جذوة الفكر والعاطفة
قد تطرأ على البال فكرة ... وقد تنطلق من العاطفة جذوة ولا نرغب في نشرها مستقلّة
فهيّا بنا ننشر كلّ ما يداعب الخيال والفكر من جميل الكلمات والصّور في مشاركة واحدة
الباب مفتوح للجميع ...
قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
جذوة الفكر والعاطفة
قد تطرأ على البال فكرة ... وقد تنطلق من العاطفة جذوة ولا نرغب في نشرها مستقلّة
فهيّا بنا ننشر كلّ ما يداعب الخيال والفكر من جميل الكلمات والصّور في مشاركة واحدة
الباب مفتوح للجميع ...
التعديل الأخير تم بواسطة كاملة بدارنه ; 25-12-2011 الساعة 08:04 PM
هناك على بساط العاطفة العطشى للنّور
في دياجير قلعة الأشواق
ناحت حمائم الأمل مع رحيل شمس الأصيل
وعلى الجبل العالي كانت ليلى تنتظر الشّروق
ترحل الشّمس ولم تحظ بقبس من نور
ثمة اتصال كبير بين المتضادات وان كانت متعاكسة في اتجاهها الا ان المسير الدوارني الذي تفرضه علينا الارض يجعلها تلتقي في نقطة واحدة, فقد يكون الجفاء والقسوة فرط حنين وعظيم شوق ..
الاستاذة كاملة
تحية بحجم الكون
عندما نخطئ \نظلم \نقسو بمنطق الحب نكون كالمرابين نطلب اكثر مما اعطينا وفوق ما نستحق
السلام عليكم صديقتي كاملة
شكرا لك عزيزتي على هذة الفكرة الجميلة
سأعود انشاءالله
ماسة
عندما تأتين كشعلة من حنين ووهج من امل ,أنظر لعينيك فأرى الكون رائعا, اراوغ الوقت عله يتوقف عند لحظة انشغالي بشؤونك الصغيرة ,.... بعناقك الشرس ....... بذلك الصخب اللذيذ الذي يدوي في سماء روحي التي لا تمل جنونه
اواه يا قلبي كيف تغيبين؟؟؟
التعديل الأخير تم بواسطة أماني عواد ; 26-12-2011 الساعة 07:21 PM
بين أقواس الصّدر جلست الأحلام مضغوطة
وفي السّماء تهادت ديمات الرّاحة
كسرت القفص، وهربت محلّقةً نحوها
زاحمتها في عليائها؛ لتلتصق بها وتندى
وعلى حين غفلة، داهمها البَلل، وأثقلها ليسقطها
أطلّت الشّمس ضاحكة، ومسحت عنها عبوس المحنة
ومن الجوار مرّت ديمة الخير، ورشّتها بلؤلؤها
فأبقتها دانة في غمرة الإنشاد والطّرب
كنتُ دائما انشغلُ في نسج اعذار تجملك وتليق بغروري
وكنتَ دائما تنشغُل في مقاسات وجهي لتهيئ لي كل مرة صفعة جديدة!!!!
رممت نبضي ليستمر القلب يتلقى طعنات الغدر في صدر لايعرف سوى الآه يزفرها
ليتك تركته يتوقف ...
حين نقترب من أنفسنا أكثر .. ندرك أننا لا نعرفنا .