من تصميم المبدع الشاعر عصام ميره ،
مع ألف شكر له على الهدية الثمينة الرائعة .
الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» زفير قلب!» بقلم ملاد الجزائري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
من تصميم المبدع الشاعر عصام ميره ،
مع ألف شكر له على الهدية الثمينة الرائعة .
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
من يستحق الشكر فعلا هم الشهداء ..
دفعوك أ . نادية للإبداع فكانت قصة معبرة ..
وأبكوني على نفسي ..
فحاولت الاعتذار بهذه البطاقة البسيطة ..
فلهََُُم ولك كل التحية والاحترام والتقدير ..
قمت بتعديل البطاقة لإضافة صورة الشهيدة علا ..
واسمحي لي أن أقتبس الإهداء من صفحتك الأولى
إهداء :
إلى روح الشهيد حمزة الخطيب و الشهيدة علا الجبلاوي،
و إلى طيور الجنة في كل مكان .
أشكر لك أ. وليد جميل ردك وتعليقك ..
دائما لديك النظرة الصائبة والإحساس الصادق والتقدير والتشجيع ..
دمت أخا وناصحا وأديبا رائعا ..
وتحية للرائعة الأخت نادية على تواصلها وتفاعلها مع قضايا الأمة ..
أبدعت حقأً أستاذة نادية ...في تصوير المشهد ..
رحم الله أولئك الأطفال ...عصافير الجنة ..
تحياتي
ما أروعك أستاذة نادية ..
ربما يكون إبداعا أن نخلق ابتسامة من بين الدموع
لكن قمة الإبداع أن نخلق من الدعابة تراجيديا ..
أراك هنا غامرت بتوظيف الطرفة إلى مشهد درامي يزلزل القلوب ..
لكن مغامرتك انتهت بنص خالد ..
تقبل عظيم تقديري أختاه
نصٌّ فياض ...يهزّ المشاعر..
لم يُبكِ من في قاعة الدرس وحدهم..وأبلغ ما فيه تلك الحركة التي صورتِها للأطفال حين تلفّتوا للمقاعد الفارغة فبكوا..إنها المفاجأة التي تطرق القلوب لما علمنا أنهم كانوا في صفّهم فغيبهم الموت..
حتّى أنا تغزوني الرّعشة والبكاء وأنا أتخيّل هذه البراعم التي سقطت في ظلّ ما ساد بلداننا في الآونة الأخيرة
ومضة مؤلمة غاليتي
محبّتي