فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»»
هذه هي الحياة لاتكتمل أبدا ، قصة رائعة ومعبرة جدا
كلنا نسعى للفرح و ننتظره.. لكنه دائما يأتي مغلفا.. مرة في جمال و مرة في رقة.. و مرات في ما يسمونه الحب..
انتظرت طويلا فهي لا تغريها الزينة و بهرجة الأغلفة.. لكن عباءة الأمان لا يقاوم دفؤها.. فكان الاحتضان أخيرا..
لكن القشور سرعان ما تزول ليبقى النصف الغريب، فيه كل ما سبقه من تجليات للفرح..
و التشنج نتيجة حتمية لزيف الحقيقة..
أو أنه ناتج عن صدمة بالنصف الغريب للحقيقة
هكذا قرأتها و هي رائعة تقرأ من كل الجهات..
تحياتي لهذا الابداع
قراءة جميلة أقدّرها كثيرا ...من ناقدة قديرةتأخرت كثيراً في فتح ذراعيها
فكان الوقت قد فات
سنوات من كبت شعورها و تجاهل تلك الأحاسيس
تحت غطاء عدة موانع . قد يكون نموذج حياة متشددة
و عندما حاولت التحرر من بعض ما كبل حياتها فشلت
و بالتالي لم تكن في كلتا الحالتين هيَ .
شكرا لك عزيزتي صفاء
تقديري وتحيّتي
أعجبني جدّا ردّك الجميل هذا عزيزتي زهراءأصعب شئ أن يتحقق بعض حلمك بعد أن غادرك
وما عاد في النفس استعداد لأي تغيير
قصتك لها أبطالها الكثر ونحن منهم حتما
شكرا لك وبوركت
تقديري وتحيّتي
قد يأتي الأمان، ولكثرة الشّعور بعدم الأمان ندمنه ولا نشعر بالأمان إن وصل ...ومضة بعمق الحياة بكل ما تحملة من عدم الأمان
بورك نبض حرفكِ اختي الكريمة
شكرا لك أخت راوية، وجعل الله كلّ أيامك تفيض بالأمن والأمان
تقديري وتحيّتي
وتحيّة إكبار لهذه الطلّة وصاحبتها على غدق المرور وروعته!قلّما أفعل ذلك، ولكن بعض النصوص لا يُعامل إلا كذلك
ألملم دهشتي أمام روعة التعبير وتفوّق اللغة وعمق المعنى، وأغلق على قراءتي للرمز أبواب قلبي الذاهل وأمضي
تحية إكبار لهذا البهاء
شكرا لك عزيزتي الأخت ربيحة
تقديري وتحيّتي
مرور رائع أيضا ...الله ... رائعة وموغلة في سحرها هذه الومضة
أدهشتني وسائل إيصالها .. ورزانة الحرف .. وعمق المعاني
مودتي أيتها القديرة
أشكرك عليه جزيلا ... وبارك الله بك أخ وليد
تقديري وتحيّتي