها تحيي الزهور الذابلة المنزرعة في أصص المحبة
لي عودة
ومرحبا بك في ربوع الواحة
تحيتي ... والورد

لو أنك تراني بعين الانصاف
لما اغرقت نفسي بهذه الألوان الفسفورية لتلحظ وجودي

لو أنك تعرف كم هو متعب وقوفي منذ قرون على حافة جدار حياتك
لأفسحت لي موقعا وإن قرب البوابة

لو عرفت ما يؤلمني لقلت كفى

لو أنكَ تعلم كيف هو
خريرالأيام يتسرب بألمٍ من عمري
لعلمت مدى الصَّبر الذي اعتنقه صدري
ولكُنت قُلتَ أعذرك
وسأكون بلسم الشفاءِ لكِ ياقلبي
رجاء محمد
ومساحة من الجَّمال
روحاً وزهور حرف يتألق
شكراً بحجم الكون لكِ

لو أنك كنت شتاء.. لوجدتني ربيعا آهلا بما يسرّك