لك أن تفخر بشهامتك المبكرة أستاذي الكريم
وجميل ان نتذكر لحظات الصبا خاصة التي تترك آثارا في النفس
تقديري واحترامي لكم اخي الكريم ربيع
قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
لك أن تفخر بشهامتك المبكرة أستاذي الكريم
وجميل ان نتذكر لحظات الصبا خاصة التي تترك آثارا في النفس
تقديري واحترامي لكم اخي الكريم ربيع
في زمنِ الغربةِ ..عُضَّ على وحدتكَ بالنواجذِ
هو الربيع الذي نعيشه اليوم جسدته بموقفك الذي عشناه معك بكل تفاصيله
حرفية عالية في السرد
بوركت يدك التي لم تقبل الظلم
فهي ذات اليد التي كتبت لنا هذه الحروف ..
مودتي وننتظر المزيد
أستاذي الفاضل وأخي الكريم ربيع رائعة هي هذه الطفولة التي جسدت هذا الموقف البطولي منك
لقد أتحفتنا بها وهل من مزيد جزاك الله خيرا
الأستاذة الكريمة ( ربيحة ) نعم صدقتِ لله درّك ، إن للشاعر الجاهلي في حرب البسوس أبياتاً صارت في كل الأمصار، واختارها أبو تمام وأودعها في القطعة الثانية في ديوان الحماسة، لعل من المفيد أن أنقلها هنا يقول:
صَفحْنا عَنْ بَنِي ذُهْلٍ ... وَقُلْنا الْقَوْمُ إخْوَانُ
عَسَى الأَيَّامُ أنْ يَرْجعْنَ ... قَوْمًا كَالَّذِي كَانُوا
فلَمَّا صَرَّحَ الشَّر ... فَأَمْسَى وَهْوَ عُرْيانُ
وَلَمْ يبقَ سِوَى العُدْوَانِ ... دِنَّاهُمْ كْمْا دَانُوا
مَشَيْنا مِشْيَةَ اللَّيْثِ ... غَدَا واللَّيْثُ غَضْبَانُ
بِضَربٍ فِيه تَوْهِينٌ ... وتَخضِيعٌ وإقرَانُ
وطَعنٍ كَفَم الزِّقِّ ... غدا وَالزِّقُّ ملآنُ
وبعضُ الحلمِ عندَ الجَهلِ ... لِلذِّلَّةِ إذعَانُ
وَفِي الشَّرِّ نَجَاةٌ حِينَ ... لاَ يُنْجِيكَ إِحْسَانُ
دمتِ في رعاية الله
على كل حال ؛ صورتك الآن بلحيتك اللطيفة وابتسامتك الهادئة تبشر بالهدوء
وعدم الخوف
ثم إنني لن آخذ منك خمسة الدراهم التي في يدك أو جيبك .. اطمئنّ.
ولكنْ لم تخبرنا : أأعاد لك ما سلبه أم بقي بذمته؟ وأظن أنه ارتاع ولعن تلك الساعة التي اعتدى فيها عليك
المهم أنه لا يفل الحديد إلا الحديد