سمو الخــــــاطرة

ايتها الخاطرة كعصفورة نافرة
ما الذي اخرجك من قفصي المرهف وعمقي المدنف
اهو الشوق الذي خفت شجونا ام حنين الامس للذكرى الجميلة
ام تراك ضجرت حبي فكبرت فوجدت الخارج احلى
سوف تعودين ترجين تلوذيا دفء حناني واحتوائي جنة عطفي وانتمائي
ثم كيف خرجت دون ادري بما يجري
ايكون عبر انفاسي وحرارة احساسي على حين اريحية مني
ومع هذا تعالي عودي فأنا دوما اسامح واسامح واسامح ايتها المكتوبة المكنونة
انظري العالم دون خروجك تجدي قلبي دليلك والاحساس رسولك والشعور بريدك
اي خير وسعيد وهناء تبحثين بدنيا المفترسات وصيادوا الجمال من شر الرجال
وليسوا سواء فانا منهم وانت مني اليس كذلك
اذن لا تعاودي الكرة حتى ى افقدك فان فقدتك فمن انا بدونك
ومن اكون سوى مجرد ساذج مملل لا يعلم متى يصحوا لينام
فعديني خاطرتي ان تريدين سموا
فداخل من يهواك نفوذا وحقوقا وعيونا وحياة تسمو بجميل الدنيا الامتع يا خاطرتي الاروع

السلام عليكم ورحمة الله

احساس مرهف ولغة خطابية راقية نناجي بها من نحب

تقبلي مروري مع وافر شكري

جميل أن يتخاطر الإنسان بحرف يسمو فوق الجمال فيرى كل شيء جميل
رائع ماخطه يراعك أديبنا المكرم
صيادوا - صيادو
ومراعاة همزة القطع وألف الوصل
خالص التحايا

[SIZE="5"]

أيّتها الخاطرة كعصفورة نافرة...

ما الذي أخرجك من قفصي المرهف وعمقي المدنف؟!

أهو الشّوق الذي خفت شجونا أم حنين الأمس للذّكرى الجميلة ؟

أم تراك ضجرت حبّي، فكبرت فوجدت الخارج أحلى ؟

سوف تعودين ترجين (تلوذيا ؟) دفء حناني واحتوائي جنّة عطفي وانتمائي.

ثمّ كيف خرجت دون أن أدري بما يجري؟

أيكون عبر أنفاسي، وحرارة إحساسي على حين أريحيّة منّي؟

ومع هذا، تعالي عودي، فأنا دوما أسامح وأسامح وأسامح... أيّتها المكتوبة المكنونة !

انظري العالم دون خروجك، تجدي قلبي دليلك، والإحساس رسولك والشّعور بريدك.

أيّ خير، وسعيد وهناء تبحثين بدنيا المفترسات، وصيادو الجمال من شرّ الرّجال؟!

وليسوا سواء، فأنا منهم وأنت منّي. أليس كذلك ؟

إذن، لا تعاودي الكرّة حتّى لا افقدك، فإن فقدتك، فمن أنا بدونك ؟

ومن أكون سوى مجرد ساذج مملّ لا يعلم متّى يصحو لينام...

فعديني خاطرتي أن تريدي سموا .

فداخل من يهواك نفوذ، وحقوق ، وعيون وحياة تسمو بجميل الدنيا الأمتع يا خاطرتي الأروع...

[/SIZE]
فكرة جميلة عبّرت عنها بلغة أكثر جمالا!
تمنّيت لو اعتنيت بالنّصّ وراجعته قبل النّشر مستعينا بعلامات التّرقيم.
ها هو منقّح، فمن الأفضل؟
دمت بخير
تقديري وتحيّتي

أشكرك أخي على هذه الكلمات الجميلة المعبرة
دمتَ متألقاً
تحيتي

اخي الفاضل موسي

قلمك سافر بنا الى بساتين حرفك فابت اقلامنا الا ان تجاري حرفك بالمديح

شكرا لك على هذا الابداع


دمتَ بألق

تقديري لك

الاستاذ موسى واصلي

يا سيدي قد ضاق بها الصدر ففاض منها ما زاد عن امتلاءنا

نص جميل واحساس يشي بكبرياء جميل

دمت بخير

سعدت بقراءتي لهذا الحرف الجميل
شكرا لك

غلب دفء الشعور وروعته حاجة النص لبعض اشتغال عليه ليحاكي ألق المحمول

شكرا لماتع الجولة بين سطوره

تحاياي

أيّتها الخاطرة كعصفورة نافرة...

ما الذي أخرجك من قفصي المرهف وعمقي المدنف؟!

أهو الشّوق الذي خفت شجونا أم حنين الأمس للذّكرى الجميلة ؟

أم تراك ضجرت حبّي، فكبرت فوجدت الخارج أحلى ؟

سوف تعودين ترجين (تلوذيا ؟) دفء حناني واحتوائي جنّة عطفي وانتمائي.

ثمّ كيف خرجت دون أن أدري بما يجري؟

أيكون عبر أنفاسي، وحرارة إحساسي على حين أريحيّة منّي؟

ومع هذا، تعالي عودي، فأنا دوما أسامح وأسامح وأسامح... أيّتها المكتوبة المكنونة !

انظري العالم دون خروجك، تجدي قلبي دليلك، والإحساس رسولك والشّعور بريدك.

أيّ خير، وسعيد وهناء تبحثين بدنيا المفترسات، وصيادو الجمال من شرّ الرّجال؟!

وليسوا سواء، فأنا منهم وأنت منّي. أليس كذلك ؟

إذن، لا تعاودي الكرّة حتّى لا افقدك، فإن فقدتك، فمن أنا بدونك ؟

ومن أكون سوى مجرد ساذج مملّ لا يعلم متّى يصحو لينام...

فعديني خاطرتي أن تريدي سموا .

فداخل من يهواك نفوذ، وحقوق ، وعيون وحياة تسمو بجميل الدنيا الأمتع يا خاطرتي الأروع...