المزيف و الحقيقي.

الحب المزيف الذي نعيشه في واقعنا ،ما هو إلا تمثيل فاشل لحب حقيقي نعيشه فى ذواتنا.

هل نحب الآخرين أكثر من أنفسنا، إن حبك للآخرين ما هو إلا حب لنفسك ـإننا لا نحب أحدا أكثر من أنفسنا
هل تحب أولادك أكثر من نفسك؟ أكيد إجابتك ستكون نعم، ولكن في الحقيقة لا أحد يحب أولاده أكثر من نفسه
لأننا نحب أولادنا لأنهم يشبعون لدينا غريزة الأبوية ويعطوننا أحساس كبير بالحب، لذلك نعتقد إننا نحبهم أكثر من أنفسنا،
وإن كان حب الابن أعز من حب النفس لما هم سيدنا إبراهيم بذبح سيدنا إسماعيل،
وما ترك سيدنا نوح ابنه ليغرق.
حبك لنفسك هو من يجعلك قويا، ويجعلك ترضي الله فلا تسمع لمن يقلل منك فأنت قوي بحبك لنفسك قبل حبك لغيرك ا
وهذا هو الحب الحقيقي والغير مزيف.
فهل هذا ما كنت تقصد؟؟؟؟
تحياتي وتقديري.

الحب المزيف الذي نعيشه في واقعنا ،ما هو إلا تمثيل فاشل لحب حقيقي نعيشه فى ذواتنا.

ذاتنا تعكس في اغلب الأحيان واقعنا الذي نعيشه هذا الواقع الذي لفقد فيه الحب الانساني الصادق
بةركتم سيدي

هل نحب الآخرين أكثر من أنفسنا، إن حبك للآخرين ما هو إلا حب لنفسك ـإننا لا نحب أحدا أكثر من أنفسنا
هل تحب أولادك أكثر من نفسك؟ أكيد إجابتك ستكون نعم، ولكن في الحقيقة لا أحد يحب أولاده أكثر من نفسه
لأننا نحب أولادنا لأنهم يشبعون لدينا غريزة الأبوية ويعطوننا أحساس كبير بالحب، لذلك نعتقد إننا نحبهم أكثر من أنفسنا،
وإن كان حب الابن أعز من حب النفس لما هم سيدنا إبراهيم بذبح سيدنا إسماعيل،
وما ترك سيدنا نوح ابنه ليغرق.
حبك لنفسك هو من يجعلك قويا، ويجعلك ترضي الله فلا تسمع لمن يقلل منك فأنت قوي بحبك لنفسك قبل حبك لغيرك ا
وهذا هو الحب الحقيقي والغير مزيف.
فهل هذا ما كنت تقصد؟؟؟؟
تحياتي وتقديري.

تحليلك رائع و في الصميم و هو الحقيقة التي نحاول مداراتها...لقد كفيت و وفيت...حبتا لذواتنا أكبر من كل حب، و ما حبنا لله إلا انعكاس لحبنا لذواتنا ...تحياتي و مودتي.

ذاتنا تعكس في اغلب الأحيان واقعنا الذي نعيشه هذا الواقع الذي لفقد فيه الحب الانساني الصادق
بةركتم سيدي

ذواتنا بئر مليءة بالأسرار، أسرار ترسب في أعماق وعينا و لا وعينا.بوركت استاذي و بورك مرورك.

حب الذات هو مصدر كل حب
إذا لم نحب أنفسنا فلن نحب أبدا أي شيء ـ فكل الحب يبدأ بالحب الداخلي.