....ككل إدمان
شكرا لك الزهراء
كل الود و الامتنان
احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
....ككل إدمان
شكرا لك الزهراء
كل الود و الامتنان
عندما ندمن البحث عن شعاع من وهم
يصبح انتظار قارب تتقاذفه الامواج
على الشاطىء وهم آخر
...................................
عندما نحسن توزيع الظل والنور يكون التذوق اكثر وضوحاَ
اشكرك
فعلا انتظار الوهم أصعب من تشكيل الوهم نفسه
قاتل
سيدي الفاضل
و الفنان الكبير
كل الشكر و الامتنان لكم
الوهم الاكبر سيدتي
أن نهرب ممن نحب بدعوى التحرر من قيود القلب
القلوب المتعلقة بربها لا يمكن أن تدمن الاوهام
سلمت أناملك
شكرا على التعليق سيدي
هي لم تغمض عينيها! بل جعلتهما تنظران إلى الداخل لترى وهمها الجميل في عقلها اللاواعي ..يجب ألا نلومها فكلنا نفضل الهروب إلى دواخلنا إن خشينا مواجهة الخارج فنلجأ للذكريات التي اندثرت أو الأحلام التي لن تتحقق
ثم إنها لم تستلقي إلا تعباً فلا شك أنها عاجزة عن مواجهة واقعها ..فدعوها تنعم وتتلذذ بوهمها
فعلاً أستاذة خديجة أنتِ ترسمين بطريقة عميقة جداً حتى أن لوحاتك تكاد أن تتكلم .. ماشاء الله عليك ^_^
تقبلي إطلالتي المتواضعة ...وطاقات ورد
ياللوهم ذاك الكائن الذي يقضم تفّاحات عقولنا بأفواه الحيرة والضّياع
نصّ تناغم مع اللّوحة ولوحة تناغمت مع النّص
وطرح رائع متميّز لمفهوم الوهم وتبعاته على الإنسان
دام تألّقك غاليتي
محبّتي
فاتن
لوحة فيها عمق كبير..
رائعة على الدوام..
ما أجمل من حرفك إلا رسمك
حقا إن الفن كل متكامل
وأجمل تعبير على الرسم هو تعليق الشاعر المبدع/ حسين العقدي
هي لم تغمض عينيها! بل جعلتهما تنظران إلى الداخل لترى وهمها الجميل في عقلها اللاواعي ..
يجب ألا نلومها فكلنا نفضل الهروب إلى دواخلنا إن خشينا مواجهة الخارج فنلجأ للذكريات
التي اندثرت أو الأحلام التي لن تتحقق
ثم إنها لم تستلقي إلا تعباً فلا شك أنها عاجزة عن مواجهة واقعها ..فدعوها تنعم وتتلذذ بوهمها
فعلاً أستاذة خديجة أنتِ ترسمين بطريقة عميقة جداً حتى أن لوحاتك تكاد أن تتكلم .. ماشاء الله عليك ^_^
دمت عزيزتي من فنانة وأديبة مبدعة.
لوحة جميلة
عدت للنص لأقرأه معها
وانقله هنا لأخوتي ليقرأوه فهما معا أجمل
أملي
حياتي
عيني
يا أغلى مني علي.....
ركزت نظرها على الشاشة، كانت الرؤوس تتمايل والزفرات تخرج حارقة و دخان السجائر لا يجد له منفذا الا اتساع المسرح، فينطلق خيالها ليصوره لها سحابة تملأ المجال كله متمايلة في نغم مع الرؤوس على صوت الست
كنت أتمايل على نغمك....تهدهدني كلماتك......
فجعلت من حدود ذراعيك...دفئي
كانت كل دروب الحزن تختفي وانا أتدحرج في طياتها، أصبحت قناديلها الحزينة شموع دافئة....جعلت ظلي عملاقا يتوارى بين أجنحة الليل....
كان حصار الغسق آسر بحمرته الهفهافة وهو يصبغ حدود ذراعيك، لتستحيل لكل مدافئ الوجود، لتجعلني أمسك بنجمة بطرف سبابتي و أضعها بين حاجبي، فيسري نورها ليملأ جوانح العقل و النفس.....
كنت......
أتعرف اختبار الثقة؟؟... تلك اللعبة التي كنا نلعبها و نحن صغار...تغمض عينيك و تترك نفسك تسقط مع وعد مثين ممن اخترت أن تثق فيه، بأن يتلقاك و لا يتركك تسقط
كنت أخشى هذه اللعبة....
حين عرفتك، تعلمت ان الثقة طفل صغير يمر بكل مراحل النمو...نطفة، فجنين، فمولود، ينمو الى ان تراه يمشي أمامك يملأ الحياة بهجة و حبور....أتعرف أن اغتيال طفل من أفضع أنواع الاغتيال
أغمضت عيني .... و رسمت حدود ذراعيك ، و جعلتها عالمي المضيء بكل نجوم الكون، و اكتفيت بأن أكون امرأة بين ذراعيك.....
أغمضت عيني .... و صدري يمتلأ بنسائم أنفاسك و ابتسامتي لا تفارقني و مسامعي لا تلتقط الا حفيف أوراقك
أغمضت عيني.... و ارتميت في أحضانك
ارتطم جسمي بأجسام أخرى، و فتحت عيني لأجد......أن كل نساء العالم بين ذراعيك
.......
اغتيال الطفل الذي نما من أفضع أنواع الاغتيال...
سأواريه التراب حيث هو و سأترك روحي بجانبه و سأمشي كما الأموات الأحياء فوق هذه الأرض، الى أن يفنى الجسد و يأتي يوم البعث
.... فبموته ضاعت من قدمي كل طرق المدافن
خديجة
أكتوبر 2009
شكرا لك أخي
بوركت