المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
أنــــا لا أعترض إذاً أنا موجود ....!!
استحضار لمعالم مرحلة تحتفظ فيها الذاكرة بتفاصيل دقيقة بأسلوب مبدع محترف ..
كانت اللغة شامخة ،والبوح راقيا ،و الوصف دقيقا ..
بين حروفك وكلماتك هويتك و ذاتك ..و في موقفك قوتك وإيمانك ..
فهنيئا لك هذه الملكة الادبية .. و هنيئا للواحة بك ربيعا مميزا
مع تحياتي .. تقديري و سلامي
أحلام المغربي
هي الضربة الأولى ويكسر حاجز الخوف وتسقط كل القوة الوهمية المقنعة
وهو الربيع العربي كالربيع أسقط كل حواجز الخوف وما زال ماضيا في طريقه
قرأتك هنا قاصا متمكنا وبارعا
تقديري لشخصك قبل حرفك
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...
رائعة عميقة في معانيها والمراد منها بديعة البناء واللغة ... ولا غرابة أستاذي فأنت لها
سررت واستمتعت بهذه اللقطة الواقعية الجميلة .. ولعلك قصدت (بروس لي)
أحييك مبدعنا الكبير
محبتي وتقديري كما تعرف وأكثر
الأديب الكبير : ربيع
مزجت بكل إتقان بين فكرٍ جميلٍ و حرفٍ راقٍ
فكان الحصاد خيِّراً بديعاً جادت علينا به ذاكرةٌ لا زالت تحتفظ بتلك الطفولة....
كل تقديري لقلمك الثرّ
مع همسة بكل ود:يُهدّأ من روعي ...أظنها والله أعلم يُهدّئ
نحن من نصنع من القزم مارد ثم نخافه ـ ونحن القادرون على إرجاعه
لحجمه الطبيعي .. رأيت في قصتك إسقاط سياسي رائع
قصة من ذكريات الطفولة بحرف ماتع جعلنا نغوص فيه بكل حواسنا
معنى عميق، وحرف ذهبي، ولغة جميلة.
دمت بروعتك.
نص جميل ..
أرى بأنّ مكانه في قسم القصة القصيرة ..
إذن أصبحت أنت هو السوبر مان في الحيّ
لكن لم تخبرنا عن الـ [05 دراهم ] ومصيرها
...
نص فيه عبرة ومغزى جميل ..
فتصوراتنا أو بالأحرى ما يحاول الآخرون أن يزرعوه في وجداننا ووعينا قد تكون زائفة ..
وحريّ بنا أن نختبر الكثير من الأشياء بأنفسنا ..
ذلك المسكين كان يعتقد بأنذه فعلا قوة ضاربة وفارس لا يُقهر ..
حتّى أثبتّ له العكس .. وقد يشكرك لو أتيحت له الفرصة اليوم ..
وأيضا أولئك المتخاذلون من صبيان الحيّ ..
بوركت أستاذنا / ورمضان مبارك وكل عام وأنتم بخير..
رحم الله اُمرأ أهدى إليّ عيوبي..