نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
التعديل الأخير تم بواسطة وليد عارف الرشيد ; 25-03-2012 الساعة 11:18 PM
تحية ملؤها المحبة و التقدير للمشاعر الطيبة ،
سلمت شاعرنا الكريم ، وليد عارف الرشيد ،
ذكرتني بهذه القصة الجميلة :
- رُوي عن محمد بن حرب الهلالي قال: "دخلت المدينة فأتيت قبر النبي - صلى الله عليه وسلم -، فزرته وجلست حذاءه، فجاء أعرابي فزاره ثم قال: يا خير الرسل إن الله أنزل عليك كتابًا صادقًا، قال فيه: ولو أنهم إذ ظلموا أنفسهم جاءوك فاستغفروا الله واستغفر لهم الرسول لوجدوا الله توابا رحيما النساء: 64، وقد جئتك مستغفرًا من ذنبي مستشفعًا بك إلى ربي ثم بكى وأنشأ يقول:
يا خيرَ مَنْ دُفِنَتْ بالقاعِ أَعْظُمُهُ
فطابَ مِن طِيبِهِنَ القَاعُ والأَكَمُ
نفسي الفداءُ لقبرٍ أنتَ ساكِنُهُ
فيه العفافُ وفيه الجودُ والكرمُ
ثم استغفر وانصرف، فرقدت فرأيت النبي - صلى الله عليه وسلم - في نومي وهو يقول: الحق الرجل فبشره أن الله قد غفر له بشفاعتي، فاستيقظت فخرجت أطلبه فلم أجده".
تقبل تحياتي العطرات
شطحة صوفية بثوب جميل
قصيدة رائقة ودافئة
أدامك الله أخي وليد
ودمت بخير
الأخضر العربي