الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» إلى ابنتي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» نظرات فى بحث النسبية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مضرب الأمثال» بقلم احمد خلف » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» دعاء ... متجدد» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
فاروق عبد الله
أشعرني هذا النص بالخجل لأني لا أعرف هذا العملاق
من هو ومن الذي قام بإعدامه
مؤثر جدا نثرك أخي
شكرا لك
بوركت
شكرا سيدتي :
الدكتور فاروق عبدالله هو نجل العميد الشهيد عبدالله الذي أُعدم سنة 1980 في العراق بعد اتهامه زورا بالتخابر مع جهات اجنبية والانتماء إلى حزبٍ سياسيٍ محضور.. الزعيم عبدالله - كما كان التركمان يطلقون عليه - من الشخصيات المعروفة في مدينة كركوك .. ألّف نجله الدكتور فاروق عبدالله كتابا يسرد فيه بعض الاحداث التاريخية في العراق وتحدث فيه عن مجزرة كركوك عام 1959 والحوادث التي أعقبت المجزرة والتي تلتها , وأعتقد أن الرجل كان حياديا جدا في سرده وهذه أول مرة أقرا فيها كتابا عن تلك المجزرة تتحدث بهذه الحيادية والواقعية رغم ان عائلته كانت من أكثر العوائل المتضررة من تلك الماساة التاريخية .. المجازر كثيرة في بلادنا والبشر أرخص من الشاة .. ما قرأته في الكتاب كان سردا ومذكرات , والذي أثر فيّ ودفعني لكتابة مقطوعتي النثرية الصغيرة تلك , هي كلمات الدكتور فاروق حين قابل والده قيل يوم من إعدامه.. فتخيلت تلك اللحظات وكتبت ما كتبت رغم إني لا أعرف الدكتور فاروق ولم أشاهده إلا في التلفاز عندما كان رئيسا للجبهة التركمانية في العراق بعد الاحتلال .. رحم الله شهداءنا وشهداء المسلمين جميعا ..
أشكرك سيدتي مرة أخرى على اهتمامك وارجو ان تكون كلماتي هذه قد افادت قرّاء واحتنا الخضراء .. دمتم إخوتي وأحبتي في الله .
العزيز رسول ....
ما نحن الا غرباء نأتي ونرحل غرباء يلفنا الغرور نتتطاول بكبرياء
وننتهي بهدوء كأننا لم نأتي يوماً لهذه الحياة ...
جميلة جداً
الأسلوب جميل والمعنى إنساني مؤثر ، ولكن اللغة كانت دون ذلك فأنصح بصقل موهبتك قليلا والتمكن من الأدوات كثيرا.
دمت بخير وعافية!
تقديري
لغياب البعض حضور أعمق من الحقيقة
وللذكريات الجميلة رائحة تعبق بالروح
ولحرفك كل التقدير
دمت بخير