انتقام - ق ق ج

لاأرى الطعن خيانةً دائماً ... فلظلم الأنثى أوجهٌ ذات طبيعةٍ مختلفة لما لها من مشاعر وأحاسيس ذات طابعٍ خاص ...
أرى أنها تحبه حباً جمّاً يدل عليه مقدار التأثر بفعل الطعن ... وأرى أنها تعرضت منه لخذلان مشاعرها تلك ربما بخياناتٍ وربما بإهمالٍ
والواضح هنا أن الفعل الاقسى كان في البداية وأوحى لي بذلك ذكر الرقود الأول ... فأتبعه بالمزيد من الخيبات والجروح مخالفاً لما كانت تطمح به وهو أن يدعها لجرحها الأول على الأقل
الأستاذة آمال :
اعذريني لقراءتي المتواضعة وللإطالة ... ولكنني سررتُ بأن أغرق في لقطتك الجميلة إلى حدٍّ ظننت به أني غواص يستبيح من البحر التقاط اللؤلؤ
مودتي وتقديري

وتبقى الحياة المطعونة بخنجر الظلم متوالية

ما دامت روح في الجسد

شكرا لك

نعم أستاذنا الفاضل ومادام بالقلب بعض نبضات يحيا بها إلى أن تنفذ
تواجدك شرف لي وثراء لحرفي
أشكرك
خالص التحايا

ربما كان الطعن في جسدها يميته هو و يحييها هي ،

يميته في عينها إذ تكشّف زيفه ، و يحييها إذ تتحرر من أسره.

الأمل ، آمال المصري ،

حين يتعلق الأمر بامرأة ورجل تكون النصوص ذات بريق ،

و حين تكون الكاتبة هي آمال المصري يروق لنا الغوص في ذاك البريق .

سعدتْ بك الواحة .

النص الذي وضعتية ارض منقوش لم تتحد ملامحة لعين صورته جميل

مرحباً بك أديبتنا الفاضلة / آمل المصري ..

ومضة نورت المكان كما نورت صاحبتها الواحة

حللت أهلا ونزلت سهلا .

ومرحبا بك شاعرنا المكرم أشرقت بكم الصفحات
تحيتي الخالصة

ق.ق.ج رائعة وأجد فيها رمزا قويا
القتل هنا غير القتل ، والحياة غير الحياة .
أشكرك للتشكيل الأنيق للنص ، وأظن أن "تَوَدّ" تحتاج إلى الشدة .
ولي سؤال أختي الفاضلة : الفعل أرشقت هل يفي بالمعنى الذي تريدين ؟ ما رأيك بأغمدت ؟

مع تكرير الإعجاب لك التحية

نعم د. مازن القتل غير القتل , والحياة غير الحياة ... ولكن الطعنات واحدة لافرق بين طعنة الخنجر وصفعات من تفانيت لهم بإخلاص
نعم سقطت الشدة أثناء التشكيل وشكرا للتصويب
أما أرشقت فقصدتها لأن الطعنات هنا ليست بخنجر
ولكن تأتي من قرب وعن بعد لم تقتصر على مسافة قصيرة
ربما تحمل وجهة نظري الصواب أو الخطأ
ومنكم نتعلم شاعرنا الفاضل
خالص التحايا

أختنا الراقية
أمال المصري


ومضة
ويالها من ومضة
تلك التي تحفر بالروح ظلها


بورك القلب والقلم
تحاياي
عارف عاصي

لاأرى الطعن خيانةً دائماً ... فلظلم الأنثى أوجهٌ ذات طبيعةٍ مختلفة لما لها من مشاعر وأحاسيس ذات طابعٍ خاص ...
أرى أنها تحبه حباً جمّاً يدل عليه مقدار التأثر بفعل الطعن ... وأرى أنها تعرضت منه لخذلان مشاعرها تلك ربما بخياناتٍ وربما بإهمالٍ
والواضح هنا أن الفعل الاقسى كان في البداية وأوحى لي بذلك ذكر الرقود الأول ... فأتبعه بالمزيد من الخيبات والجروح مخالفاً لما كانت تطمح به وهو أن يدعها لجرحها الأول على الأقل
الأستاذة آمال :
اعذريني لقراءتي المتواضعة وللإطالة ... ولكنني سررتُ بأن أغرق في لقطتك الجميلة إلى حدٍّ ظننت به أني غواص يستبيح من البحر التقاط اللؤلؤ
مودتي وتقديري

هناك طعنات كثيرة أستاذي المكرم كما ذكرت
ليست خيانة فقط أو إهمال
وإنما الظلم والقسوة طعنة والشك طعنات غائرة تترك جراحا لاتبرأ أبدا
قراءتك أثرت النص وشرفت بتواجدك هنا
خالص تقديري

ربما كان الطعن في جسدها يميته هو و يحييها هي ،

يميته في عينها إذ تكشّف زيفه ، و يحييها إذ تتحرر من أسره.

الأمل ، آمال المصري ،

حين يتعلق الأمر بامرأة ورجل تكون النصوص ذات بريق ،

و حين تكون الكاتبة هي آمال المصري يروق لنا الغوص في ذاك البريق .

سعدتْ بك الواحة .

أحيانا تجبرنا ظروف الحياة على أن نظل داخل الأسر .. نرفض التحرر من الظلم والجور والرهق
لأنه مازال هناك من يستحق التضحية
تحيتي لمرورك السامق أستاذة نادية

نكون شركاء في الجريمة
عندما نستسلم مذعنين لمن ادمانا
و ارهق ارواحنا بخيانته المكتررة
الحياة موقف اذا لم نكن اقوياء في اخذ حقوقنا جرفتنا الحياة
و حينها مهما اصابنا من ظلم و اجحاف فإننا نتحمل النصيب الاكبر
لاننا لم نكن اهلاً لحماية انفسنا .
قصة جميلة و رمزية موفقة
تحيتي و تقديري