قال: خيالكِ وااااسع...
قالت: بل مداك محدود....
طأطأ رأس الكلام فاختفى به... . . .
طال صمتهما بعدئذ......
فسألت: وما لي داخل قلبك...؟
قال: لكِ شوكةٌ وبضع دماء...!!!
عبلــــــــــ....ــة الزّغاميم... الرّوح العطشى.... 24-20-2011
قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خـــــــير البريـــــة ....وانــــا» بقلم وفاء العمدة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
قال: خيالكِ وااااسع...
قالت: بل مداك محدود....
طأطأ رأس الكلام فاختفى به... . . .
طال صمتهما بعدئذ......
فسألت: وما لي داخل قلبك...؟
قال: لكِ شوكةٌ وبضع دماء...!!!
عبلــــــــــ....ــة الزّغاميم... الرّوح العطشى.... 24-20-2011
جميلة ومعبرة وبأسلوب شائق
قتلته بطموحها ثم عيَّرته أنه أقل وأدنى ... مؤلمٌ مثل هذا الموقف على العاشق
مودتي وتقديري لقلمٍ جميل المداد
تحاياي استاذي..
ربما قرأتني بعين أخرى.. أو ربما تكون ترتدي نظاراتٍ طبيّة... فقرأت النّصّ ببعدٍ آخر
و هو جائز....
لكنّ ما قصدتُ أستاذي كان مغايرا تماما...
اسمح لي أن أفسّر... ولم أفعلها قبلا.. إنّما حزنت عليها.... فلم تكن كذاك... ولم يكن هو كذاك ايضا
وصفها باتّساع الخيال لأنه لا يريد لها اتساعا آخر... وهي قادرة على ذاك... فأخذ يعلّل ما سيحدث لاحقا باتساع خيالها
لكنّها " انتقاما " لكرامة وخزتها علّلت بمحدوديّة مداه.... صمت هو ... لأنه عرف ما ترمي إليه....
فسألته مدركةً حجم انتقامها الخشن موقنة تماما ما سيحصل.... فأجابها كم يعشق حدّ النّزف...
أشكر مرورك العطر استاذي
تحيّاتي
أنــــا لا أعترض إذاً أنا موجود ....!!
السلام عليكم ورحمة الله
الاستاذة الكريمة وعلي قدر انك وضحتي ما ترمي له لكن يكل شخص قراءة تختلف عن الاخر
الاقصوصة انتي كاتبتها لكنك لستي مالكتها لعد ان نشرت
فهي لك لكل قارئ وكلا انسان سيحلل كما يراها هو ونتيجة للحالة النفسية وتجاربه في الحياة
عمل جيد تقبلي مروري وتحيتي
صاحب البسمة والنسمة
تقيمك بمشاركة مطلوب كما انت تحتاج فلا تبخل
تحليل رائع
اراد قتل الكثير بداخلها
جرحها و قهر فيها تلك الحالمة
لكنها لم ترضَ بتلك الحالة . ذكرتني بمقطع
من رسائل الحنين إلى الياسمين لغادة السمان تقول فيه
"أعترف أنني مازلت أهيم بك كراهيه
وأنا هاربه بأجنحتي
فقد حاولت مره أن أكون لك نافذه
فكنت لي قفصا
كنت في حياتك ؛ مثل فراشه مجففه بين دفتّي كتاب
حرمتها من الطيران ؛ ولم تعلمها القراءه!
مامن عصفور يستطيع التحليق عالياً
إذا كان يحدّق إلى الخلف .. فوداعاً
حُبك كتاب مليء بالأخطاء المطبعيه والأكاذيب
لكني قلبت ذات يوم صفحاته المشتعله
وقد شبّت النار في أصابعي وزمني
وتابعت قراءته حتى الغلاف الأخير للرمـاد
صوتك اليوم يعيدني امرأه أخرى مقهوره
لم أعد أفتقدها وأنا أردد:
"يمينا لقيت الأمرين من حماقة قيس""
رائعة
تحيتي و تقديري
التعديل الأخير تم بواسطة صفاء الزرقان ; 09-01-2012 الساعة 02:07 AM