من تصميم المبدع الشاعر عصام ميره ،
مع ألف شكر له على الهدية الثمينة الرائعة .
مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
من تصميم المبدع الشاعر عصام ميره ،
مع ألف شكر له على الهدية الثمينة الرائعة .
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
من يستحق الشكر فعلا هم الشهداء ..
دفعوك أ . نادية للإبداع فكانت قصة معبرة ..
وأبكوني على نفسي ..
فحاولت الاعتذار بهذه البطاقة البسيطة ..
فلهََُُم ولك كل التحية والاحترام والتقدير ..
قمت بتعديل البطاقة لإضافة صورة الشهيدة علا ..
واسمحي لي أن أقتبس الإهداء من صفحتك الأولى
إهداء :
إلى روح الشهيد حمزة الخطيب و الشهيدة علا الجبلاوي،
و إلى طيور الجنة في كل مكان .
أشكر لك أ. وليد جميل ردك وتعليقك ..
دائما لديك النظرة الصائبة والإحساس الصادق والتقدير والتشجيع ..
دمت أخا وناصحا وأديبا رائعا ..
وتحية للرائعة الأخت نادية على تواصلها وتفاعلها مع قضايا الأمة ..
أبدعت حقأً أستاذة نادية ...في تصوير المشهد ..
رحم الله أولئك الأطفال ...عصافير الجنة ..
تحياتي
ما أروعك أستاذة نادية ..
ربما يكون إبداعا أن نخلق ابتسامة من بين الدموع
لكن قمة الإبداع أن نخلق من الدعابة تراجيديا ..
أراك هنا غامرت بتوظيف الطرفة إلى مشهد درامي يزلزل القلوب ..
لكن مغامرتك انتهت بنص خالد ..
تقبل عظيم تقديري أختاه
نصٌّ فياض ...يهزّ المشاعر..
لم يُبكِ من في قاعة الدرس وحدهم..وأبلغ ما فيه تلك الحركة التي صورتِها للأطفال حين تلفّتوا للمقاعد الفارغة فبكوا..إنها المفاجأة التي تطرق القلوب لما علمنا أنهم كانوا في صفّهم فغيبهم الموت..
حتّى أنا تغزوني الرّعشة والبكاء وأنا أتخيّل هذه البراعم التي سقطت في ظلّ ما ساد بلداننا في الآونة الأخيرة
ومضة مؤلمة غاليتي
محبّتي