موظّف في اليوم السّابع

توج جهده ونال الوظيفة ولم يكن راضيا عن نفسه
ماذا سيكون حاله لو أن المدير خذله ولم يقبل به؟؟

ربّما كان حاله أفضل !
أهلا بك عزيزتي زهراء... وشكرا على مشاركتك الرّائعة
دمت بكل خير...
تقديري وتحيّتي

قصتك اتشحت بلغة قوية متماسكة.. أجدت فيها إستخدام التعابير والمفردات المناسبة ، لكنك أغفلت جوانب مهمة في بناء القصة
فكنت أتمنى أن تبدئي القصة..(ما إن ودع الفجر خيوطه، حتى جلس يراقب عقارب الساعة حاثا إياها على الإسراع)
حتى لاتبدو لأول وهلة كإعلان في صحيفة ، وكذلك بالنسبة للإشتغال الحبكي فقد طال وطال حتى شتت ذهن القارىء وأفقده عنصر الشد والتشويق
بالإضافة إلى الخاتمة التي اختزلت من خلالها الكثير من التأويلات التي يمكن ان تعطي للقارىء جماليات وأفق أوسع
تلك قراءتي وروحي وأجوائي الأدبية القابلة للتصويب
ودام هذا النبض في يراعك

أهلا بك أستاذ رشدي ... وشكرا لمرورك
لا أعتقد أنّ جملة البداية قد أخلّت ببناء القصّة؛ لأنّ بطلنا يبحث عن عمل، والإعلان دوره مهمّ مع تقدّم الأحداث أيضا، حين جاءت سيّدتان إلى مكتب المدير طلبا للعمل...
أمّا بالنّسبة لتشتيت ذهن القارئ... فنحن أمام أحداث أسبوع، ومشاعر ومشاغل لإنسان يريد أن يثبت ذاته، ويرينا ما مرّ به ممّا يحتمل من أمور، وممّا لا يحتمل وفيه المذلّة، فلا يمكن أن يكون ذلك ببضعة سطور، ولم تخرج الحبكة إلى عالم آخر، غير المكتب والوظيفة... فأين التّشتيت؟
والخاتمة جاء ردّي عليها من قبل .
شكرا لك
تقديري وتحيّتي

قصة مشدودة حبال الحبك فيها، متراصة أحداثها، رصينة لغتها ماتعة
مشوقة إلى اخر جملة فيها.. مفاجئة تأتيك بعكس ما توقعت
و فكرتها تجعلنا نطرح اسئلة حول ازدواجية ما نحب أن نعمل و ما نضطر لعمله

تحياتي و تقديري

شكري لك على كلماتك وإطرائك أخ حميد
فعلا الصّعوبة تكمن في الازدواجيّة التي ذكرت
بوركت
تقديري وتحيّتي

قصة رائعة ايتها الكاملة
بدخول مشوق وسرد قوي ولغة قويمة قوية مشجعة واتكاء ذكي على بؤر المعاناة الوظيفية
وقفلة مباغتة
كنت توقعت أن يتكم تعيين إحدى الفتيات المتقدمات بدلا منه، لكن تعينه وانقلابه على ذاته وتنازلاته جاء أكثر مباغتتة

أبدعت ايتها الرائعة
تحيتي

شهادة أعتزّ بها من متألّقة عزيزة...
شكرا لك ولمروك البهيّ العطر أختي ربيحة
بوركت
تقديري وتحيّتي

قصة ماتعة بأسلوبها الأدبى الرشيق
وحبكة سلسة تجذب القارىء حتى النهاية
صعوبة الحصول على عمل وشبح البطالة
ومحاولة مجتهدة للحفاظ على العمل الذى عانى
الأمرين لكى يحصل عليه حتى لو كان ذلك بأن يجامل وينافق .
تحياتى عزيزتى كاملة وتقديرى .

حظي رائع جدا هذا الصباح
قصتين رائعتين لأستاذتي كاملة بدارنة
هذه من أجمل الحبكات التي قرأتها منذ وقت وهي مشوقة جدا والخاتمة فاجأتني

شكرا لك استاذتي

بوركت

قصة ماتعة بأسلوبها الأدبى الرشيق
وحبكة سلسة تجذب القارىء حتى النهاية
صعوبة الحصول على عمل وشبح البطالة
ومحاولة مجتهدة للحفاظ على العمل الذى عانى
الأمرين لكى يحصل عليه حتى لو كان ذلك بأن يجامل وينافق .
تحياتى عزيزتى كاملة وتقديرى .

شكرا لك أخت نادية على مرورك الكريم ومداخلتك المثرية
بوركت
تقديري وتحيّتي

حظي رائع جدا هذا الصباح
قصتين رائعتين لأستاذتي كاملة بدارنة
هذه من أجمل الحبكات التي قرأتها منذ وقت وهي مشوقة جدا والخاتمة فاجأتني

شكرا لك استاذتي

بوركت

وحظي أروع كونك قارئة راقية لنصوصي عزيزتي نداء
شكرا لك ولمداخلتك الجميلة
بوركت
تقديري وتحيّتي

بات السرد والحبكة مع المقدمة والخاتمة فنون أنت من تضعين قوانينها بمهارة
جمال ما تسردين علينا هو بالرسالة العميقة التي توظفينها مع كل نص و بأسلوب متمرس تصل الى المتلقى بهدوء وسلاسة
جمال في التعبير وبلاغة في الصور مع تحليل وعمق نفسي وذكاء في توصيل ما تريدين رمزاّ وتصريحاً
دام الحرف ذهبيا يتوهج بالروعة
تقديري وكل المودة

عشنا معه بأعصابنا حتى اليوم السابع بجمال السرد وتصاعد التوتر
لك شكري أستاذة كاملة بدارنة