انتقام - ق ق ج

لَمْ تَوَدْ لِي أَنْ أَرْقُدَ فِي سَلامٍ ...
فَأَرْشَقْتَ الْخِنْجَرَ فِي صَدْرِي عِدَّةَ مَرَاتٍ ؛
لِتتَأكَّدَ أنَّنِي قَدْ فَارَقْتَ الْحَيَاة .!

من أراد أن ينتقم يعش بين براثن الحقد، ولن يبقى له سوى الإكثار من الطّعن!
ومضة توحي بتأويلات عديدة
تقديري وتحيّتي

(همسة : لم تودَّ - فارقتُ )

طعنة واحدة لا تكفي ، فأردفها بطعنات أخرى ....

أمهووس هو بالخيانة إلى هذه الدرجة؟

هكذا فهمت النص لأن المرأة لا تموت إلا بخيانة زوجها....

مرحبا بك في أفياء الواحة...

قراءة أخرى للنص جعلتني أعيد قراءته بالمفهوم الجديد
فوجدته صار جميلا بحضوركم الطيب
تقديري الكبير لتواجدك أديبنا المكرم
تحيتي الخالصة

الانتقام هو استعجال لقضاء الله ..
ربما لو أوكلنا إلى الله أخذ حقوقنا لكان ذلك أشفى للنفس ..
ومضة رائعة أختي الكريمة
ومرحبا بك في واحة الفكر والادب

هذا إن كان له حقا ..
في الماضي قيل : وهل يضر الشاة سلخها بعد ذبحها ...
وهنا يسلخ الشاة حية وهي على قيد العذاب ... ليستمتع !
مرحبا بك د. مختار في متصفحي
خالص التحايا

لَمْ تَوَدْ لِي أَنْ أَرْقُدَ فِي سَلامٍ ...
فَأَرْشَقْتَ الْخِنْجَرَ فِي صَدْرِي عِدَّةَ مَرَاتٍ ؛
لِتتَأكَّدَ أنَّنِي قَدْ فَارَقْتَ الْحَيَاة .!

هي طعنات الخيانة المتكررة

الرائعة أمال المصري

اسلوب رائع ومفهوم محير

احترامي الشديد لما خطهـ قلمك

لا أظنه قلقا برقودها أصلا إن في سلام أو بغير سلام، ولم تعن له الطعنة الأولى ما عنته لها، فأتبعها بثانية وثالثة و ..
ولن يقف عند حدّ
ولن تفارق هي الحياة
ستتلقى المزيد من الطعنات ما رهنت حياتها بهواه

ومضة تنزف ألما

تحيتي

نعم ستظل أسيرة تعذيبه لها والتمثيل بها كي يشعر بالرضا طالما ارتضت لنفسها طعناته
رائع مرورك سيدتي
خالص التحايا

وتبقى الحياة المطعونة بخنجر الظلم متوالية

ما دامت روح في الجسد

شكرا لك

مرحباً بك أديبتنا الفاضلة / آمل المصري ..

ومضة نورت المكان كما نورت صاحبتها الواحة

حللت أهلا ونزلت سهلا .

من أراد أن ينتقم يعش بين براثن الحقد، ولن يبقى له سوى الإكثار من الطّعن!
ومضة توحي بتأويلات عديدة
تقديري وتحيّتي

(همسة : لم تودَّ - فارقتُ )

بوركت أستاذة كاملة وبورك الحضور الطيب
وجزيل شكري للتصويب
خالص التحايا

هي طعنات الخيانة المتكررة

الرائعة أمال المصري

اسلوب رائع ومفهوم محير

احترامي الشديد لما خطهـ قلمك

الروعة في حضورك البهي أديبنا الفاضل
بورك التواجد
تحيتي الخالصة

لَمْ تَوَدْ لِي أَنْ أَرْقُدَ فِي سَلامٍ ...
فَأَرْشَقْتَ الْخِنْجَرَ فِي صَدْرِي عِدَّةَ مَرَاتٍ ؛
لِتتَأكَّدَ أنَّنِي قَدْ فَارَقْتَ الْحَيَاة .!

ق.ق.ج رائعة وأجد فيها رمزا قويا
القتل هنا غير القتل ، والحياة غير الحياة .
أشكرك للتشكيل الأنيق للنص ، وأظن أن "تَوَدّ" تحتاج إلى الشدة .
ولي سؤال أختي الفاضلة : الفعل أرشقت هل يفي بالمعنى الذي تريدين ؟ ما رأيك بأغمدت ؟

مع تكرير الإعجاب لك التحية