مقاعد فارغة

آآآآآآآآآآآآآآآآه

والله قد اهتزت المشاعر وبكى الوجدان

أبدعتي في ايصال الفكرة ومخاطبة الاحاسيس

ومن أكرم من الشهداء يا أختاه

رحمهم الله وأدخلهم فسيح جناته

احترامي وتقديري

اااه , كم من مقعد فارغ فى حجرتنـا الدراسية !!
فنحن أمـة كُتب على أشبالهـا ان يولدوا رجال
وعلى أطفالهـا ان يعيشوا روحـاً دونمـا جسداً
أستاذتى / نادية بو غرارة
تجسيد رائع للمشهد
فانتِ هنا جمعتى كل فنون الجمال
فكونتـى بمثابة الرسام والمصور والأديب ايضاً
فشكراً لقلب يحمل كل هذا الرقـى
سلامى وبعد /

لن أقول قصة جميلة فهي تفتح الجراح
ولكني سأقول قصة كبيرة

شكرا لك أخي

بوركت

رائع أن توصل الحروف كل هذا التصوير إلى أذهاننا وتجسد الواقع ماثلاُ أليماً كما نحسه ونراه
تقبل الله الشهداء وكتب أجرك أختنا الكريمة

وفي كل يوم قوافل جديدة من الشهداء

يا ترى كم صف في بابا عمر خلا من طلابه؟؟؟

تبا وأل تب لقاتلي الطفولة


رائعة وأكثر

الاستاذة الكبيرة نادية ابو غرارة


لعلهم تركو مقاعدهم فارغة ليشغلوا مقاعد الخلود

قصة مؤثرة جدا
سلمت وسلم مدادك

ومضة قصصية تجلت رغم واقعيتها بذكاء الطرح المؤثر حدا بلغ الغاية وحقق الأرب!

قاتل الله كل قاتل لأبناء الأمة ولهؤلاء الأطفال الأبرياء!

أشكر لك هذا الألق!

دمت بخير وعافية!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي

اللـــــــــــــــــــــه
الى اي مكان ارسلتني ايتها الراقية .......
وكأنك تزورين المدرسة بعد هجوم على مكان آمن
فاستشهد الأطفال وافتقدهم زملاؤهم
قد يكون في غزة .. في العراق على اتساعه في سوريا في اليمن في ليبيا في ؟... في...
لقد وضعتني في نفس المشهد فبكيت
كم انت رائعة

============

اللهم ارحم الشهداء و امنح ذويهم الصبر و السلوان .

الأستاذ محمد ذيب ،

سلمت و سلم قلبك .

تهتزّ المشاعر، وتهتزّ الجدران لتلك الكلمة، خاصّة إن كان طفلا!
شكرا لعظيم ما طرقت من باب، وأبدعت
بوركت
تقديري وتحيّتي

========

الأخت الأديبة كاملة بدارنه،

سرني مرورك و تعقيبك الكريم .

دمتِ بكل خير .

عندما تحاكي فكرة النص - اي نص - جرحا عاما، تستسلم في حضرته كل أدوات القراءة عدا الروح

قرأناها بأرواحنا فشاركناهم البكاء

أهلا بك أيتها الكريمة في واحتك

تحيتي