عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» إضاءات وحكم.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزة والاستعداد للحرب القادمة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
فكر
وشعر
مكارم
واجبات
ومسئوليات
صراحة ووضوح
ثم انسحاب
انتم رائعون سيدي الشاعر الاديب وليد عارف و سيدتي الشاعرة الاديبة نادية بوغرارة
نتعلم منكم الاجمل
عفواً يا من كتب الأول
يا من قد رد ولم يغفل
ما قلتم كان حوار ددٍ
حيث المعلوم هو الأثقل
في الصبح تعامله نعساً
حيث التوديع هو الأملل
ثم تعاني في وحدتها
من مللِ كان هو الأثقل
فإذا ذكرت ما يلزمها
قامت تتمطى كالأرهل
فإذا نشطت قالت تعبتْ
وإذا تعبت صارت أخبل
هذا المشكل في حالتها
لا آخر فيه ..ولا أول
×××
هذا في الكل سوى امرأة
تنشط صبحاً شأن الأمثل
عيناها تبرق لمعاناً
فاحت قهوتها أن أقبل
وتعد المرسوم الأول
في القهوة واللفظ الأفضل
ثم الثاني لا ينسيها
شيء أبداً مهما يحصل
ثم الثالث قبل غدوٍ
يخرج للشغل المستعجل
تملأ قلباً حباً غلبا
يهنا في مكتبه يعمل
يتحمل في العود بأيد
ما يرضيها فهي الأجمل
والشوق بدا في أقوال
وهي الأمضى وهي الأمثل
عدني يا حبي لا تنسى
دوماً أذكر حبي الأكمل
في هذي الحال ترى أملاَ
لا آخر فيه .. ولا أول
محمد عزت الخالدي
علَّقْتُ نساءً في سَقْفِي
وجلسْتُ فخورا... أتأمَّلْ
وغزوتُ عُيوناً ...لا تُغْزَى
غافلتُ رموشاً لا تَغْفَلْ
و زَرَعْتُ النُّسوةَ في أرضٍ
لا آخر فيها ........أو أول
هذه الأبيات للشاعر المصري هشام الجخ فعل هو نفسه محمود حامد !!!
شكراً جزيلاً لكما
محاورة جميلة لطيفة....
اضحكتني جددددددددددددا........
بوركتما ما أجملها من ارتجالية...!!!!!
حوارية رائعه
شكراً لكما
==========
قرأتها هناك ، و تمنيت أن تكون هنا ، فكانت ،
إنه لمن دواعي سروري أن أقرأ رأيك الكريم في هذه الحوارية السريعة المرتجلة ،
و حماسك لها و لترجمتها ، و هذا فضل منك و كرم لا أملك نظيره إلا الدعاء لك .
الأخ أحمد خلف ،
يكفيني ما قرأت في ردك لأشعر بالرضا .
بارك الله فيك .