لله درك أيها الشاعر الكبير كم اشتقنا لحرفك الراقي وحرفتك الممتعة!
أشكر من رفع هذا النص القديم والذي لم أره إلا اليوم ليذكرنا بك أيها الأخ الغالي والشاعر العالي فلا فض فوك!
ونسأل الله أن تكون بخير ورضوان ولا أوحش الله منك!
تقديري
عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
لله درك أيها الشاعر الكبير كم اشتقنا لحرفك الراقي وحرفتك الممتعة!
أشكر من رفع هذا النص القديم والذي لم أره إلا اليوم ليذكرنا بك أيها الأخ الغالي والشاعر العالي فلا فض فوك!
ونسأل الله أن تكون بخير ورضوان ولا أوحش الله منك!
تقديري
ما كنتُ أعلمُ أنّ الصوتَ يجرحُهم..
حتى رأيتُ خَراجَ الحقدِ ينفجرُ
يا أعزلَ الصوتِ كم أخزيتَ مصطخِباً
مدججاً بطبولِ الحربِ يفتخرُ
أنشودتي لم تزلْ تجتاحُ مضجعَهُ
سِرباً من النحلِ تُدمي جنبَهُ الإبرُ
وتلك أغنيتي في الجوِّ أصديةً
ترنُّ خالدةً لم يعْرُها فَتَرُ
صدقت أيها المبدع الرائع وكيف لا تزعجهم قافية كحد السيف عالية الزئير يعلو بها صوت شاعر أبي يندد بهم ويفضح جرائمهم ويوثقها في نص بديع خالد ..صاحبك التوفيق والخير إينما كنت